Telegram Web
﴿قُلِ اللهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ صَالِحًا ، وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصًا ، وَلَا تَجْعَلْ لِأحَدٍ سِوَاكَ فِيهِ شَيْئًا».
﴿وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ﴾.

«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».
فریشتەکان ئەوەی دەیڵێن و ئەو فەتوایانەش دەیدەن هەموو دەنوسن


[ پێشەوا و تابیعی ئەیوبی سختیانی ]
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"بَيْتٌ لَيْسَ فِيهِ تَمْرٌ جِيَاعٌ أهْلُهُ".

پێغەمبەری خوا ﷺ فەرموویەتی :

« ماڵێک خورمای تێدا نەبێت خاوەن و خەڵکەکەی ناوی برسین »

[مسند الإمام أحمد].
پێشەوا ئەبوبەکری صدیق رضی الله عنه فەرموویەتی :

کاری خراپ و بەدڕەوشتی لە هیچ قەومێک بڵاو نابێتەوە ( بەشێوەیەک ئینکاری ناکرێت ) ئیلا خوای گەورە بەڵا بەسەر هەموویاندا دێنێت
﴿وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ﴾.

«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، وَيَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ ، أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"إنَّ شِدَّةَ الحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"إنَّمَا الحُمَّى شَيْءٌ مِنْ لَفْحِ جَهَنَّمَ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :

"اشْتَكَتِ النَّارُ إلَى رَبِّهَا فَقَالَتْ : أكَلَ بَعْضِي بَعْضًا!. فَأذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْنِ ، نَفَسٍ فِي الشِّتَاءِ وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ ، فَأشَدُّ مَا يَكُونُ مِنَ الحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :

"اشْتَكَتِ النَّارُ إلَى رَبِّهَا فَقَالَتْ : رَبِّ ، أكَلَ بَعْضِي بَعْضًا! ، فَنَفِّسْنِي. فَأذِنَ لَهَا فِي كُلِّ عَامٍ بِنَفَسَيْنِ ، فَأشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ البَرْدِ مِنْ زَمْهَرِيرِ جَهَنَّمَ وَأشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الحَرِّ مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :

"إنَّ نَارَكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ ، وَضُرِبَتْ بِالبَحْرِ مَرَّتَيْنِ ، وَلَوْلَا ذَلِكَ مَا جَعَلَ اللهُ فِيهَا مَنْفَعَةً لِأحَدٍ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "نَارُكُمْ هَذِهِ مَا يُوقِدُ بَنُو آدَمَ جُزْءٌ وَاحِدٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ". قَالُوا : وَاللهِ إنْ كَانَتْ لَكَافِيَةً يَا رَسُولَ اللهِ!. قَالَ : "فَإنَّهَا فُضِّلَتْ عَلَيْهَا بِتِسْعَةٍ وَسِتِّينَ جُزْءًا كُلُّهُنَّ مِثْلُ حَرِّهَا".

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"مَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللهُ ... وَمَا أجِدُ لَكُمْ رِزْقًا أوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ".

[مسند الإمام أحمد].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :

"الصَّبْرُ عِنْدَ أوَّلِ صَدْمَةٍ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ثابت البناني قال :

سَمِعْتُ أنَسًا يَقُولُ لِامْرَأةٍ مِنْ أهْلِهِ : أتَعْرِفِينَ فُلَانَةَ؟ ، فَإنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ مَرَّ بِهَا وَهِيَ تَبْكِي عَلَى قَبْرٍ فَقَالَ لَهَا : "اتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي". فَقَالَتْ لَهُ : إلَيْكَ عَنِّي ، فَإنَّكَ لَا تُبَالِي بِمُصِيبَتِي. وَلَمْ تَكُنْ عَرَفَتْهُ ، فَقِيلَ لَهَا : إنَّهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ. فَأخَذَهَا مِثْلُ المَوْتِ ، فَجَاءَتْ إلَى بَابِهِ فَلَمْ تَجِدْ عَلَيْهِ بَوَّابًا فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنِّي لَمْ أعْرِفْكَ. فَقَالَ : "إنَّ الصَّبْرَ عِنْدَ أوَّلِ صَدْمَةٍ".

[مسند الإمام أحمد].
کاتێک ئافرەت -کچی بچووک - توشی حەیز - سوڕی مانگانە - بوو ئەوا واجبە لەسەری خۆی داپۆشێت بەو شێوەیەی کەلەسەر دایکی واجبە

[ التابعي الجليل #إبراهيم النخعي | مصنف ابن أبي شيبة ]

ئەمە لە أم سلمةوە رضي الله عنها ماناکەی ھاتووە


•═•═•═•☆🌷☆•═•═•═•

📡 #كه‌ناڵی_الفوائد :

https://www.tgoop.com/hadyya
وكان طائفة من السّلف يصومون عاشوراء في السّفر؛ منهم ابن عبّاس، وأبو إسحاق السّبيعيّ، والزّهريّ وقال: رمضان له عدّة من أيّام أخر، وعاشوراء يفوت. ونصّ أحمد على أنّه يصام عاشوراء في السّفر.

کۆمەڵێک لە سەلەف ڕۆژووی ڕۆژی عاشورایان دەگرت لە سەفەردا، لەوانە عبد الله کوڕی عەباس و ئەبوئیسحاقی سەبیعی و زوهری، وە دەیفەرموو : ڕەمەزان ڕۆژی تری هەیە دەیگریتەوە، بەڵام عاشورا لە دەست دەچێت،
وە دەقی پێشەوا ئەحمەد هەیە کە لە سەفەردا لە عاشوردا بەرۆژوو دەبیت

[ لطائف المعارف لابن رجب ]
2025/07/07 04:25:50
Back to Top
HTML Embed Code: