قال ابن القيّم رحمه اللّٰه:
"الناس في الدنيا معذَّبون على قدر هِمَمِهم بها"
(الفوائد 155)
"الناس في الدنيا معذَّبون على قدر هِمَمِهم بها"
(الفوائد 155)
طِبْنَا بِذِكْرِكَ سَيِّدِي كَيْفَ اللِقَاءُ أَيَا تُرَى
صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ مَا لاَحَ الغَمَامُ وَأَمْطَرَا
ﷺ .
صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ مَا لاَحَ الغَمَامُ وَأَمْطَرَا
ﷺ .
صوموا وذكّروا🌿
- السبت ١٣ صفر | أول أيام البيض
- الأحد ١٤ صفر | ثاني أيام البيض
- الأثنين ١٥ صفر | ثالث ايام البيض
- السبت ١٣ صفر | أول أيام البيض
- الأحد ١٤ صفر | ثاني أيام البيض
- الأثنين ١٥ صفر | ثالث ايام البيض
"مع كثرة الملهيات والمشتتات والإنغماس في شهوات الدنّيا، تذكّر أن عملك الصالح هو الذي سيبقى لك
- صلاتك وأذكارك وتلاوتك للقـرآن وصدقاتك وخلوتك مع الله، ودمعة خرجت من عيناك خشيةً لله ستبقى لك! ستنفعك في قبرك حين تبقى وحيدًا، فلا تستثقل التسبيحة فوالله ليأتي يوم وتتمناها ولا تستطيع!" . .
- صلاتك وأذكارك وتلاوتك للقـرآن وصدقاتك وخلوتك مع الله، ودمعة خرجت من عيناك خشيةً لله ستبقى لك! ستنفعك في قبرك حين تبقى وحيدًا، فلا تستثقل التسبيحة فوالله ليأتي يوم وتتمناها ولا تستطيع!" . .
قال عِيسى بن مَريم عليهِما السَّلام:
«لا تُكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسو قلوبكم
فإن القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون،
ولا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب،
وانظروا في ذنوبكم كأنكم عبيد، واعلموا أن
الناس مبتلى ومعافى، فارحموا أهل البلاء،
واحمدوا الله على العافية»
- المُوطَّأ
«لا تُكثروا الكلام بغير ذكر الله فتقسو قلوبكم
فإن القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون،
ولا تنظروا في ذنوب الناس كأنكم أرباب،
وانظروا في ذنوبكم كأنكم عبيد، واعلموا أن
الناس مبتلى ومعافى، فارحموا أهل البلاء،
واحمدوا الله على العافية»
- المُوطَّأ
Forwarded from فِرْدَوسۜ
”إنَّا لله..
يصنع بنا ما شاء.
اشترانا بالجنَّة فاستبشروا ببيعِكُم الذي بايعتم به“.
د.خالد أبو شادي
يصنع بنا ما شاء.
اشترانا بالجنَّة فاستبشروا ببيعِكُم الذي بايعتم به“.
د.خالد أبو شادي
اللهم ارزقني رحمةً مبصرةً، أحب فيها ما تحب، وأبغض فيها ما لا تحب، وأرحم الناسَ فلا أنشغل بأحدٍ عن آفات نفسي، ولا أجعل آفاتِ نفسي حجابًا بيني وبين السعي إلى مرضاتك، وأن أكون رقيق القلب، معافًى، داني الدمعة رضيَّ السريرة، والخلوة، مستغنيًا بك عمن سواك.
Forwarded from سُقيـا قَلـب🌱
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.
ثم هذه وقفات حول الخبر:
١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.
٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)
٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.
٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.
هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.
فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
ثم هذه وقفات حول الخبر:
١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.
٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)
٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.
٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.
هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.
فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.
Forwarded from يوسف الدموكي
مات رسول الله!
ولم تعش الأمة فقدًا أعظم من فقده، ولن تعيش مصيبة أكبر من مصيبة موته، واستمرت الراية كما هي لا تسقط ولن تسقط، حتى وصل هذا الدين إلى رجل كهذا، يتقدم مواكب المدافعين عنه، بروحه وعمره ونفسه، فلا تهنوا، ولا تحزنوا، وأنتم الأعلون!
ثم ماذا تنتظرون من رجل قضى بضعا وستين سنةً يقاتل في سبيل الله وينكأ العدو ويغيظ المحتل ويوجه له الصفعة بعد الصفعة ويجعله يلعن اليوم الذي ولدته فيه أمه؟ ماذا تنتظرون أن يعيش ستين عاما أخرى؟ والله لولا الله لظن الناس أن قد تأخر أجله! اثنان وستون عاما يا سيدي من الترجل.. أما آن للرجل أن يستريح؟! أن يلقى الله وقد تشققت قدماه وشقيَ قلبه وشقت رأسه؟!
ثم إلم يقبض الربان في عز الطوفان فمتى يكون موعد مع الله خير من ذاك؟ أولا يعطى الأجير أجره قبل أن يجف عرقه؟ وهاهو عرق السنوار سائلًا مدرارا منذ نصف قرن لم يجف، لم يترك موضعا يغيظ أعداء الله إلا وكان على جبهته، سبابته مدفع ولسانه سوط وثغره فوّهة! أفلا يموت الرجال؟ لعمرك هذا ممات الرجال.. ومن رام موتا شريفا فذا!
استشهد الرجل، وهو ليس مقبلًا وحسب، في نفق تحت الأرض بثمانين مترًا، وإنما شيء له أن يموت مقبلًا هو هو بنفسه، مشتبكًا هو هو بساعديه، كارًّا هو هو بجعبته العسكرية، فارسًا هو هو بخنجره وبندقيته، بالله هل ترجون للرجل تكريمًا أدنى من ذاك؟!
الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر!
ولم تعش الأمة فقدًا أعظم من فقده، ولن تعيش مصيبة أكبر من مصيبة موته، واستمرت الراية كما هي لا تسقط ولن تسقط، حتى وصل هذا الدين إلى رجل كهذا، يتقدم مواكب المدافعين عنه، بروحه وعمره ونفسه، فلا تهنوا، ولا تحزنوا، وأنتم الأعلون!
ثم ماذا تنتظرون من رجل قضى بضعا وستين سنةً يقاتل في سبيل الله وينكأ العدو ويغيظ المحتل ويوجه له الصفعة بعد الصفعة ويجعله يلعن اليوم الذي ولدته فيه أمه؟ ماذا تنتظرون أن يعيش ستين عاما أخرى؟ والله لولا الله لظن الناس أن قد تأخر أجله! اثنان وستون عاما يا سيدي من الترجل.. أما آن للرجل أن يستريح؟! أن يلقى الله وقد تشققت قدماه وشقيَ قلبه وشقت رأسه؟!
ثم إلم يقبض الربان في عز الطوفان فمتى يكون موعد مع الله خير من ذاك؟ أولا يعطى الأجير أجره قبل أن يجف عرقه؟ وهاهو عرق السنوار سائلًا مدرارا منذ نصف قرن لم يجف، لم يترك موضعا يغيظ أعداء الله إلا وكان على جبهته، سبابته مدفع ولسانه سوط وثغره فوّهة! أفلا يموت الرجال؟ لعمرك هذا ممات الرجال.. ومن رام موتا شريفا فذا!
استشهد الرجل، وهو ليس مقبلًا وحسب، في نفق تحت الأرض بثمانين مترًا، وإنما شيء له أن يموت مقبلًا هو هو بنفسه، مشتبكًا هو هو بساعديه، كارًّا هو هو بجعبته العسكرية، فارسًا هو هو بخنجره وبندقيته، بالله هل ترجون للرجل تكريمًا أدنى من ذاك؟!
الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر الله أكبر!
اللهم في يوم الجمعة ارحم من ضمه التراب واشفِ من انهكه الوجع و اغِث من أثقله الهم ، واهدي من غرته الدنيا
تخيَّل أن يُذكرَ اسمُك له فيُسلِّمَ عليك، أن يبلَّغ: إنَّ فلانًا ابنَ فلانٍ يُصلِّي ويُسلِّمُ عليك، فيرُدَّ عليكَ السّلام!
فتكُون بررتَ نفسَك وبررتَ أباكَ وحزتَ شَرف ذكركُما عند رسولِ اللهِ وسلامِه عليكُما!
اللّهُمَّ صلِّ وسلِّم علىٰ سيدِنا مُحمَّدٍ ﷺ.
فتكُون بررتَ نفسَك وبررتَ أباكَ وحزتَ شَرف ذكركُما عند رسولِ اللهِ وسلامِه عليكُما!
اللّهُمَّ صلِّ وسلِّم علىٰ سيدِنا مُحمَّدٍ ﷺ.