نحن متعبون من فرطِ التفكير، من كمية الخذلان الهائلة، من الانكسارات المتتالية، نحن متعبون حد الإعياء ومع ذلك نحاول التعايش نعم ما زلنا نحاول يا الله.
يقول ابن القيم عن المطر :
"يرسله قطرات منفصلة لا تختلط قطرة منها بأخرى، ولا يتقدم متأخرها ولا يتأخر متقدمها، ولا تدرك القطرة صاحبتَها فتمتزج بها، ولو نزلت دفعة واحدة لتضرر الناس ولأفسدت الزروع والثمار"
فإن كان هذا حُسن تدبيره في قطراتِ المطر، فكيف بحسن تدبيره في أمورنا سبحانه!
"يرسله قطرات منفصلة لا تختلط قطرة منها بأخرى، ولا يتقدم متأخرها ولا يتأخر متقدمها، ولا تدرك القطرة صاحبتَها فتمتزج بها، ولو نزلت دفعة واحدة لتضرر الناس ولأفسدت الزروع والثمار"
فإن كان هذا حُسن تدبيره في قطراتِ المطر، فكيف بحسن تدبيره في أمورنا سبحانه!
إنتبه ألا تترك مكان
من أجل آخر، فتفقد
ملكية الإثنان.
- آمنـة نصيف
من أجل آخر، فتفقد
ملكية الإثنان.
- آمنـة نصيف
أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي
غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي!
غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي!
يا مُوحِشِي
مُذْ غِبتَ عَنِّي لَم أَزَل
فردًا مِنَ الخُلّانِ، ما لي مُؤنِسُ
- الحاجري.
مُذْ غِبتَ عَنِّي لَم أَزَل
فردًا مِنَ الخُلّانِ، ما لي مُؤنِسُ
- الحاجري.
سأختاركِ دائماً حتى حين تنطفئين ويخيب ظنك وحين تخطئين ، حين أرى النور في غيرك سأختار عتمتكِ دائماً.
ماذا يحل بالأجوبة التي لم يطرح أحد لأجلها الأسئلة الصحيحة؟
أود كِتابة شيئاً لاأعلم ماهُو، لكنهُ يختصّر جميع فوضى هدوئِي، الكلامُ الذي يتربّع وسط سكوتِي، بالأحرى شيئاً يُحتضر بي.
كتب محمد حسن علوان في روايته القندس ؛
“بكيتُ طويلًا دون أن اعرف سبب لبكائي، كنت اشعر بأن تغيرًا كبيرًا حدث وأنا غير مستعد له ، كل ما أفهمه هو أنه يجب أن ابكي كثيرًا حتى أستعيد توازني ، ثم أرى بعد ذلك ما أنا بفاعل".
“بكيتُ طويلًا دون أن اعرف سبب لبكائي، كنت اشعر بأن تغيرًا كبيرًا حدث وأنا غير مستعد له ، كل ما أفهمه هو أنه يجب أن ابكي كثيرًا حتى أستعيد توازني ، ثم أرى بعد ذلك ما أنا بفاعل".