أكادُ من فرطِ السرور أُضيء .

بمُفردي اسقطُ وانجُو وأنحنِي وأستقيم،لاتقتِرب .

لا أُتُقارني بشيءٍ،
أنا المُنتصِرة قَبل أن تَتِم المُقارنة حَتَّى .

أنا أعلمُ مدى صُعوبتي لِلذلك ، أعفيكَ منِّي .

إمّا الأولوية أو العَدم .

ما أهتم، ‏فلا تستكثر نفسك علي.

اللهُم‌الجنةإن‌ذهبتِ‌الروحُ‌إليك.

اللهُم صلِ على سيدنا مُحمد وعلى آل سيدنا مُحمد."❤️

لستُ مُعتادًا على أن يفهمني أحد

رأسي ‏مُضجاً بتلك الأفكار ‏المُتشابهة .

‏لا زلتُ أصمتُ عندما يُؤلمني أمراً ما .

بكيت حتى شعرت بأن الموت ينبض من عيني .

ماتت الرغبة وكُل شيء قابل أن يتلاشى .

أساند نفسي دائماً لا اُدين لأحد بشيء .

أنا أنهلكتّ بكوني انسان يقاوم بأنه بخير

قُلها وأنت خائف، وأنت تتظاهر بأنك تحتمل كل عواقبها، وأنت مستعد للخسارة، وأنت تغص بحوافها، وأنت مدرك أن صداها سيؤذي قلبك، وأنت تعرف بمدى صلابتها، وأنت حائر في عمرها، وأنت الوحيد الذي قاوم إستخدامها، و تألمت بسببها، وأنت تجرح صوتك بحروفها، وأنت تكرهها، وأنت بحاجة أن تتخلص منها، وأنت بالغت في كتمانها، وأنت تخرسها، وأنت تتجاهلها، وأنت تضع قائمة من المحظورات بسببها، وأنت تُراقب كل فصولها، وأنت تقص أطرافها وتنبت مجددًا، وأنت حزين من إنكشافها، وأنت متأكد من قدرتها على إفساد كل شيء، وأنت تخجل من التصريح بها، وأنت تنتظر ترمدها، وأنت مرتبك حذر أن تتفوه بها، وأنت تدافع عن سقوطها، وأنت تحتال عليها بالتلميح، وأنت جربت كتابتها، وأنت تعبت من تخبئتها، وأنت فزعت عندما لاحظتها، وأنت مُطمئن أنها كانت تحت سيطرة صمتك، وأنت بحاجة أن تصير خارج مُحيط صدرك، وأنت تواجه نهاية صبرك، وأنت مُهيأ لمرارتها، وأنت مُتأخر في وداعها، وأنت مفضوح بالتستّر عليها، وأنت خائف قلها، كلمتك التي تظن أنك ستموت بسببها ستعيش بعد أن تتحرر منها .

ما من شيء يزول، إنه ينتهي فقط وبشكل ما يبقئ.

ليتَني أستطيعُ وصف كُل ما بداخلي .

ماالذي تمتلكه وتشعر بأنك محظوظ جداً لامتلاكك إيّاه؟!

ولا يُحمل الله نفسًا إلا وسعها فما بالي أنا احملني مالا أطيق.