. 🔸🔹 *الفرح بإقامة الحدود*🔹🔸
🔸🔹🔹 *للعلامة الفوزان*🔹🔹🔸
*قال العلامة الفوزان حفظه الله:*
🔸 *لا يجوز لأحد كائناً من كان أن يعترض على إقامة الحد ويمنع إقامة الحد على المجرم أو يعترض على ذلك بالقول أو بالتنديد أو بالكلام في الإنترنت أو غيره مما يفعله أهل النفاق ويفعله أهل الشكوك والأوهام الذين لم يستقر الإيمان في قلوبهم*؛
🔹 بل يجب الفرح بإقامة الحدود لأنها تطهير للأرض قال صلى الله عليه وسلم: *لحد يقام بالأرض خير لها من أن تمطر أربعين صباحا*، فالحدود رحمة من الله، فالله جل وعلا قال: *(وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ)،*
🔸 *فلا تجوز الرحمة بهم؛ بل يجب الفرح بإقامة الحدود* لأنها من مصلحة المجتمع وحماية الدين وحماية الأمن وحماية الأموال وحماية الأنفس...
من خطبة إقامة حدود الله.
🔗رابط الصوتية:
http://bit.ly/ch12fawzan
🔸🔹🔹 *للعلامة الفوزان*🔹🔹🔸
*قال العلامة الفوزان حفظه الله:*
🔸 *لا يجوز لأحد كائناً من كان أن يعترض على إقامة الحد ويمنع إقامة الحد على المجرم أو يعترض على ذلك بالقول أو بالتنديد أو بالكلام في الإنترنت أو غيره مما يفعله أهل النفاق ويفعله أهل الشكوك والأوهام الذين لم يستقر الإيمان في قلوبهم*؛
🔹 بل يجب الفرح بإقامة الحدود لأنها تطهير للأرض قال صلى الله عليه وسلم: *لحد يقام بالأرض خير لها من أن تمطر أربعين صباحا*، فالحدود رحمة من الله، فالله جل وعلا قال: *(وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ)،*
🔸 *فلا تجوز الرحمة بهم؛ بل يجب الفرح بإقامة الحدود* لأنها من مصلحة المجتمع وحماية الدين وحماية الأمن وحماية الأموال وحماية الأنفس...
من خطبة إقامة حدود الله.
🔗رابط الصوتية:
http://bit.ly/ch12fawzan
☆ قال شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رحمات رب البرية: • - قَـالَ تَعـالىٰ:
﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾. "والعبد مضطر دائما إلى أن يهديه الله الصراط المستقيم فهو مضطر إلى مقصود هذا الدعاء؛ فإنه لا نجاة من العذاب ولا وصول إلى السعادة إلا بهذه الهداية، فمن فاته فهو إما من المغضوب عليهم وإما من الضالين". 【 مجموع الفتاوى (١٤/ ٣٧) 】
﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ﴾. "والعبد مضطر دائما إلى أن يهديه الله الصراط المستقيم فهو مضطر إلى مقصود هذا الدعاء؛ فإنه لا نجاة من العذاب ولا وصول إلى السعادة إلا بهذه الهداية، فمن فاته فهو إما من المغضوب عليهم وإما من الضالين". 【 مجموع الفتاوى (١٤/ ٣٧) 】
قال ابن القيم رحمه الله :
" من يبس لسانه عن ذكر الله ترطب بكل باطل ولغو وفحش "
.
[ الوابل الصيب : 88 ]
" من يبس لسانه عن ذكر الله ترطب بكل باطل ولغو وفحش "
.
[ الوابل الصيب : 88 ]