"أرجُو وَأخشَى وَأدعُو الله مُبتَغِيًا
عَفوًا وَعَافِيَةً فِي الرُوحِ وَالجَسَدِ"
عَفوًا وَعَافِيَةً فِي الرُوحِ وَالجَسَدِ"
أَتَحسَبُ النَاسَ كَالأبوَابِ تَطرُقهَا
أَتَحسَبُ الفَتحَ سَهلًا بَعدَ مَا انغَلقُوا؟
أَتَحسَبُ الفَتحَ سَهلًا بَعدَ مَا انغَلقُوا؟
أَتَحسَبُ النَاسَ بِالأعذَارِ تُرجِعُهُم
أَتَحسَبُ العُذرَ يُجدِي بَعدَمَا حُرِقُوا؟
أَتَحسَبُ العُذرَ يُجدِي بَعدَمَا حُرِقُوا؟
أَتَحسَبُ النَاسَ بِيُوتًا أنتَ تَسكُنُهَا
أَتَحسَبُ اللُجُوءَ سَهلٌ بَعدَمَا خُذِلُوا؟
أَتَحسَبُ اللُجُوءَ سَهلٌ بَعدَمَا خُذِلُوا؟
" مساءُ الخَيرِ يَا عَذبَ السَّجَايَا
وَيَا حُبًّا تَشَبَّثَ بالحنَايَا "
وَيَا حُبًّا تَشَبَّثَ بالحنَايَا "
نعم أسأتُ وجئتُ الآن أعتذرُ
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ
غاضبُ مني ؟ وهل يغضبُ وردُ؟
صُدَّ إنْ شِئْتَ ...فبعض الصدِّ وِدُّ
أنا أغْضَبْتُكَ عمداً كي أرى
كيف يغدو مشرق الإزهارِ خَدُّ
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ
غاضبُ مني ؟ وهل يغضبُ وردُ؟
صُدَّ إنْ شِئْتَ ...فبعض الصدِّ وِدُّ
أنا أغْضَبْتُكَ عمداً كي أرى
كيف يغدو مشرق الإزهارِ خَدُّ
"هي الأقدارُ قد كُتبت علينا
بأني لا أراكَ ولا تراني
فما لقياكَ شيء مُستطاع
ولا وصلُ الأحبةِ في يميني."
بأني لا أراكَ ولا تراني
فما لقياكَ شيء مُستطاع
ولا وصلُ الأحبةِ في يميني."
"صبيّةٌ من شعاعِ النورِ جوهرُها
كأنها لم تكن من جوهرِ الطينِ
أظنُّها من جنانِ الخلدِ قد هَبطتْ
أو أنها نسخةٌ من حورِها العِين"
كأنها لم تكن من جوهرِ الطينِ
أظنُّها من جنانِ الخلدِ قد هَبطتْ
أو أنها نسخةٌ من حورِها العِين"
يا قُرَّةَ العَينِ يا عِطري ويا نغَمي
يا فخرَ عُمري ويا فِكري وإيناسي
يا فخرَ عُمري ويا فِكري وإيناسي
"رأيتك لا تختار إلا تباعدي
فباعدتُ نفسي لاتِّباع هواكا
فبُعْدُك يؤذيني، وقربي لكم أذى
فكيف احتيالي يا جُعلتُ فداكا؟"
فباعدتُ نفسي لاتِّباع هواكا
فبُعْدُك يؤذيني، وقربي لكم أذى
فكيف احتيالي يا جُعلتُ فداكا؟"