Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
هل أنتَ مثلي
إذا شاهدتَ صورتَها
ينموُ لعينيْك
من فرطِ الهيامِ فَمُ.
ماذا يُريدُ السَقامُ مِن قَمَرٍ
‏كُلُّ جَمالٍ لوَجهِهِ تَبَعُ

‏ما يَبتَغي جارَ في مَحاسِنِها
‏أَما لَهُ في القِباحِ مُتَّسَعُ

‏غَيَّرَ مِن لَونِها وصَغَّرَها
‏فَزيدَ فيهِ الجَمالُ والبِدَعُ

‏لَو كانَ يَبغى الفِداءَ قُلتُ لَهُ:
‏ها أَنا دونَ الحَبيبِ يا وَجَعُ.
شرطي المرور،
‏رجل وسيارته المصدومة،
‏حفنة من الشهود والمارة الفضوليين،
‏بائع الأحذية،
‏كل هؤلاء
‏بإستثنائي
‏سيعيشون بقية حياتهم ويشيخون
‏ثم يموتون و يحشرون يوم القيامة دون أن يعلموا
‏أو يشكو حتى!
‏بأن ثمةَ رابط بين ابتسامة عينيكِ
‏وحادث السير الذي حدث منذ قليل.
‏لا أثقُ بِنهايات القصائد،
ولأننا عراقيوّن
فَكُلُ رواياتنا حَزينة،
حتى أغانينا التي نُرددها دائمًا نَحزنُ إن انتهت،
وَحدها أطرافُ شَعركِ
كانت النهايات الجميلة.
‏الملحُ والسُكر توأمان،
حينَ ولِدا
فتحَ السُكر عينهُ عليكِ أولًا
فصارَ حلوًا.
I love talking to you,
Even if i have nothing to say
بيني وبينك خمسون شارعًا، وثلاثون حيًّا، وثلاثُ مئةِ زجاجة عطر، ورأيُ أخي الشرقيِّ بِالحُب، ودعواتُ أُمٍّ لا تطالني، وحديثُ العالمِ الذي لا ينتهي وقميصٌ تُحبه جِدًّا .. والحنينُ .
كَيفْ حَالكْ ياكُلّ حَالي ؟
‏تأهبتُ من أجل لقائكِ
إشتريتُ أشياءَ كثيرة،
حذاءً جديداً يقودُني إليكِ
عطراً يموهُ رائحةَ التبغ التي تسكنني،
بنطالاً خفيفاً كي أركضَ نحوكِ
وقميصاً أبيضاً كي أضمكِ إليه،
أشتريتُ كذلك نظارة كي يتسنى لي نزعها حين اصل اليكِ..
لكنني نسيتُ أن أشتري ساعةً
كي تنبهني بأن أوان وصولكِ قد فات.
‏وتنامين مبكرًا، باللهِ أخبريني هل شاهدتِ قمرًا ينسحب في بداية العرض.
‏أفكرُ بِها فيدخلُ النملُ رأسي بحثًا عن السُكر.
سنواتٌ مِن الخبرة في زيادة الطين بلة.
‏كِلانا جيد بأفسادِ الأمور، أنا أُفسد عليها حزنها وهي تفسد عليّ فرحتي.
Heaven is a place on earth with you.
أتت بالشاي واستفسر
‏أتكفي قطعة السكر؟
‏سبتني روعة المنظر
‏ حبيبٌ يمسك الحلوى
‏ترى من فيهم السكر؟
الساعة الثالثة بعد منتصف الليل..
‏هل سيغار الصبح إن أحببتكِ باللّيل أكثر ؟
صباحُ الخَير، لِلَمعانِ عينيكِ المُبلَّل، لصوتِكِ الحلو الذي يتمطَّى في قلبي لرسالتِك الصباحيّةِ التي تتسارع في إحيائي بها في كلِ لحظة صباحية لقرعِ الطبلِ في قلبِكِ لركضي المحمومِ في دمِك، لرقصِ ابتسامتي في ذاكرتِكِ، ولمجرى البسمِ في شفتَيكِ، لكبرياءِ حاجبَيكِ الشاهقين، لظلِّ قامتِك الجميلة، لحبرِ أصابعِكِ الأزرق، لشايِ صباحِكِ الحلو ولحلاوةِ طلِّتِكِ الباهرة ..ماذا بقيَ بعد؟ صباحُ الخيرِ لكُلِّ ما بقي دفعةً واحدةً ثم شيئًا فشيئا..
2025/02/10 14:49:48
Back to Top
HTML Embed Code: