Telegram Web
‏"زَعموا بأنّي لا أميل إليهُمُ..
‏زَعموا، و راحوا.. ليتَهم سألوني."
‏"كُنتُ أرى في عاديتك راحة أن لا يعبأ المرء بعيوبه، وتلك كانت ميزتُك".
لا تُحب الإ اللي حبَك … واللي ضحىْ في هواك
واللي ما يمشيّ في دربك … بِيعُو و المكسب معَاك
لفرط ما أحب لقائك، آتي إليك من غير قصد، وكأن قدمي ألفت طريقك
‏"هذا النوع من الحب يجمّد القلب ويعتصر النفس، يَدُكِ باردة ويدي ملتهبة كالنار ..ما أشدّ عماك"
لو جئتني بصوت لم أسمعه من قبل، ووجهٍ لم أرهُ أبدًا.. سأعرفك أيضًا
— لانج لييڤ
بمشهد من مسلسل مسافة أمان ،بتقول الممثلة حلا رجَب :
"مو من حق أيّ حدا بالعالم يقرر إذا كانت مشكلتي بتستاهل الزعل أو لأ! حقك ماتفهم اللي أنا حاسِستو ،بس مو من حقك أبدًا تقرّر شو المفروض إني حسّ !"
كانت امرأة من النوع الذي يتورّد في كل مرة يحاول أن يطفئها الزمن .
"لوّحتُ له يدي مودّعةً، ولا يعلم كم يدًا في قلبي لوّحت له للبقاء".
‏تذكّرتك،
‏وأنا لا زال في قلبي حنين، وخوَف
‏تصاغرت السنين وما تجيب، ولا تصاغرتْك

‏تعوّدت أنّي أكون الغريب اللي عليه ظْروف
‏لأنّك أرض، وظروفي تخون الأرض؟ غادرتك

‏على كثر الوجيه اللي تمر، ولا تزِلّ الشوَف!
‏إلى مرّوا؟.. تذكّرتك
‏وإلى غابوا؟ تذكّرتك
‏"والله إنك من رحلت وهذي الدنيا كئيبه
‏عابسٍ وجه الحياة وخطّر الأيـام كسرى"
وأرعبتني فكرة أنني أهدر وجودي وأستهلكه هباءً في المكان والزمان الخاطئيْن.
لكن، هل ثمة مكان وزمان صحيحان، سوى في الوهم؟
‏"أخذت أحلامي اللي في يديّ ورحت
‏وأنا مافي يدي إلا.. أنت وأحلامي"
‏لمحتك كنّك الحق المبين وكنت أنا التخمين
‏وكتبتك حلمٍ، أكبر من قصيدي واعظم أحلامي

‏تعبت أجاذبك ضي لحالي والعرب غافين
‏اشوفك في عتام الليل نورٍ شع قدامي

‏أنا راضي أقابل ضحكتك هذي تحت عمرين
‏سنّا ضحكتك يقتل ضيقتي ويبدد آلامي
للأحلام قنّاصون كُثُر
‏لا تحلمْ
‏تَنْجُ.
”‏عندما تكتشف الشمس في داخلك فإن روحك تتجلى كنهارٍ وشروق بكلِّ أبدية، ولن تعرف روحك الليل والعتمة للأبد“.
– الرومي
‏تأملنا القمر وكلٌ مِنا يظنه الآخر
القَلْبُ يُدْرِكَ مَا لا عَين تُدْرِكُهُ
‏والحُسنُ ما استَحْسَنَتهُ النَفْسُ لا البَصَرُ
أَموتُ شَوقاً وَلا أَلقاكُمُ أَبَداً
‏يا حَسرَتا ثُمَّ يا شَوقا وَيا أَسَفا
2025/07/13 15:53:39
Back to Top
HTML Embed Code: