تصير انت شمعة فرح تلگاني الك ليل وسمر
تصير انت وردة فرح تلگاني الك شاطي ونهر
خليني ويه الهوى خليني
ارضى انا لو طيفك يسليني
مر بينا مر بينا تلگى الوفا بينا
مر بينا مر بينا ماظل صبر بينا
لعيونك انت ياحلو ياضي العيون.
.
تصير انت وردة فرح تلگاني الك شاطي ونهر
خليني ويه الهوى خليني
ارضى انا لو طيفك يسليني
مر بينا مر بينا تلگى الوفا بينا
مر بينا مر بينا ماظل صبر بينا
لعيونك انت ياحلو ياضي العيون.
.
{لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا حَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ، وَنَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ}
.
.
من نحن لكي لا نُنتقد ،ومن نحن لكي لا نخطئ ،ومن نحن لنكون على صوابٍ دائماً ،
إن سعة الصدر من سعة العقل ،مشكلتنا
ليست في الإنتقاد ،فهو ينبّه الغافل ،ويحسُر الجهل ،ويثري العلم ،مشكلتنا في نقطتين
*غياب الإحترام عند الإنتقاد
*غياب الإخلاص ،فرق بين البحث عن الحقيقة
والانتصار للنفس.
.
إن سعة الصدر من سعة العقل ،مشكلتنا
ليست في الإنتقاد ،فهو ينبّه الغافل ،ويحسُر الجهل ،ويثري العلم ،مشكلتنا في نقطتين
*غياب الإحترام عند الإنتقاد
*غياب الإخلاص ،فرق بين البحث عن الحقيقة
والانتصار للنفس.
.
غالبًا ما يقول النَّاس الكثير بدون
الحاجة لقول شيء يجب إن
تصل وتسمع لما وراء الكلمات.
.
الحاجة لقول شيء يجب إن
تصل وتسمع لما وراء الكلمات.
.
غالبيَّة البشر ينظرون للإنسانِ من الخارج، يلاحظون بأنهُ لا شيءَ فيه،
ولكن هم لا يدركون ما الذي يضمرهُ بِداخلهِ من رَهْطٍ من الوصب!
نعم، وهم لا يعلمون شيئًا عن تلك القصص،
والذكريات التي تستوطنُ جوفهُ،
كيف يُنافح كُلَّ أمرٍ، وحتى نفسهِ؛
كي لا يعود إلى البائِد، والتأوّه!
من المؤسف جدًا حتى وإن تمكَّن الإنسان من التملَّص من مُحيطهِ الذي يَقطُنُ فيه، لكن تستمر بعضُ الذكريات، والكدمات لا يمحيها الزمن؛
لأنها تبقى حبيسةً في طَيّ الروح،
ولا يستطيع بالإبانةِ عنها؛ بسبب تَوَجُّسُهِ من أُهبةِ أمور!
ومع كلَّ ذلك يأتي يومٌ يبوح بِما في فؤادهِ من تَرَحٍ!
ويتقن تقبلَ ذاته، وكيف أن يَحُبها بِما فيها؛ لأنها ليس لها جريرةً بِما جرى معها، حينئذٍ سيرحل من زنزانةِ الوجل إلى بوابةِ الذِمام، والسلام الداخلي.
-إيثار.
.
ولكن هم لا يدركون ما الذي يضمرهُ بِداخلهِ من رَهْطٍ من الوصب!
نعم، وهم لا يعلمون شيئًا عن تلك القصص،
والذكريات التي تستوطنُ جوفهُ،
كيف يُنافح كُلَّ أمرٍ، وحتى نفسهِ؛
كي لا يعود إلى البائِد، والتأوّه!
من المؤسف جدًا حتى وإن تمكَّن الإنسان من التملَّص من مُحيطهِ الذي يَقطُنُ فيه، لكن تستمر بعضُ الذكريات، والكدمات لا يمحيها الزمن؛
لأنها تبقى حبيسةً في طَيّ الروح،
ولا يستطيع بالإبانةِ عنها؛ بسبب تَوَجُّسُهِ من أُهبةِ أمور!
ومع كلَّ ذلك يأتي يومٌ يبوح بِما في فؤادهِ من تَرَحٍ!
ويتقن تقبلَ ذاته، وكيف أن يَحُبها بِما فيها؛ لأنها ليس لها جريرةً بِما جرى معها، حينئذٍ سيرحل من زنزانةِ الوجل إلى بوابةِ الذِمام، والسلام الداخلي.
-إيثار.
.
Forwarded from بَهار (Tabarak taleb)
العقاد تكلم عن الحب بوصف رائع جدًا قال فيه: "إنَّكَ لا تَختار حينَ تحبّ ولا تحبُّ حينَ تختار، وإنَّنا مع القضاءِ والقدر حينَ نُولد وحينَ نحبّ وحينَ نموت، وإذْ يسألونكَ عنِ الحبّ قل: هو اندفاعُ روحٍ إلى روح، ويسألونك عن الرُّوح.. فماذا تقول؟، قل هيَ من أمرِ ربِّي."
{كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ*جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
*لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا *إِلاَّ قِيلا سَلامًا سَلامًا}
.
*لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا *إِلاَّ قِيلا سَلامًا سَلامًا}
.