' انظري يا رياح .. يا وَحشةَ الطَّرفِ إذا دارَ يمنةً أو يسارا '

- محمود شاكر، اعصفي يا رياح.

' وأخسرُ الناس صفقة من باعَ آخرتَه بدنيا غيره! '

إنت مش طالب علم || د. أحمد وجيه وفقه اللّٰه.

| أثارة |

أَلَيْسَ ٱللَّٰهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ!

محاكاة من تلك.

يقول صاحبي حين أصبحنا: تَعلمي والله يا حليمة، لقد أخذتِ نَسَمَة مباركة.
(..) فلم نَزَل نتعرف من الله الزيادة والخير حتى مضت سَنتاه وفصَلتُه.

من حديث حليمة السعدية رضى الله عنها عن رضاع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فَلَلْموتُ خيرٌ للفتى من قعودِهِ
عديمًا ومن مولًى تدبُّ عقاربه

- أبو النَّشناش.

فإنّ ما حرّم الله تعالى ورسولُه صلى الله تعالى عليه وآلِه وسلم من المحرمات إنّما هو حِميَةٌ لحفظ صحّة القلب، وقوّة الإيمان.

- الإمام ابن القيم، إغاثة اللهفان ج١.

'إذا أشبَهَ الهَديُ الهَديَ أشبهَ القلبُ القلبَ.'

' ورَاعِ حمايَتي وتولَّ نصري
وشُدَّ عراي إن عرتِ الخُطوبُ. . '

وقد اطّردتْ سُنّته الكونية سبحانه في عباده، بأن من مكر بالباطلِ مُكِر به، ومن احتالَ احتيلَ عليه، ومن خادع غيره خُدِع. قال الله تعالى («٤: ١٤٢» إن المنافقينَ يُخادِعون اللهَ وهو خادعُهم) وقال تعالى («٣٥: ٤٣» ولا يَحيقُ المكرُ السّيِّئ إلا بأهله)، فلا تجد ماكرًا إلا وهو ممكورٌ به، ولا مُخادِعًا إلا وهو مخدوع، ولا مُحتالًا إلا وهو مُحتالٌ عليه.

- الإمام ابن القيم، إغاثة اللهفان ج١.

' جاوَزتِ في لومِهِ حدًّا أضرَّ بهِ! '

وإنّ جراحَ الحُرِّ نورٌ لقلبهِ
تهذِّبهُ حتَّى يجيدَ التفرُّسا

ومازال هذا العيشُ يَقسو ولم تزَلْ
تُلاقيهِ بالصَّبرِ الجميلِ إذا قسا

يُعزِّيك عن آلام دنياكَ كلِّها
فؤادٌ على عزمِ الرجال تأسَّسا

ويُغنيك بابُ الله عن باب غيرهِ
ومن كان يرجو الله ما عاد مفلسا

- فالح بن طفلة

إن في الصمت لنعما، منها اجتناب الاختلاف، وقتل الدخل، وسرور الحبيب، وإساءة الشامت.
وقد قيل: "إنَّ حظَّ المرء في أذنه له، وفي لسانه لغيره"
والمغبون من كان حظ غيره منه أكبر من حظه من غيره.

فقد تورِقُ الأشجارُ بعد ذبولِها .. ويخضرُّ ساقُ النبتِ وهو هشيمُ!

نشَدتُكَ يا ركبَ الحجازِ -تضاءلَت
لك الأرضُ مهما استعرضَ السَّهبُ وامتدَّا

وجمَّ لكَ المرعى، وأذعنت الصوى
ولم تفتقد ظلًّا ظليلًا ولا وِردا-

إذا أنت شافَهتَ الديارَ بطيبةٍ
وجئتَ بها القبرَ المقدَّسَ واللحدا

وآنست نورًا من جنابِ مُحمَّدٍ (ﷺ)
يداوي القلوبَ الغُلبَ والأعينَ الرُّمدا

فنُب عن بعيدِ الدارِ في ذلكَ الحمى
وأذرِ به دمعًا وعفِّر به خدَّا

وقُل: يا رسولَ الله، عبدٌ تقاصرَت
خطاهُ، وأضحى من أحبته فَردا

ولم يستطع من بعد ما بَعُدَ المدى
سوى لوعةٍ تعتادُ أو مِدحةٍ تُهدى!

- لسان الدين بن الخطيب.

محاولات المواساة في شكل "تبسيط الوجع وإنكارة قياساً علي إحساسك الذاتي وخبرتك الحياتية المحدودة لا احساس صاحب الأمر" أحد أقذر التعاملات وأحقرها للنفس بين الإنسان وأخيه الإنسان.
“ مش مطالب ومش لازم تتعور بنفس الشكل عشان تحس بغيرك لكن المهم والحقيقي والإنساني جداً إنك تقدر وجعه زي ماهو بيوصفه أكثر لحظات صدق الإنسان لما بيحكي عن ضعفه استوعبوا إختلاف أحساسيكم وإختلاف تجاربكم "

د. مصطفى عبده

رأسُ الحِكمة مخافةُ الله! 🤍

محاكاة من تلك.