"حين اكشتفتك لم يكن قصدي اكتشافك، فأنا الذي ما كنت ضد الحب يومًا أو معه، أنا مؤمن أن الفصول الأربعة ستظل دومًا أربعة.. وبأن شمسًا واحدة وبأن بدرًا واحدًا فتن الوجود إلى السماء السابعة.. لكنني حين اكتشفتك! كل الأمور تغيرت فأضفتَ بدرًا ثانيًا وأضفت شمسًا ثانية وأضفت فَصلاً خامسًا.. ما أروعه!"
"الرغبة في التقاط صورة للمكان الذي أنت فيه وإرسالها إلى صديقك أو الإنسان الذي تحبه هو شكل أيضًا من أشكال الحب، الجمال الذي تُبصره عيناك تُريد أن تُبصره عيناه هو الآخر."
خذني إليكَ إذا أردتَ بَقاءَنا
أمّا الفِراقَ فما أقولُ لأمنعَكْ؟
أبقيتَني -رَغمَ انتظارِكَ- خائباً
وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
حسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّماً
أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ
في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدْمَعَك
وإذا سقطْتَ معَ الدموعِ فإنّني
والقلبُ بُعْثِرْنا سُدىً كيْ نجمعَكْ
أخضعتَني للحبّ ثمّ تركتَني
مَن ذا الذي فرضَ الغيابَ وأخضعَك؟
لا زلتُ أبكي مُذ رحلتَ كأنّما
في كُلِّ ثانيةٍ بكائي ودّعَك
وتأُزُّني ذكرى رحيلِكَ كُلَّما
قالتْ ظنوني أنّني مَن ضيّعَك
لكنني.. واللهُ يَعلَمُ حالَنَا
رَغمَ ابتعادِكَ كنتُ وحدي أتبعُك
لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي
باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك..؟
أمّا الفِراقَ فما أقولُ لأمنعَكْ؟
أبقيتَني -رَغمَ انتظارِكَ- خائباً
وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
حسبي بأنّكَ إنْ أردتَ تكلّماً
أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنّكَ واقفٌ
في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدْمَعَك
وإذا سقطْتَ معَ الدموعِ فإنّني
والقلبُ بُعْثِرْنا سُدىً كيْ نجمعَكْ
أخضعتَني للحبّ ثمّ تركتَني
مَن ذا الذي فرضَ الغيابَ وأخضعَك؟
لا زلتُ أبكي مُذ رحلتَ كأنّما
في كُلِّ ثانيةٍ بكائي ودّعَك
وتأُزُّني ذكرى رحيلِكَ كُلَّما
قالتْ ظنوني أنّني مَن ضيّعَك
لكنني.. واللهُ يَعلَمُ حالَنَا
رَغمَ ابتعادِكَ كنتُ وحدي أتبعُك
لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي
باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك..؟
"إذا قرأت شِعرًا ولم تأتك الرّغبة في الصراخ دهشةً أوحزنًا أو فرحًا؛ فتوقف عن القراءة"
"أعرف أنه أحيانًا يصعب عليك أن تدعني أراك بكامل تصدعك، لكن تأكد أنني لن أخشى ندوبك، أحبك وأنت هادئ وأنت إعصار."
اللهُمَّ إنا نسألك حُسن الصيام وحُسن الختام ولا تجعلنا من الخاسرين في رمضان ♥️
لا يعرفُ الشوقُ إلَّا من أحسَّ بهِ
إِنَّ الصبابةَ مثْلُ الكيِّ للجسدِ!
- سليّم.
إِنَّ الصبابةَ مثْلُ الكيِّ للجسدِ!
- سليّم.
"إن لم تكن حنونًا في الخطأ ما فائدة حنانك والدُنيا صحيحة، وإن لم تراعي في الحزن ما فائدة مُراعاتك والآخر سعيد، إن لم تتفهم ثورات الغضب والعِتاب والغيرة فما فائدة فهمك للتجاوز والعالم هادئ وساكن، الإنسان أكثر ما يحتاجه إنسانًا يكون كفء في أوقاته الصعبة، أما في الرخاء الكل يصبح كفئًا."