Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
❤1
أنتِ جميلة متميزة
ممزوجة من الجمال القديم
وجاذبية هذا العصر
ملفتة دون الحاجة للفت الأنتباة مريحة لنظر والعشره فاتنة بوجودك ياقطعة حـلا😊 🩵 "
ممزوجة من الجمال القديم
وجاذبية هذا العصر
ملفتة دون الحاجة للفت الأنتباة مريحة لنظر والعشره فاتنة بوجودك ياقطعة حـلا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لماذا يبدو أن بعض الرجال لديهم قدرة عالية على التدمير؟
تحليل هادئ ومسالم… لنفهم، لا لنُدين.
🌍 أولًا: الواقع الذي نعيشه
نعم، كثير من مظاهر العنف عبر التاريخ كانت من صُنع رجال:
الحروب، الاستعمار، العنف الأسري، القسوة…
لكن هل هذا يعني أن الرجل بطبيعته مؤذٍ؟ بالتأكيد لا.
المشكلة أن كثيرًا من الرجال لم يُمنحوا فرصة أن يكونوا رحماء…
تربّوا على مفاهيم مشوّهة عن الرجولة:
• الرجولة = قسوة
• الكتمان = قوة
• السيطرة = احترام
• العنف = حق
وتم قمع أضعف ما فيهم: الجانب العاطفي… رغم أنه أسمى ما في الإنسان.
🧠 ثانيًا: نفسيًا… كثير من الذكور لم يُسمح لهم أن يكونوا بشرًا
منذ الطفولة يُقال للولد:
“ما تعيطش… كن راجل… اضرب… سيطر… ما تخليش حد يغلبك”.
فيكبر وهو يظن أن التعبير عن الحب ضعف،
وأن الحنان عيب،
وأن احتواء امرأة = تهديد لرجولته.
فيتحوّل من إنسان إلى “ناجٍ” يعيش في وضعية دفاع مستمر…
أو “مقاتل” يجرح دون أن يشعر.
💔 ثالثًا: لماذا قد يؤذي بعض الرجال النساء؟
ليس لأنهم سيئون، بل لأنهم لا يفهمون الأنثى.
لا يعرفون كيف يرون في المرأة: إنسانة، شريكة، روحًا…
بل يرونها: تهديد، أو شيء، أو عبء.
• لأنهم لم يتعلموا الاستمتاع بالحياة.
• لأنهم لا يعرفون كيف يحبون أنفسهم… فكيف يحبون امرأة؟
• لأنهم فقدوا الاتصال بالرحمة… ففقدوا القدرة على الاحتواء.
🌸 رابعًا: المرأة هي طاقة الحياة والرحمة
المرأة بطبيعتها تميل للدفء، للحب، للبيت، للعطاء.
هي الحضن، هي الطمأنينة، هي الحياة.
والرجل الذي ينفصل عن هذه القيم…
يفقد شيئًا من إنسانيته، ومن روحه.
🔁 خامسًا: هل الحل في كره الرجال؟
أبدًا.
الكره لا يُصلح شيئًا… بل يُزيد التشوّه.
الحل في:
• وعي النساء بقوّتهن، ورسالتهن في نشر الحب والرحمة.
• وتعليم الذكور أن الرجولة لا تُقاس بالسيطرة… بل بالاحتواء.
• وقف أنماط التربية السامة التي تخلق رجالًا جُرِّدوا من مشاعرهم.
✨ وأخيرًا: “وجعل بينكم مودة ورحمة”
لا حربًا ولا قهرًا ولا صراعًا…
الله خلق الحياة لتُعاش بسلام بين الطاقات،
بالتوازن، لا التناحر.
فلنعلم أبناءنا أن الرحمة لا تُنقص من الرجولة… بل تُكملها.✅
تحليل هادئ ومسالم… لنفهم، لا لنُدين.
🌍 أولًا: الواقع الذي نعيشه
نعم، كثير من مظاهر العنف عبر التاريخ كانت من صُنع رجال:
الحروب، الاستعمار، العنف الأسري، القسوة…
لكن هل هذا يعني أن الرجل بطبيعته مؤذٍ؟ بالتأكيد لا.
المشكلة أن كثيرًا من الرجال لم يُمنحوا فرصة أن يكونوا رحماء…
تربّوا على مفاهيم مشوّهة عن الرجولة:
• الرجولة = قسوة
• الكتمان = قوة
• السيطرة = احترام
• العنف = حق
وتم قمع أضعف ما فيهم: الجانب العاطفي… رغم أنه أسمى ما في الإنسان.
🧠 ثانيًا: نفسيًا… كثير من الذكور لم يُسمح لهم أن يكونوا بشرًا
منذ الطفولة يُقال للولد:
“ما تعيطش… كن راجل… اضرب… سيطر… ما تخليش حد يغلبك”.
فيكبر وهو يظن أن التعبير عن الحب ضعف،
وأن الحنان عيب،
وأن احتواء امرأة = تهديد لرجولته.
فيتحوّل من إنسان إلى “ناجٍ” يعيش في وضعية دفاع مستمر…
أو “مقاتل” يجرح دون أن يشعر.
💔 ثالثًا: لماذا قد يؤذي بعض الرجال النساء؟
ليس لأنهم سيئون، بل لأنهم لا يفهمون الأنثى.
لا يعرفون كيف يرون في المرأة: إنسانة، شريكة، روحًا…
بل يرونها: تهديد، أو شيء، أو عبء.
• لأنهم لم يتعلموا الاستمتاع بالحياة.
• لأنهم لا يعرفون كيف يحبون أنفسهم… فكيف يحبون امرأة؟
• لأنهم فقدوا الاتصال بالرحمة… ففقدوا القدرة على الاحتواء.
🌸 رابعًا: المرأة هي طاقة الحياة والرحمة
المرأة بطبيعتها تميل للدفء، للحب، للبيت، للعطاء.
هي الحضن، هي الطمأنينة، هي الحياة.
والرجل الذي ينفصل عن هذه القيم…
يفقد شيئًا من إنسانيته، ومن روحه.
🔁 خامسًا: هل الحل في كره الرجال؟
أبدًا.
الكره لا يُصلح شيئًا… بل يُزيد التشوّه.
الحل في:
• وعي النساء بقوّتهن، ورسالتهن في نشر الحب والرحمة.
• وتعليم الذكور أن الرجولة لا تُقاس بالسيطرة… بل بالاحتواء.
• وقف أنماط التربية السامة التي تخلق رجالًا جُرِّدوا من مشاعرهم.
✨ وأخيرًا: “وجعل بينكم مودة ورحمة”
لا حربًا ولا قهرًا ولا صراعًا…
الله خلق الحياة لتُعاش بسلام بين الطاقات،
بالتوازن، لا التناحر.
فلنعلم أبناءنا أن الرحمة لا تُنقص من الرجولة… بل تُكملها.✅
إنك تتحسر على روحك وتشوف كل الاشياء مثل بعضها وتحس أنك ماتستمتع بشي وأن حتى شكلك في المرايه ماعد تحبه شعور محبط ..
#تصبحون على خير إيها الرفاق♥️"
#تصبحون على خير إيها الرفاق♥️"
💔1
#صبـاح الخيـر🌤💕
لاشيء يضاهي أن يكون بجانبك شخص لاتغيره الظروف والأيام ولا السنوات يبقى كماهو كما عرفته ...
لاشيء يضاهي أن يكون بجانبك شخص لاتغيره الظروف والأيام ولا السنوات يبقى كماهو كما عرفته ...
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
❤1
"أفرطتُ في عتبي،فملَّ عتابي
وسكتُّ كي يرضى، فزادَ عذابي
وهجرتهُ كي أستريحَ من العنا
فوجدتهُ في غُربتي وغيابي❤ "
وسكتُّ كي يرضى، فزادَ عذابي
وهجرتهُ كي أستريحَ من العنا
فوجدتهُ في غُربتي وغيابي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM