"وكان علينا أيضاً
أن نقتني الأملَ دائماً
في قلوبنا
كذريعةٍ وحيدةٍ للحياة
وأن نُربي الدمع
كأسماك كثيرةٍ لامعة
في برك عيوننا
وأن نتعلمَ الخوف،
الخوف الذي نختبئ فيه دائماً
كخندقٍ آمنٍ ووحيد"
محمد النعيمات
أن نقتني الأملَ دائماً
في قلوبنا
كذريعةٍ وحيدةٍ للحياة
وأن نُربي الدمع
كأسماك كثيرةٍ لامعة
في برك عيوننا
وأن نتعلمَ الخوف،
الخوف الذي نختبئ فيه دائماً
كخندقٍ آمنٍ ووحيد"
محمد النعيمات
اليوم في عزِّ انشغالي باغتني صوت أبيات قصيدة قديمة، صداها الصاخب يتردّد في فراغ روحي « لعمْرِي كمْ حَوَيتُ النَّاسَ قَلْبًا وما فِي النَّاسِ قَلبٌ يَحتوِينِي »
— حامد زيد
— حامد زيد
"في وسع العائلة أن تكون السور الذي تتسلقه كل ليلة، لتشاهد الحياة من بعيد وهي تفوتك."
"العائلة هيَّ الإنتكاس الأَول، عائلتك جيشك الوحيد الذي يختار إما أن يعلن الحرب من أجلك أو أن يضرم النار فيك"
"فيا رب إن صدّوا فبابُكَ واسعٌ
ويا رب إن ضاقت ففي وَعدك السّعَةْ
أعِدني إلى روحي القديمةِ واحدًا
فقد جئتُ مكسورًا وروحي موزَّعة
أعِذني من الحرمان يا رب فالفتى
عزيزٌ إذا ما كنتَ في دربهِ مَعَه
ويا رب لاحت من عطاياكَ غيمةٌ
فمُرها فأضلاعي من الشّوقِ مُشرَعة"
ويا رب إن ضاقت ففي وَعدك السّعَةْ
أعِدني إلى روحي القديمةِ واحدًا
فقد جئتُ مكسورًا وروحي موزَّعة
أعِذني من الحرمان يا رب فالفتى
عزيزٌ إذا ما كنتَ في دربهِ مَعَه
ويا رب لاحت من عطاياكَ غيمةٌ
فمُرها فأضلاعي من الشّوقِ مُشرَعة"
من الإقتباسات اللي تؤلم روحي كل مرة أقرأها: "كان الأمرُ هينًا عليك وكأنّك تخرجُ من غُرفة دخلتها لتوّك، وكان الأمرُ شاقًّا عليّ وكأنّي أخرجُ مِن رُوحي"
عبّروا لـ أحبابكم بشتّىٰ الطرق يكفي موتة الله المكتوبة ليه نموت ألف مرّه من قلّ الشعور و بخل الكلام؟؟.
ضيدان كان مختار كرامته في قصيدة كامله
وبأخر شطر من القصيدة تنازل واستسلم لقلّبه وقال :
فمان الله سق ركابَك على درب السّنين العوج
ولكن طالبَك ليا اقفيت عنّي لا تخليني!
وبأخر شطر من القصيدة تنازل واستسلم لقلّبه وقال :
فمان الله سق ركابَك على درب السّنين العوج
ولكن طالبَك ليا اقفيت عنّي لا تخليني!