‏تُسمّى التّلاوة اليومية للقرآن "وِرد"
والوِرد في اللغة هو: المَاء الذي يُورد.. كما في قوله تعالى "ولمّا ورَدَ ماء مدين" فَيكُون على ذلك وِرد التّلاوة هو: سُقيا القَلب من القُرآن.

‏وكلي رجاءٌ يا رب أن أحظى بنهايةٍ سعيدة ‏تعوضني عن كل هذا العناء ✨

حتى في الامور المؤذية لقلبي لن تجدني مؤذيًا
ليس لضعفي بل لأنني أفوض أمري الى الله، وحاشاه ان يهرب عبدًا ظالمًا من بين يديه"✨

-
"جَبَرَ اللَّهُ قَلْبَ كُلِّ مِنْ صَلَّىٰ عَلَىٰ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ "!

ﷺ ... 🩵

انتِصار عظيم، لكنّه مُحزن

-إلى الآن لم ألتقي بالشّخص الأحنّ منّي، دائمًا أنا الطرف الأحن"..✨

أوّل ملاحظات عالحياة كُلها، دين الأمّة لا يزال يقلّ حتى يصل للعَدَم..
وأعوذُ باللهِ أن أكون منهم؛
" يأتي على أُمتي زمان يكون القابض على دينه كَالقابض على الجَمر"..✨

"مَن أساءَ إليكَ فقد فكَّ وِثاقَكَ فَإنَّ الإحسانَ قيدٌ وأَسر".

كل المواقف التي هنت فيها على قلب من أحب، لن تُنسى أبدًا ."

عندما تدرك أخيرًا أن سلوك الآخرين يرتبط بصراعاتهم الداخلية أكثر من كونه متعلقًا بك، تتعلم الترفّع والتسامح .

الإنسان ثرثار مع مَن يُحب ..
يَتكلم بشكل عَشوائي وطريقة مُفرطة يُخرج كل ما فِي داخله بالمعاني التي تتوفر على لسانه دون ترتيب مُسبق، كأنه يَقتنص اللحظة حتى يُعوّض الصمتَ الطويل مع مَن لا يستلطف♥️.

خَفيفة جدًا
لأنكِ لا تأكلين،
هَكذا يقول الميزان
الّذي لا يعرف كم أنتِ مُثقلة ..!🖤

أحب الرحمة وأحب من يتحلَّى بها، وأنا على يقينٍ تامٍّ بأن الله يَرعى قلب من يُراعي قلوب خلقِه .

هدأت نزاعاتي مع الأيام، لم أعُد أرجوا من الحياة شيئًا تركتُ طُرقي تسير كما ينبغي لَها أن تَسير، استودعت الله كلّ ما أملك ورجوته أن تكون طريقي سهلة ميسّرة،،

-بما أنّه الله قدّر وأفرض فالحمدُلله كما ينبغي لجلال وجهك"✨

ادعُوا لي
لعل أحدكُم أقرب مني إلى الله منزلة وله دعَوة لاتُرد.. ولكم بالمثل يارب💕

"وَ بِطِيْبِ ذِكْرِكَ كُلُّ شَيْءٍ طَيِّبٌ
‏الوَقْتُ و الإِحْسَاسُ وَ الصَّلَوَاتُ

‏صَلَّىٰ عَلَيْكَ اللهُ يَا نُوْرًا سَرَىٰ
‏في المَشْرِقَيْنِ فَفَرَّتِ الظُّلُمَاتُ" ، ﷺ ... 💚

عَسانا نُذكَرُ في الخَلواتِ، عندَ رفعِ الأكُفِّ، عندَ الإفطارِ، في السَّحرِ ، وعندَ السُّجودِ … عَسانا نُذكرُ في دُعاءِ غريبٍ ما ظنَنَّاهُ يومًا يذكُرُنا.

«يا رب آمنّا..
لا تمتحنا بما نخاف عليه، ولا تبتلينا بما نخاف منه، آمنّا، آمن منّا النظرة والنبرة والفكرة، آمنّا في الأرض والأهل والأحبّة»

♥️✨

‏﴿يدبر الأمر﴾
‏﴿ فَإِنِّي قَرِيبٌ ﴾
بيدهِ الأمر، ويُدبّرُ الأمر، وإليه يرجع كلّ الأمر،
تكفيك لتعيش مطمئنّ 🌷

{سَتَجدُني إن شاءَ اللهُ منَ الصّابرين}..