Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
لا إله إلا الله وحده،
صدق وعده، ونصر عباده،
وهزم الطغاة وحده،
هذا يوم من أيام الله،
هذه رحمة الله وعزته.
تحرر سجن صيدنايا،
تحرر أشنع مسلخ في التاريخ،
خرج المستضعفون،
خرج المقبورون الأحياء،
والحال أكبر من الكلام،
الله أكبر ولله الحمد،
الله أكبر ولله الحمد،
الله أكبر ولله الحمد.
صدق وعده، ونصر عباده،
وهزم الطغاة وحده،
هذا يوم من أيام الله،
هذه رحمة الله وعزته.
تحرر سجن صيدنايا،
تحرر أشنع مسلخ في التاريخ،
خرج المستضعفون،
خرج المقبورون الأحياء،
والحال أكبر من الكلام،
الله أكبر ولله الحمد،
الله أكبر ولله الحمد،
الله أكبر ولله الحمد.
غُـرْبَـة المُـشْتَـاقِـيْن🍃
حُمص صَديق .. سوفَ تنهمرُ تلكَ الكلمَات علَى مسمعِنا .. ستكونُ مطَرًا لأرضٍ جافةٍ..ستروي عطشًا دامَ سنينَ.. ستكون طِمأنينَة لقلبٍ تَعب.. ويالِذة الشُّعور ..ويا جمال الطِّمَأْنِينَة ..🌸 اللَّهُمَّ أَكْرمنَا ..اللَّهُمَّ ..🌾
8 / 12 / 2024 ..🌾
الحمدلله الذي أكرمنا ، و منّ علينا..
الحمدلله رب العالمين.
لأجل حمص بذلنا الروح والبدنا
حتى نُحررها أو نلبسَ الكفنا
جئناكِ فينا اشتياقاتٌ نُكابدُها
وحاملينَ على أكتافنا وطنا
نردّ عهداً مجيداً أنتِ دُرّتُهُ
ونستعيد لكِ التاريخَ والزمنا
•حذيفة العرجي
الحمدلله الذي أكرمنا ، و منّ علينا..
الحمدلله رب العالمين.
لأجل حمص بذلنا الروح والبدنا
حتى نُحررها أو نلبسَ الكفنا
جئناكِ فينا اشتياقاتٌ نُكابدُها
وحاملينَ على أكتافنا وطنا
نردّ عهداً مجيداً أنتِ دُرّتُهُ
ونستعيد لكِ التاريخَ والزمنا
•حذيفة العرجي
••
بَحرٌ مِنَ الشَّوقِ لَم تَهدَأ عَوَاصِفُهُ
والرُّوحُ فِي مَركِبِ الأحزَانِ مَجرَاهَا..
إن بُحْت بِالفَقدِ زَادَ الهَمُّ مِن وَجعِي
وإن سَكَتُّ أتَانِي بَــوح ذِكرَاهم..
بَحرٌ مِنَ الشَّوقِ لَم تَهدَأ عَوَاصِفُهُ
والرُّوحُ فِي مَركِبِ الأحزَانِ مَجرَاهَا..
إن بُحْت بِالفَقدِ زَادَ الهَمُّ مِن وَجعِي
وإن سَكَتُّ أتَانِي بَــوح ذِكرَاهم..
••
من يقنعُ العقلَ أن الليلَ مرقدُه
لا مُوطِنَ الفكرِ والتذكارُ والألمُ!
من يقنعُ العقلَ أن الليلَ مرقدُه
لا مُوطِنَ الفكرِ والتذكارُ والألمُ!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••
شهرٌ علىٰ التّحرير💚🌾
الحمدلله رب العالمين.
شهرٌ علىٰ التّحرير💚🌾
الحمدلله رب العالمين.
••
إلى المنسيين رغم كل صبرهم...
إلى المُلتفت عنهم بعد كل تضحياتهم...
إلى من قُتل وهُجر لأن أرض الله كانت واسعة فهاجر فيها ولم يرض الذل....
ما كان صبركم وجهادكم إلا لله سبحانه، فلا تنتظروا جزاءً ولا شكوراً من أحد من الخلق.
إن إهمال الناس للذين جاهدوا وصبروا ليس إلا اختباراً من الله سبحانه لهؤلاء الصابرين، ليميز الله سبحانه من صبر وهاجر في سبيله ممن هاجر لدنيا يصيبها.!
إلى المنسيين رغم كل صبرهم...
إلى المُلتفت عنهم بعد كل تضحياتهم...
إلى من قُتل وهُجر لأن أرض الله كانت واسعة فهاجر فيها ولم يرض الذل....
ما كان صبركم وجهادكم إلا لله سبحانه، فلا تنتظروا جزاءً ولا شكوراً من أحد من الخلق.
إن إهمال الناس للذين جاهدوا وصبروا ليس إلا اختباراً من الله سبحانه لهؤلاء الصابرين، ليميز الله سبحانه من صبر وهاجر في سبيله ممن هاجر لدنيا يصيبها.!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
أعلِّلُ النفسَ علَّ العينَ تلمحُهم!
أعلِّلُ النفسَ علَّ العينَ تلمحُهم!
Forwarded from قناة أحمد عامر
الحمد لله على نعمائه، الحمد لله على سلامة أهل الثغر الصابرين المحتسبين، الذين بذلوا دماءهم وأرواحهم في سبيل الله، رحم الله شهداءهم وشفا جرحاهم ..
سلامٌ على من قضى نحبه في سبيل الله، وسلامٌ على من رابط في الثغر محتسباً ..
قد ذهب البأس بإذن الله، وثبت الأجر لأهله، وبقي الأثر عزاً وشرفاً لمن يأتي من بعدهم ..
مبارك لأهلنا في #غزة خاصة، وللمسلمين كافة ..
سلامٌ على من قضى نحبه في سبيل الله، وسلامٌ على من رابط في الثغر محتسباً ..
قد ذهب البأس بإذن الله، وثبت الأجر لأهله، وبقي الأثر عزاً وشرفاً لمن يأتي من بعدهم ..
مبارك لأهلنا في #غزة خاصة، وللمسلمين كافة ..
••
وما بيَ يأسٌ منَ الحُلمِ، لكن
يُزهّدُ بالشيءِ طولُ انتظارِه!
وما بيَ يأسٌ منَ الحُلمِ، لكن
يُزهّدُ بالشيءِ طولُ انتظارِه!
••
هذهِ هى الأيَّام الَّتي لا يملِك المرءُ فيها حيلةً سِوى أن يرفعَ وجهه للسَّماء تاركًا عيناهُ تبوح
وأنتَ يا ربّ علِيم.
هذهِ هى الأيَّام الَّتي لا يملِك المرءُ فيها حيلةً سِوى أن يرفعَ وجهه للسَّماء تاركًا عيناهُ تبوح
وأنتَ يا ربّ علِيم.
غُـرْبَـة المُـشْتَـاقِـيْن🍃
Channel photo updated
••
أَبعد حمص تغرُّ المرءَ أَوطانُ..؟!
أَبعد حمص تغرُّ المرءَ أَوطانُ..؟!
••
عزيزتي سبيستون
أكتب إليكِ من قلبِ نفقٍ لا أضواء في آخره، ولا آخر له.
هذا الدّرب أحلَكُ مِمّا ظنَنّا.
عزيزتي سبيستون
أكتب إليكِ من قلبِ نفقٍ لا أضواء في آخره، ولا آخر له.
هذا الدّرب أحلَكُ مِمّا ظنَنّا.