كتابي في رمضان العام للقراءة والاستفادة
شرح الحكم العطائية لابن عباد النفزي
ورأيي الذي يحتمل الخطأ وأرجو أن يكون صوابا
- إن من الأخطاء المنهجية لدى كثير من طلاب العلم السلفيين رفضهم المطلق لعلم التصوف جملة وتفصيلا، وهو علم يحتاج إلى تمحيص واستفادة من الخير الكثير الذي فيه، ولا يخفى أن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لم يرفض التصوف كلية.
- ومن الأخطاء القاتلة لدى المنتمين للتصوف التي أفسدت هذا العلم وزهدت فيه الناس :
١ جعلهم التصوف طرقية مقيتة تتمحور حول شخص شيخهم بدلا عن المعاني الإيمانية.
٢ انشغالهم بالجدل العقيم للدفاع عن أمور ناقضة للإسلام بدلا من التبرئ عنها والتمسك باللباب.
٣ غلوهم في قضية التوسل بالعمل إلى العلم على حسب زعمهم، ما أدى تمشيخ أناس جهلة محلهم من الإعراب ذيل الحمار.
٤ ثم تركهم الكلي للمبادئ الأساسية لهذا العلم التي هي : تصحيح الإيمان، الزهد في الدنيا، التعلق بالله في كل شيء، التواضع لخلق الله.
وأذكر عن أحد المشايخ الذين أجلهم استغرابه لماذا السلفيون ما يستخرجون
الحكم التيمية
مع أنها موجودة في كلام شيخ الإسلام، ولعل الشيخ يقرأ كلامي هذا فأذكره هذا التعريض فيعامله معاملة الوعد.
شرح الحكم العطائية لابن عباد النفزي
ورأيي الذي يحتمل الخطأ وأرجو أن يكون صوابا
- إن من الأخطاء المنهجية لدى كثير من طلاب العلم السلفيين رفضهم المطلق لعلم التصوف جملة وتفصيلا، وهو علم يحتاج إلى تمحيص واستفادة من الخير الكثير الذي فيه، ولا يخفى أن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لم يرفض التصوف كلية.
- ومن الأخطاء القاتلة لدى المنتمين للتصوف التي أفسدت هذا العلم وزهدت فيه الناس :
١ جعلهم التصوف طرقية مقيتة تتمحور حول شخص شيخهم بدلا عن المعاني الإيمانية.
٢ انشغالهم بالجدل العقيم للدفاع عن أمور ناقضة للإسلام بدلا من التبرئ عنها والتمسك باللباب.
٣ غلوهم في قضية التوسل بالعمل إلى العلم على حسب زعمهم، ما أدى تمشيخ أناس جهلة محلهم من الإعراب ذيل الحمار.
٤ ثم تركهم الكلي للمبادئ الأساسية لهذا العلم التي هي : تصحيح الإيمان، الزهد في الدنيا، التعلق بالله في كل شيء، التواضع لخلق الله.
وأذكر عن أحد المشايخ الذين أجلهم استغرابه لماذا السلفيون ما يستخرجون
الحكم التيمية
مع أنها موجودة في كلام شيخ الإسلام، ولعل الشيخ يقرأ كلامي هذا فأذكره هذا التعريض فيعامله معاملة الوعد.
❤31👍20👎6👏3