Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حرنـة وين نـدروك
مجالـس عامـره بذكـرك
تجينـهَ بس نِشـم نسمـة مـن عطـرك ؟!

#اللهم_عـجـل_ولـيـك_الفـرج🙏
‏أَنَّ أَحَدَ أَصْحَابِ اَلْإِمَامِ اَلصَّادِقِ (عَليهِ اَلسَّلَامُ)

أَتَى لِيَسْأَلَهُ بِمَسْأَلَة فَوَجَدَ اَلْإِمَامُ
يُصَلِّي اَلنَّافِلَةَ فَجَلَسَ خَلْفَ
اَلْإِمَامِ فَشُرْبُ اَلْمَاءِ وَقَالَ :

" اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا اَبَاعُبدْ اَللَّهُ "

فَلَمَّا فَرَغَ ‏اَلْإِمَامُ مِنْ صِلَاتِهِ قَالَ لَهُ :

أَسْتَبْدِلُ أَجَرْ مَاقَلَتْ بَأَجَرْ صَلَاتِي

📓المصدر :كتاب الكافي، جـ4، صـ٥٥٨.
🍂 لم تنتهِ عاشوراء بالدفن بل استمرّت تنمو داخل الأرض كنبتة خضراء تنافس الوقت لتعلن الخلود 💔 ...

#وفاء_للحسين 🏴
مسلم بن عقيل، أسوة للمنتظرين.



من منا لا يعرف مسلم بن عقيل عليهما السلام ويعرف مواقفه، ويكفينا ربما في فضله قول الإمام الحسين عنه " إني باعث لكم أخي وابن عمي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل".

فقول الإمام الحسين عليه السلام بحقه كاشف عن منزلته ومكانته العليا عنده، وهي واضحة وبينة عند الجميع.
ولو أردنا الحديث عن مواقفها فأنها لا تنتهي ربما، لكثرة فضله ومواقفه العظيمة رضوان الله عليه.

لكن، ينبغي أن نذكر بعض مواقفه لنعرف كيف نتأسى به في نصرة إمام زماننا:


- فمن مواقفه المشهورة، أنه لما خذله أغلب أهل الكوفة وبقي وحيداً، لم يتزلزل ولم يتراجع خطوة واحدة في نصرة إمام زمانه، بل ثبت بكل عزم وإرادة حتى بذل مهجته دون إمام زمانه.
وهذا درس هام لجميع المنتظرين، في أن يثبتوا مع إمام زمانهم حتى لو خذله جميع الخلق.

ولا نعني مجرد الثبات العسكري اذا خذله الناس، بل الثبات معه في غيبته رغم أن الأغلب قد خذله.
فإن الناس في زمن الإمام الحسين أغلبها قد خذلت الإمام ولم يبق معه الا القليل، وهكذا الإمام الحجة في غيبته.
فهل نكون ممن يتأسى بأنصار الحسين ويثبت على دينه ومبادئه رغم كثرة الخاذلين؟
أم أننا نجرف في الشبهات والمعاصي بحجة (الجميع يفعل هكذا)؟
نترك الإجابة لضمائرنا.


- ومن مواقفه المهمة كذلك:
من المعلوم أن مسلم بقي وحيداً فريداً، لكن من غير الممكن أن نقول أن كل أهل الكوفة خذلوه، لعلمنا بوجود بعض الشيعة القلائل (يقاربون العشر أشخاص) كمسلم بن عوسجة وأبو ثمامة الصائدي وغيرهم، كانوا في الكوفة آنذاك ولا يمكن أن يخذلوه، والتفسير السليم الوحيد للموقف، هو أن نقول أن مسلم لما رأى انصراف الناس عنه، ولم يبق معه الا هؤلاء النفر اليسير، أمرهم بأن يتفرقوا عنه ويتركوه وحيداً، ويحفظوا أنفسهم للحسين اذا وصل ويقاتلوا معه، وبالفعل هذا ما حصل!

وفي هذا الموقف، قد بلغ مسلم أقصى درجات الإخلاص والإيثار والجود بالنفس!
رغم وحدته وتكاثر العدو عليه، ورغم شدة حاجته لمن يعينه، الا أنه طلب من أنصاره القلائل أن يتركوه ويدخروا أنفسهم لإمام زمانه عليه السلام!

وهنا، تعجز كلماتي عن بيان موقف وتضحية مسلم، لكن أقول: أنها يجب أن تكون لنا درساً بليغاً في التضحية لأجل إمام زماننا والإخلاص له في المال والأنفس!

تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"على الدنيا بعدك العفا يا قمر بني هاشم"

#ليلةجمعهمباركه🙏💚

#ياعبـــــــاس 🤲🏻
دعاء كميل | Doa Kumail
أباذر الحلواجي
يا كميل، صحبة العالم دين يدان الله به، تكسبه الطاعة في حياته، وجميل الأحدوثة بعد وفاته.

يا كميل كل يصير إلى الآخرة والذي يرغب منها رضا الله تعالى والدرجات العلى من الجنة التي لا يورثها إلا من كان تقيا ، يا كميل إن شئت فقم

يا كميل إذا وسوس الشيطان في صدرك فقل : أعوذ بالله القوي من الشيطان الغوي ، وأعوذ بمحمد الرضي من شر ما قدر وقضي ، وأعوذ بإله الناس من شر الجنة والناس أجمعين وسلم ، تكف مؤونة إبليس والشياطين معه ، ولو أنهم كلهم أبالسة مثله .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🫀


🔴الزيارة بالانابة…💔

سجل اسمك لزيارة الامام الحسين(عليه السلام)ليلة الجمعة ليزار بالانابة عنكم..



سارعوا للتسجيل عبر 👇🏻
دعاء الندبة الشيخ عبدالحي قمبر
Litecoin Foundation [LTC]
أَيْنَ الْمُرْتَجى لإِزَالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوَانِ ؟! "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🙏 يَا مولاتنا ...
يا حضرة القَيمة يا أُمِّ أبيكِ
يا عِلّة الإمكان والتّمكين 💔 ...

#يافاطمةالزهراء 🙏
#وفاءللحسين 🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🤍


ليت الذي بيني وبينك شاࢪ؏

كلما ضاقت صدࢪي ذهبت إلى حࢪمڪ


#يااباعبدالله 🥺💔




🤍
اختر رقم ولك رسالة ☺️👇
بشر بن عمرو الحضرمي، أسوة للمنتظرين.


هذا التابعي الشهيد مع الإمام الحسين عليه السلام، قد لا نعرف عنه الكثير، وربما أغلبنا لا يعرفه، وبحثت كثيراً عنه ولم أجد الكثير عنه، لكن، ما وصلنا عنه حقاً يستحق الوقوف عنده كثيراً.

وسنتعرض لموقفين من مواقف هذا الشهيد العظيم وبيان أهم الدروس التي يمكن أن تستقى منهما:


1- لما بدأ ابن زياد بتجييش الكوفة وإجبار أهلها على الالتحاق بالقتال ضد الإمام الحسين عليه السلام، ضاقت السبل ببشر والشيعة القلائل الموجودين في الكوفة، فخرجوا مع عمر بن سعد وانضموا لجيشه، ولما توافد الجيشان الى كربلاء، أنتقل هؤلاء الشيعة من جيش عمر بن سعد الى الإمام الحسين، وكان بشر من ضمنهم، فنجحت خطتهم والحمد لله.

2- الموقف الثاني والأهم: في يوم عاشوراء، أتاه خبر بأن أبنه أسر في ثغر الري، وتأسف عليه وتألم، والإمام الحسين عليه السلام أستشعر حالته فأذن له بالانصراف، حينما أذن له الإمام بالانصراف، عندما تقرأ ردة فعله تشعر أنه أنتفض وأجاب الإمام بحرقة قلب وبقوة، حيث قال للإمام:

أكلتني السباع حياً إن فارقتك، وأسال عنك الركبان مع قلة الأعوان! والله لا يكون ذلك أبداً.

معنى كلامه، جاي يكل للإمام أكلتني السباع حياً اذا فارقتك، ليش يا بشر؟ مو أنت أبنك مؤسر وما تعرف مصيره شنو راح يكون، فليش ما تروح تخلصه؟
يجاوبنا بشر: أفارقك وأنت بهذا الحال رغم قلة أعوانك وأضل أسال عنك الرايح والجاي حتى أعرف شنو صارلك!
لا والله لا يكون ذلك أبداً !

لذلك، الإمام الحجة عجل الله فرجه سلم عليه وشكره على هذا موقفه، حيث قال في زيارة الشهداء:
السلام على بشر بن عمر الحضرمي، شكر الله لك قولك للحسين عليه السلام وقد أذن لك في الانصراف، أكلتني إذن السباع حيا إن فارقتك، وأسأل عنك الركبان، وأخذلك مع قلة الأعوان، لا يكون هذا أبدا.


ذني الموقفين العظيمين، نكدر نستنتج منهن عدة دروس في غاية الأهمية، أبرزها:


1- استغلال كل الفرص المتاحة لنصرة إمام زماننا، فنحن الآن بوضعنا الحالي، ربما لو كنا مكان بشر لقلنا: نحن معذورين شرعاً وليس بأيدينا حالة، لأن ابن زياد يحاصر ويضيق بشكل كامل على كل شيعة الكوفة، فنكتفي ربما بالجلوس في المنزل من دون فعل شيء.

أما بشر، فلم يذر الفرصة لنصرة إمام زمانه رغم صعوبتها، فذهب مع جيش ابن سعد وبقي لأيام معه، وكل ذلك فيه خطر كبير على حياته، ففي أي لحظة قد يكشف أمره ويقتل، لكن ذلك لم يهمه، فكل ما كان يهمه هو استثمار الفرصة لنصرة إمام زمانه!
لذلك، تأسياً به علينا استثمار كل الفرص لنصرة إمام زماننا، وما أكثر الفرص.

2- اضافة للفدائية والتفاني العالي عند بشر، فهو يعلمنا أن نكون فاعلين مشاركين مع إمام زماننا، ولسنا مجرد مراقبين مشاهدين لما يجري، لذلك، لم يقبل أن ينصرف عن الإمام ويبقى مجرد يسأل عنه وشصار وياه، بل أصر على أن يكون شريكاً معه فيما يجري له.
وتوضيح ذلك في حالنا، نحن أيضاً لا يجب أن نبقى مجرد مشاهدين ونراقب علامات الظهور وماذا حدث منها ومتى سيظهر الإمام!
بل، يجب أن نكون نحن فاعلين في الظهور مساهمين فيه، مشاركين مع الإمام الحجة في كل تحركاته، ولسنا مجرد مراقبين مشاهدين له من دون أن نشارك فيه.
أما كيف ذلك فهذا موضح في محله، وقد وضحناه تفصيلاً في كتابنا (المرشد في المعرفة المهدوية).
فهذين درسين في غاية الأهمية يتركهما بشر لكل المنتظرين، وبالطبع، لا يمكن للمنتظرين العمل بهم وتطبيقهن من دون التعلم والقراءة عن الإمام الحجة عجل الله فرجه.


تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
قصة بيَّاع اللبن -.pdf
224.4 KB
"منو كال الأمل نلكاه بكلاص لبن"؟…
حجي غازي علّمني إن الدنيا متوكّف لا على شغل ولا على إنسان…
وعلّمني إن الحرمان والألم نكدر نخفيهم وره جرعة أمل
لأن مرات كل اللي نحتاجه مو حچايه طويلة، ولا فلسفة… نحتاج واحد يطينا أمل بكلاص صغير
هاي حكايتي وية اللبن
كلاص لبن ...جرعة امل...درس لا يُنسى🪴 .
دعم الغفران 🌱
دعم فردي للقنوات
نستقبل قنوات  8h إلى 1k
راسلوني للاشتراك ومعرفة تفاصيل الدعم

@Tawssal313bot
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عِباءةٌ... ليست ككلّ عباءة
بقلم: يقين محمد

ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟

لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.

وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.

نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.

عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."

شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.

سيداتي آل الرسول
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
💗


ضࢪيح الإمام ؏ــلي "ع"
دواء لتلڪ الࢪوح المتعبہ


#ياعـــــــلي 🥺💔




💗
دِفْءُ الحَرَمِ
بقلم: يقين محمد

مهابةُ المواقف تُثيرني، يا الله…
والزائراتُ مولعاتٌ بحبّهم، يا الله…

بماذا أُخبرك، أيها الحبيب، وأنتَ كلُّك دواءٌ للأرواح؟
أو بِمَ عساني أُروِي غليلَ القلوب؟
إنها ليست عطشًا عاديًا…
بل نصفُ بحرٍ من الظمأ، يشتعل شوقًا، ويتدفّق ولاءً، ويهيم عشقًا نحو أبواب الحرم…

لم تكن تلك مجرّد لقاءاتٍ لتقديم الخدمات،
ولا مجرّد تنظيمٍ وانضباطٍ أو توزيع وجبات وابتسامات…
بل كانت أرواحًا تتلاقى، وتتعرّف، وتتعانق من خلف ستار الزمن،
ظمأٌ دافئ، حانٍ، لا يُروى إلا من رائحة الحرم،
ولا يُشبع إلا برؤية الزائرات وهنّ يُصلّين، يُبكين، يُناجين.

إحدى الزائرات قالت، وهي ترتجف من شدّة الشوق:
«رشّوا عليّ شيئًا من عطر الحرم، علّني أدفأ… علّني أرتاح»
وعجوزٌ، كانت غارقة في الدعاء، ارتفعت أنفاسها فجأة حين فاح من حولها نسيمٌ حسيني،
فأراحت رأسها وقالت بصوتٍ يافعٍ أعاد لها شبابها:
«الحمد لله… وصلتُ».

وأُخرى كانت تُحدّثك بعينيها،
تُلامسك بأدبها،
تتآلف معك بلا كلمات،
وكأن الأرواح تعانقت قبل أن تُخلق الأجساد.
والله… إنه دفءٌ يملأ الوجدان، غنيٌّ عن كلّ تعبيرٍ ولغة.

يا الله… لم يكنّ زائراتٍ عاديات،
بل جئنَ بدعاء الليالي، وبرجاء الحاجة،
وبقلوبٍ مبلّلةٍ بالدموع، وأفئدةٍ تعرّت من الدنيا لتلبس عشق الحسين.

يا الله… إنه حبٌّ يرفعني فوق الحياة،
حبٌّ يجعلني أعيش فوق العيش،
معهن، في خدمتهن، في مسيرتهن…

وصديقاتي…
يا الله، صديقاتي الخادمات،
عاشقاتٌ، هائماتٌ، منصهراتٌ في ولاءٍ لا ينتهي،
لقد تركن وراءهنّ الدنيا بأسرها، وجئن إلى هذا النور.

جاء بهنّ الهيام،
الولاء،
الإيمان،
اليقين…
جاء بهنّ نور الحسين، والعباس، وزينب، وأصحاب آل محمد.

رأيتُهن يتهجدن، يقرأن زيارة عاشوراء،
لكنّ تلاوتهنّ ليست كأي تلاوة،
بل كأنها نشيدُ سفينة الحسين، تمخر بهنّ بحار الشوق والعشق.

وعندما تنفس الفجر، وبدأن دعاء العهد،
رأيتُ في نبراتهنّ قسمًا صادقًا،
رأيتُ سفينة المهدي وقد أبحرت بهنّ،
كأنّ دعاء العهد صار لحنًا للمنتظرات الصادقات…

كأنّ كل واحدة منهن تقول:
«سيدي يا ابن الحسن… نحن هنا…
نخدمُ الزائرات باسمك،
نهيّئ القلوب لقدومك،
نعلّم الدنيا أن انتظارك ليس كلمات، بل عملٌ، وعشقٌ، وخدمة».

أجل، صديقاتي…
عاشقاتٌ،
ويكفيني فخرًا أنني كنت معهن…
أنني عشت في ظلال هذا الحرم، خادمة،
وأملي أن أُدفن عند عتبته، وأن أُبعث من تربته،
وأن أُعرف يوم القيامة،
بأني كنتُ ممن أحبّ، وخدم، وانتظر…
2025/07/13 00:55:47
Back to Top
HTML Embed Code: