مساء الخير ثم .. "شكراً لمن له دور ولو بأقل إمكانياته، وأبسط أدواته، في تعافي شخص ما على هذه الأرض."
“أتذكّر دائمًا أنك أمسكت بيدي في لحظةٍ ما، أنك نفيت الحزن عن عمري كاملًا في تلك اللحظة."
"ينتهي بنا الأمر إلى الاستسلام إلى حتمية كل ما نخشاه، هكذا نتوقف عن الدفاع ونصل إلى أرض الانتظار التي تقودنا إليها فوضى الفزع."
"المشكلة هي أن شيئا ما، في مكانٍ ما، بطريقة ما يصرّ على أن يذكرني بكل ما مضى! حتى في اللحظة الحالمة التي كان يجب أن أحتفي بها وحدي دون أن تشاركني فيها ذكرى لشيء مات."
"لماذا وداعًا؟
و ليسَ إلى اللقاء !
ألن نلتقي أبدًا حتى و إن عُدنا غُرباء؟
أتبقى كالوهمِ الذي عشتهُ سنواتٍ عِدة
و تختفي فجأةً !
أتذهبُ مودعًا يدُكَ لا تلوحُ إليّ؟"
و ليسَ إلى اللقاء !
ألن نلتقي أبدًا حتى و إن عُدنا غُرباء؟
أتبقى كالوهمِ الذي عشتهُ سنواتٍ عِدة
و تختفي فجأةً !
أتذهبُ مودعًا يدُكَ لا تلوحُ إليّ؟"
"مساء الخير، اسمعوني وانتو مُستريّحين
"الوقت لا يُستأمن" لذلك اعمل، عيش، اعترف في نفس اللحظة؛ ما تعبتو من التّأجيل؟"
"الوقت لا يُستأمن" لذلك اعمل، عيش، اعترف في نفس اللحظة؛ ما تعبتو من التّأجيل؟"
يقول احمد حلمي لمّا تجيلك الفُرصة اختار نفسك؛ لأنّ اللي جاتلهُم الفُرصة اختاروا أنفسهُم محدّش اختارك .
"سجل
أنا عربي
أنا اسمٌ بلا لقبِ
صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها
يعيشُ بفورةِ الغضبِ."
أنا عربي
أنا اسمٌ بلا لقبِ
صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها
يعيشُ بفورةِ الغضبِ."
"أنا متعبٌ والعاصفاتُ بداخلي
تأبى السكون وليلُها لا ينجلي
أنا مُرهقٌ جرّاء كل مشاعري
وسئمتُ أن تبقى بصدرٍ مُمتلئ
كم بح صوتي للقنوطِ مُحارباً
فُرسانهُ : لا تدخلي! لا تدخلي!
والله ما شئتُ التشاؤم إنما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقبُ موجعٌ
وغدا سؤالي حائراً ماذا يلي؟"
تأبى السكون وليلُها لا ينجلي
أنا مُرهقٌ جرّاء كل مشاعري
وسئمتُ أن تبقى بصدرٍ مُمتلئ
كم بح صوتي للقنوطِ مُحارباً
فُرسانهُ : لا تدخلي! لا تدخلي!
والله ما شئتُ التشاؤم إنما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقبُ موجعٌ
وغدا سؤالي حائراً ماذا يلي؟"
"أتفهمُ قصدي؟
إذا ما سكتُّ
إذا طال صمتي
إذا ما صرخت بلا أيّ صوتِ
أتفهمُ قصدي؟
إذا كنت أضحك حدّ الشهق
ودمعٌ ثقيلٌ يبلّل كل البياضِ
يشّوشُ كلّ الرؤى في عيوني
حتى الغرقْ
أتفهمُ قصدي؟
لقد خذلتني الحوارات جداً
وأقصتنيَ اللغة الدارجة
لذا سأثرثُر بالصمت حيناً
وحيناً بضحكتيَ الساذجة."
إذا ما سكتُّ
إذا طال صمتي
إذا ما صرخت بلا أيّ صوتِ
أتفهمُ قصدي؟
إذا كنت أضحك حدّ الشهق
ودمعٌ ثقيلٌ يبلّل كل البياضِ
يشّوشُ كلّ الرؤى في عيوني
حتى الغرقْ
أتفهمُ قصدي؟
لقد خذلتني الحوارات جداً
وأقصتنيَ اللغة الدارجة
لذا سأثرثُر بالصمت حيناً
وحيناً بضحكتيَ الساذجة."
"بعد عدة شهور، مرّ على مسمعي اسمك يومًا ولم يقشعّر فيها بدني.. كانت تلك أكثر لحظةٍ يقشعّر فيها بدني."
"شعور إن فيه شيء باقي ما قدّمته، وما أسعفك الوقت، شعور دائم بالحياة وهي تسحب منك ورقة الاختبار."
"مطرٌ هنا مُتهاطِلُ
شخصٌ على الشُبّاكِ
يزفر همّه الباقي على صدر
الشعور يُماطِلُ
أرضٌ مُبللةٌ وذكرى عابرة
طيفٌ يمر ويختفي في لحظةٍ
فيُمِيتُ أولهُ ويُحيِي
آخره."
شخصٌ على الشُبّاكِ
يزفر همّه الباقي على صدر
الشعور يُماطِلُ
أرضٌ مُبللةٌ وذكرى عابرة
طيفٌ يمر ويختفي في لحظةٍ
فيُمِيتُ أولهُ ويُحيِي
آخره."
وأنا ابن أمي
منذ قالت جدتي:
يابنتُ
إن إناء أمك طيبُ
كانت وصايا الماءِ
تحرسُ خطوتي
والشعرُ بكرٌ
والقصيدة ثيبُ.
-أحمد بخيت
منذ قالت جدتي:
يابنتُ
إن إناء أمك طيبُ
كانت وصايا الماءِ
تحرسُ خطوتي
والشعرُ بكرٌ
والقصيدة ثيبُ.
-أحمد بخيت