Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
863 - Telegram Web
Telegram Web
‏اللهمّ لا تبتلينا بمن نحب، لا بُعدًا ولا فقدًا ولا حزنًا ولا مرضًا، ولا تُرينا بهم بأسًا إنّك على كُل شيء قَدِير.

This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خلق الله الجنّ والإنس لعبادته وحده، لا للشرك به.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌عندما ترى حال الإخوة المرابطين على الثغور والجبهات في شدة البرد القارس وهم يحرسون أهلهم ويحفظون بيضة الإسلام، تعلم حينها سبب ورود الأجر العظيم للمرابط وسبب نماء عمله وتدرك أيضاً أنك مهما فعلت لا يمكن أن تصل لمقام هؤلاء الشجعان الفرسان وتظل شفاعتك الوحيدة أنك تحبهم والمرء مع من أحب.
اللهم اجزهم خير الجزاء واحفظهم بحفظك.
لا أحد يفهم معنى أن تقابل الصدمات بصمت تام ، أن تبتسم أمام المواقف التي تستدرجك للبكاء ، لا أحد يفهم معنى أن تغلي بداخلك وأنت في قمة الثبات .🥀🥀❤️❤️
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"لكلِّ شدةٍ مُدَّة، وكل ضيقٍ له مُتَّسع.. هكذا هي الحياة، يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء وليلٌ مُظلم، تارةً يُخالجُك الألمُ، وتارةً يُصالحك الأملُ، والله دومًا في هذه وفي تلك معك.. فالحمد لله في السَّراء وإن قصُرَت، والحمد لله في الضَّراء وإن طالت.. (فإنَّ مع العسرِ يسرًا * إنَّ مع العسرِ يسرًا).. الحمد لله."
‏"ومذ عرفتك ، صار الصمتُ لي لغةً
‏أما سمعتِ حديثَ القلب والهُدبِ ؟
‏لم تبق من لغةٍ في الأرضِ واحدةٍ
‏حمّلتها بعض ما ألقى ، ولم تَذُبِ."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
■ الثبات على العقيدة

تالله ما الدَّعواتُ تُهزَمُ بالأذى أبداً * وفي التاريخِ بِرُّ يميني
ضع في يديَّ القيدَ ألهِب أضلُعي * بالسَّوطِ ضع عُنُقي على السكّينِ
لن تستطيعَ حصارَ فكريَ ساعةً * أو نزعَ إيماني ونورَ يقيني
فالنورُ في قلبي وقلبي في يدَي * ربّي وربّي حافظي ومُعيني
سأظلُّ مُعتصماً بحبلِ عقيدتي *** وأموتُ مُبتسِماً ليحيا ديني

❖ فضيلة الشيخ المجاهد : تركي البنعلي (تقبله الله)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ياشاغل العينين كيف سلبتني ؟؟؟
‏ووقعت في محظورِ ما أتحذرُ!
‏يا سارق الانفاس كيف عبثتَ بي ؟
‏وانا الكتوم الحاذق المتحذرُ
‏جد لي جواباً للسؤالِ لكي ترىَ
‏إني أُحبك فوق ماتتصورُ
‏آمنت أن الحب فيك نبوءتي
‏وهواك شبه الموت لايتكررُ
‏منفايَ أنتَ ومن سواك يُعيدُ لي
‏روحي، ومن ذا عن جفاكَ يصبرُ ؟
#نصيحـة
#أختي #في #الله
إذا كنت تعيش من دون #سنن_رواتب، ومن دون #وتر، #وصلاة_ضحى، ومن دون تلاوة شيء من #القرآن الكريم، ولا #أذكار صباح ومساء.. ولا #طلب_علم، ولا صوم نفل ولا صدقة تطوع، ولا #عمل ينفعك في الآخرة!
فلا تتعجب أن تفقد السعادة والراحة في الدنيا ،
ولاتتعجب أن تقف في الآخرة مكتوف اليدين، والناس ينادون من حولك، ليدخل أحدهم من باب الريان، والآخر من باب الصلاة، والآخر من باب الصدقة، والآخر من باب صلة الأرحام، والآخر من باب الجهاد.
رواتب السنين تبني لك منزلاً في الدنيا!
والسنن الرواتب تبني لك منزلاً في الجنة!!

#فحافظ على السنن فهي منقذتك في الٱخرة
نجاة
يا نبيّ الله!
إنَّ الإسلام قد قعد به أهلُه، والزّمن بالنّاس يعدو، والحياة في العالم فكرٌ يتحقّق، وهي عندنا حلمٌ يتبدّد، هذه أمّتك تملأ الأرض، ولكن قد فرغت قلوبها من الإيمان، والإيمان في دينك قولٌ وعمل، كانت به المعجزة الإسلاميّة، ولكنّه عندنا قولٌ وجدل، تكون به الفرقة الجاهليّة.
فاللّهمّ هجرةً كهجرة نبيّك بالعزم والإيمان
اللّهمَّ جهادًا كجهاده يجدّد القلوب والأوطان
في ليَلةِ الهِجرة..

يَشُم ُّالنَّبي ﷺ رائحة خَديجة في حَنايا المَكان .. يَسمعُ صَوتها وَرْديًّا يفوحُ مثل اليَاسَمين : ( لنْ يخذُلك اللهُ أبدًا ) !

كانت امرأةً من خارِج الزَّمان ..
كان الّليل مَعها يُشرق بالنَّهار .. مثل ظَبية بَهيّة؛ تَحنو عليه وتُدثّره ، وتَلمُّ شَعثَه بالمَال والبَنين!

تحرُسه بأسرابٍ مّن حَمام رُوحها .. وكُلَّما تمادَت قُريش في عَتمتها؛ كانَ يلقَاها، فَيرى الشّمس تَجري في ضَحكتها .. فاستحَقّت من الله بيتًا في الجنّة { لا نَصب فيه ولا تَعب } !

يجمع النّبي ﷺ لهاث الذّكريات الأخيرة ..
يَفيضُ البيتُ بِروحانية عُلويّة ويبَكي .. !
فَفي ليلةِ الهِجرة .. تَدنو خَديجة من قلب النبي ﷺ ثُمّ تَنأى .. ويظمأُ النَّبي ﷺ شوقًا لغيمة ظَلّت تَهْطل طوال العَهد المَكيّ !

تَرتبكُ النِّساء في وَفرة يَنابيعك يا خَديجة ..
أيا رحيقَ الجَمال
ونَبض النّبي في حُبّه
يا من أنت البداية وأنت أنت الخِتام!

فلا ( واللهِ ما أبْدَلني اللهُ خيرًا منها ) .. فَمَعكِ كَتبَ النَّبي ﷺ أبجديات حُبٍّ عُلويّ فوقَ معاني الدّهر، وفوق ما تُطيقه أفهام الحَياة!

ترى ..
أكانَ هذا بيتا بشريا؛ أمْ مدارِج رُوحين التَقيَا على عِشق الهرولة لله!

يُهرولان رغم العَتمة؛ كيْ يَصنعا للعالم مَزيدًا مِن النُّجوم!

خَديجة يا سيّدة نِساء الجنّة ..
ها أنا الّليلة أُغادر عُشًّا ؛ تنزّلَت فيه المَلائكة!

ينْتَحب البيت للخَطوة الرّاحلة ..
وتهتَزُّ الأشواق على صوتِ النّجوى لوداعٍ أخير ..
ويُلمْلِم النّبي ﷺ ما أبقَت له قريشُ بعدَ الحِصار!

كيفَ غادَرت عين مُحمّد شُطآن خَديجة ؟!
ربّما لو كَشَف لنا الغَيب تلك الّلحظة؛ لرأينا الحكاية في المآقي تَفورُ بالوَجد، حتّى تتَزلزل لها الجُدران!

يا للهِ ..
كيفَ يَكتب الأنبياء مِن جراحهم تواريخَ مِيلادنا!

يا للهِ ..
كيفَ يُغادرون سِلال الذِّكريات، ويُسافرون غُرباءَ في الطّريق!

نختصَر نحنُ الحكاية في سَطرين .. وفي ضَمير مُحَمّد ﷺ ؛ ظلّت مكة حنينًا يموجُ بالشّوق كلّما هبَّ النّسيم من نواحيها!

يقفُ مُوَدِّعا للوطن بِعبرةٍ مَستورة : ( واللهِ إنّك لأحَبّ البِقاع إليَّ ، ولولا أن أهلَك أخرَجوني منكِ ما خَرجت )!

الوَطن هو سِترنا ..
لكنَّ قُريشًا جَعلته قَميصًا لا عُروة فيه .. فكانت الهِجرة لأجلِ أن يَطوي عنّا النَّبي ﷺ العري ..

لأجلِ أن يَطوي عنّا جاهلية؛ تَضعنا على الهامِش، وتُبقينا في قائمةِ العَبيد!

فيا للتَّضحياتِ ..
كيفَ تصنعُ أقدار الله مِن بعض الأرواح ؛ بناَنًا شاهدًا على الرِّهان ، بأنَّ وعدَ الغَيب آتٍ!

يُهَيءُّ النّبيّ ﷺ سَريرهُ للشَّاب الفَتيّ في مَشهد تَوحُّدٍ عَجيب؛ بين رُوح عَليٍّ ورُوح النّبي ﷺ ..

حيثُ لا مسافةَ في الحُبّ .. ففي حُبِّ مُحَمّد ﷺ تَلاشت الذّات .. حتّى مَسّت رُوح علي رُوح النَّبي ﷺ، و تلاشَى فيه حتّى اكتمل!

يتوَهّج عَلِيّ؛ كنَجمٍ يدورُ في فُلك النّبوة ..
يَسند عَليّ النَّبي ﷺ؛ فيَستندُ عَلِيّ بهِ إلى الأبد!

لا عَجب إذن؛ أنْ يتّصل عَلِيّ بالنَّسَب، ويتَزوّج بِضعةً مِن مُحَمّد ﷺ .. يتزوجُ فاطمة شَبيهةَ أبيها!..

كلّ شَيءٍ في بيتِ خَديجة يَأوي إلى الصَّمت ..
يَتكثّف الأسى في سُويعاتِ الرَّحيل ..
يَنسَكبُ في روحِ المَكان، وتَلتقط السّماء صوت الوَجع في القُربان!

واهِمٌ ..
من يَظنُّ أنَّ خُطى الأنبياء لمْ تزاحِمها العَذابات!

واهِمٌ ..
َمن يَظنُّ أنّ طَريق الهِجرة لمْ تَعصِف فيه غُبار الذِّكريات!

يقْفلُ مُحمَّد ﷺ سِنين قريش .. ويَرحل في بدء الخَمسين من عُمره!

قلبٌ تَجاوز عُمْر الشّباب؛ يُزهِر بالأملِ، ويَحمل الغَيم لِطَيبة، ويهدي البَشرية أسرار المَواسم الخَضراء!

لا وقتَ للأحزان ..
ها هُو النَّبي ﷺ يُمدُّ بصره؛ فيَرى سُراقة بِعين النَّبي ﷺ ما لا يرى ..
يرى سُفن الإسلام على مرافئ الفُرس ..
ويَرى { المُوريات قَدْحًا } على بِساط كِسرى!

يَرى سُراقة خَيله تَغور في الرِّمال؛ فيَنتبه إلى الإشارةِ ، ويَفهم :
أنَّ أقفال َمَكّة على موعدٍ مع مَفاتيح مُحَمّد ﷺ !

تَبدو خطوات الهِجرة بلا صَدى على الرِّمال ..
تَبدو عُبورًا عابرًا..
ويظَنُّ بعضُ الرُّعاة ؛ أنَّ خطوة الرَّكب عاثِرة !

فقَد كان طريقُ الهجرة فارغًا إلا مِن مُحَمَّد ﷺ وأبي بكر ..
وكان النَّبي ﷺ حينها ذاهبا؛ كيْ يَصنع زِحام العَودة!

كانَ طَريق الهِجرة مسكونا بالحَذر .. وكان النَّبي ﷺ ذاهباً كيْ يصنع في أصواتِ العائِدين؛ ( جاءَ الحَقُّ وزَهَق الباطِل ) نشيدًا يَشُدّ نَشيدًا!

ذاهبا ..
كيْ يشدَّ الصَّحب أقواسًا لبدر وفَتْح مكّة!

ذاهبا ..
وقد أَسرج خيله بِنطَاقيْ أسماء؛ كيْ يَصنع جَيشاً تمهرهُ تضْحياتُ النِّساء!

حيثُ تُنذر المَرأة وهْجهها ، وقِلادتها ، ونِطاق خصْرها ؛ لصهيلِ الخيل!

[ المرأة في زمنِ مُحمّد ﷺ ؛ تُدلّل الخيل ، وتَهبه بَريقها ] !

كانت أسماء ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دلّنا النَّبيُّ ﷺ على ذِكرٍ من قاله ٣ مرات
حين يصبح لم تُصبْه فجأةُ بلاء حتى يُمسي

ومن قاله حين يُمسي ٣ مرات لم تُصبه
فجأةُ بلاء حتى يُصبح ..

وهو قوله :
بسـم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في
الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏فاحَ العبيرُ إذا ذكرتُ محمداً
والنورُ أشرَقَ والظلامُ تبَدَّدا

صلّى عليكَ اللهُ يانبعَ الهُدى
ماطارَ طيرٌ في السّماءِ وغرَّدا

- صلّوا عليهِ وسلّموا تسليما ..

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

‏ربّ ، إنْ كانَ البلاءُ منك حباً
فَـ ارزُقنا صبراً ورِضا ، وإنْ كان منك غضباً
❤️فَـ اغفِر لنا وارحَمنا يا الله "!

.
2024/12/04 12:22:29
Back to Top
HTML Embed Code: