لا تُحب الإ اللي حبَك … واللي ضحىْ في هواك
واللي ما يمشيّ في دربك … بِيعُو و المكسب معَاك
واللي ما يمشيّ في دربك … بِيعُو و المكسب معَاك
"هذا النوع من الحب يجمّد القلب ويعتصر النفس، يَدُكِ باردة ويدي ملتهبة كالنار ..ما أشدّ عماك"
بمشهد من مسلسل مسافة أمان ،بتقول الممثلة حلا رجَب :
"مو من حق أيّ حدا بالعالم يقرر إذا كانت مشكلتي بتستاهل الزعل أو لأ! حقك ماتفهم اللي أنا حاسِستو ،بس مو من حقك أبدًا تقرّر شو المفروض إني حسّ !"
"مو من حق أيّ حدا بالعالم يقرر إذا كانت مشكلتي بتستاهل الزعل أو لأ! حقك ماتفهم اللي أنا حاسِستو ،بس مو من حقك أبدًا تقرّر شو المفروض إني حسّ !"
تذكّرتك،
وأنا لا زال في قلبي حنين، وخوَف
تصاغرت السنين وما تجيب، ولا تصاغرتْك
تعوّدت أنّي أكون الغريب اللي عليه ظْروف
لأنّك أرض، وظروفي تخون الأرض؟ غادرتك
على كثر الوجيه اللي تمر، ولا تزِلّ الشوَف!
إلى مرّوا؟.. تذكّرتك
وإلى غابوا؟ تذكّرتك
وأنا لا زال في قلبي حنين، وخوَف
تصاغرت السنين وما تجيب، ولا تصاغرتْك
تعوّدت أنّي أكون الغريب اللي عليه ظْروف
لأنّك أرض، وظروفي تخون الأرض؟ غادرتك
على كثر الوجيه اللي تمر، ولا تزِلّ الشوَف!
إلى مرّوا؟.. تذكّرتك
وإلى غابوا؟ تذكّرتك
وأرعبتني فكرة أنني أهدر وجودي وأستهلكه هباءً في المكان والزمان الخاطئيْن.
لكن، هل ثمة مكان وزمان صحيحان، سوى في الوهم؟
لكن، هل ثمة مكان وزمان صحيحان، سوى في الوهم؟
لمحتك كنّك الحق المبين وكنت أنا التخمين
وكتبتك حلمٍ، أكبر من قصيدي واعظم أحلامي
تعبت أجاذبك ضي لحالي والعرب غافين
اشوفك في عتام الليل نورٍ شع قدامي
أنا راضي أقابل ضحكتك هذي تحت عمرين
سنّا ضحكتك يقتل ضيقتي ويبدد آلامي
وكتبتك حلمٍ، أكبر من قصيدي واعظم أحلامي
تعبت أجاذبك ضي لحالي والعرب غافين
اشوفك في عتام الليل نورٍ شع قدامي
أنا راضي أقابل ضحكتك هذي تحت عمرين
سنّا ضحكتك يقتل ضيقتي ويبدد آلامي
”عندما تكتشف الشمس في داخلك فإن روحك تتجلى كنهارٍ وشروق بكلِّ أبدية، ولن تعرف روحك الليل والعتمة للأبد“.
– الرومي
– الرومي
القَلْبُ يُدْرِكَ مَا لا عَين تُدْرِكُهُ
والحُسنُ ما استَحْسَنَتهُ النَفْسُ لا البَصَرُ
والحُسنُ ما استَحْسَنَتهُ النَفْسُ لا البَصَرُ