"أواصل محاولاتي للعثور على طرق مختلفة أقول بها:وداعًا. ليس لك، لقد قلناها بالفعل. وإنما لنا، لفكرة كوننا معًا"
رأيتُ
ولكنْ
وفيما يخصك
ما كان قلبي
يرى ما يرى!
سمعتُ
فضللت سمعي
وغالطت نفسيَ
حتى أقرّت
بأن الذي قد جرى
ما جرى!
عرفتُ
ولكنني لم أردْ
أن أصدق
واخترتُ هذا التغافلَ
واخترتُ هذا السُرى
بليل المواجع
يستهلك العمر
ها قد
وصلنا إلى آخر الدرب
والقلب ضل
وما من مكان
يباع به العمر
أو يشترى!
ولكنْ
وفيما يخصك
ما كان قلبي
يرى ما يرى!
سمعتُ
فضللت سمعي
وغالطت نفسيَ
حتى أقرّت
بأن الذي قد جرى
ما جرى!
عرفتُ
ولكنني لم أردْ
أن أصدق
واخترتُ هذا التغافلَ
واخترتُ هذا السُرى
بليل المواجع
يستهلك العمر
ها قد
وصلنا إلى آخر الدرب
والقلب ضل
وما من مكان
يباع به العمر
أو يشترى!
"و لا أعرف شكلاً آخر للحب
سِوى أن أحبّك دائمًا
في الغياب و في الوجود
أن أطمئن لأنك هنا
لأنك في عمري
و إن بتُ لا أراك"
سِوى أن أحبّك دائمًا
في الغياب و في الوجود
أن أطمئن لأنك هنا
لأنك في عمري
و إن بتُ لا أراك"
أتألمُ
وأكاد من فرط الذي في الروح
أحياناً-على صبري-
أكاد من الجوى
أتهشّمُ
وتضيق بي هذي الحياةُ
على رحابتها
تطاردني المواجع في
فلاة العمر
مثل غزالةٍ
لكنني وكعادتي
في الحرب
لا أستسلمُ!
أتألمُ
أمي تقول ليَ الحياةُ
قصيرةٌ
فتحمّلي وتجمّلي
وتعلّمي
حتى متى يا أمُّ
في هذي الدنى أتعلمُ؟
وأكاد من فرط الذي في الروح
أحياناً-على صبري-
أكاد من الجوى
أتهشّمُ
وتضيق بي هذي الحياةُ
على رحابتها
تطاردني المواجع في
فلاة العمر
مثل غزالةٍ
لكنني وكعادتي
في الحرب
لا أستسلمُ!
أتألمُ
أمي تقول ليَ الحياةُ
قصيرةٌ
فتحمّلي وتجمّلي
وتعلّمي
حتى متى يا أمُّ
في هذي الدنى أتعلمُ؟
ما يأكل تفكيرك الليلة سيغدو بعد عام من الآن شيئًا عاديًا قد لا تتذكره حتى .. رِفقًا بك
أيها البعيد عني
البعيد كثيرًا كشيء لا يرى !
والقريب مني
القريب جدًا كملمس يدي !
أيها العالق في منتصف الطريق
بيني وبين الأشياء !
لا أنت ترحل
وأنساك ..
ولا أنت تأتي فأجدك
البعيد كثيرًا كشيء لا يرى !
والقريب مني
القريب جدًا كملمس يدي !
أيها العالق في منتصف الطريق
بيني وبين الأشياء !
لا أنت ترحل
وأنساك ..
ولا أنت تأتي فأجدك
ايا بعيداً وقد قُربت من قلبي والناسُ تأكُلني عدلاً وايلاما قالوا جُننتَ اذا احببتَ مُبتعِداً أُجيب اعشقهُ لو كان اوهاماً أحياَ بقُربك يا من لست المِسُه إلا بحُلم وَقد أُبليت أحلامًا أنا وَ أنت متَى الأيَام تَجمعُنا إنيّ كبرت بهذَا البُعد أعوامًا ..
"يا حبيبي يوم خيبت الهقاوي
و أنا توي فيك يا دوب اتهجى
لا تخليني على باب الرجاوي
وأنت خابرني عزيزٍ ما اترجى"
و أنا توي فيك يا دوب اتهجى
لا تخليني على باب الرجاوي
وأنت خابرني عزيزٍ ما اترجى"