"إني أحبّها عن بُعد
وبيننا ما بينَ بيروت و نَجد
و أنّا إلى فِراقٍ فلم اللقاء
عيساها مصلوبٌ و عيسايَ بالسماء
كيف يحبّ نسراً نجمةَ ماء؟"
وبيننا ما بينَ بيروت و نَجد
و أنّا إلى فِراقٍ فلم اللقاء
عيساها مصلوبٌ و عيسايَ بالسماء
كيف يحبّ نسراً نجمةَ ماء؟"
"مضىٰ دهرٌ عليَّ وأنت ناءِ
وَأشواقُ الفؤادِ بلا انتهاءِ
ألوذُ من الحَنينِ ومن ظنوني
كَلَوذِ الطيرِ من مَطَرِ الشتاءِ
فأسألُ مَن أكونُ أنا فإنّي
إلىٰ عَينيكِ أشعرُ بـِ انتمائي
هَواءٌ أنتِ في رئتي ونَبضي
وَهل لي أن أعيشَ بلا هواءِ؟!"
وَأشواقُ الفؤادِ بلا انتهاءِ
ألوذُ من الحَنينِ ومن ظنوني
كَلَوذِ الطيرِ من مَطَرِ الشتاءِ
فأسألُ مَن أكونُ أنا فإنّي
إلىٰ عَينيكِ أشعرُ بـِ انتمائي
هَواءٌ أنتِ في رئتي ونَبضي
وَهل لي أن أعيشَ بلا هواءِ؟!"
أنا الذي خَسِرتُ جولاتي،
لم يبقَ لي
إلا أن أشتغل في أعمال البِناءْ،
وبيدينِ يائِستيْن
أَبني أربعةَ جُدرانٍ للأَملْ!
-مريد البرغوثي
لم يبقَ لي
إلا أن أشتغل في أعمال البِناءْ،
وبيدينِ يائِستيْن
أَبني أربعةَ جُدرانٍ للأَملْ!
-مريد البرغوثي
ومعرفتنا بأنَّ ثمة مزيداً من حياة
علينا أن نعيشها في الغدْ تُثير فينا الحُزن.
- بيسوا
علينا أن نعيشها في الغدْ تُثير فينا الحُزن.
- بيسوا
فكَم من نِعمَةٍ في طيِّ نقمَه
وكم من نقمَةٍ في طيِّ نعمَه
وكم مِن شِدَّةٍ صارَت رخاءً
وأعقَبَ ضيقُها فرَجاً ورحمَه.
وكم من نقمَةٍ في طيِّ نعمَه
وكم مِن شِدَّةٍ صارَت رخاءً
وأعقَبَ ضيقُها فرَجاً ورحمَه.
"لقد وجدت فيك مكانًا أستطيع فيه أن أنمو كالأشجار، وأرتفع فيه بسمو، ولا تهمني الفصول."