"وَكُلُّ سَعيٍ سَيَجزي اللَهُ ساعِيَهُ
هَيهاتَ يَذهَبُ سَعيَ المُحسِنينَ هَبا"
هَيهاتَ يَذهَبُ سَعيَ المُحسِنينَ هَبا"
"طُوبَى لِمَن ألِفُوا ذِكرَ النَّبِيِّ بِأَن
صَلَّوا عَليهِ، ولا طُوبَى لِمَن بَخِلُوا."
صَلَّوا عَليهِ، ولا طُوبَى لِمَن بَخِلُوا."
"كِتمانُكَ الآلامَ ليس بنافعٍ
والدمعُ يُبدي للعيونِ وِشايَتَهْ
بُحْ بالذي تُخفيهِ مِن شكوى الأسى
لا تَخْشَ إلا اللهَ وارجُ هِدايَتَهْ
واحذرْ سكوتَ القَهْرِ.. كم من ساكتٍ
لاقَى بمِشنَقَةِ السكوتِ نِهايَتَهْ"
والدمعُ يُبدي للعيونِ وِشايَتَهْ
بُحْ بالذي تُخفيهِ مِن شكوى الأسى
لا تَخْشَ إلا اللهَ وارجُ هِدايَتَهْ
واحذرْ سكوتَ القَهْرِ.. كم من ساكتٍ
لاقَى بمِشنَقَةِ السكوتِ نِهايَتَهْ"
"أرجُو وَأخشَى وَأدعُو الله مُبتَغِيًا
عَفوًا وَعَافِيَةً فِي الرُوحِ وَالجَسَدِ"
عَفوًا وَعَافِيَةً فِي الرُوحِ وَالجَسَدِ"
أَتَحسَبُ النَاسَ كَالأبوَابِ تَطرُقهَا
أَتَحسَبُ الفَتحَ سَهلًا بَعدَ مَا انغَلقُوا؟
أَتَحسَبُ الفَتحَ سَهلًا بَعدَ مَا انغَلقُوا؟
أَتَحسَبُ النَاسَ بِالأعذَارِ تُرجِعُهُم
أَتَحسَبُ العُذرَ يُجدِي بَعدَمَا حُرِقُوا؟
أَتَحسَبُ العُذرَ يُجدِي بَعدَمَا حُرِقُوا؟
أَتَحسَبُ النَاسَ بِيُوتًا أنتَ تَسكُنُهَا
أَتَحسَبُ اللُجُوءَ سَهلٌ بَعدَمَا خُذِلُوا؟
أَتَحسَبُ اللُجُوءَ سَهلٌ بَعدَمَا خُذِلُوا؟
" مساءُ الخَيرِ يَا عَذبَ السَّجَايَا
وَيَا حُبًّا تَشَبَّثَ بالحنَايَا "
وَيَا حُبًّا تَشَبَّثَ بالحنَايَا "
نعم أسأتُ وجئتُ الآن أعتذرُ
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ
غاضبُ مني ؟ وهل يغضبُ وردُ؟
صُدَّ إنْ شِئْتَ ...فبعض الصدِّ وِدُّ
أنا أغْضَبْتُكَ عمداً كي أرى
كيف يغدو مشرق الإزهارِ خَدُّ
والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ
غاضبُ مني ؟ وهل يغضبُ وردُ؟
صُدَّ إنْ شِئْتَ ...فبعض الصدِّ وِدُّ
أنا أغْضَبْتُكَ عمداً كي أرى
كيف يغدو مشرق الإزهارِ خَدُّ
"هي الأقدارُ قد كُتبت علينا
بأني لا أراكَ ولا تراني
فما لقياكَ شيء مُستطاع
ولا وصلُ الأحبةِ في يميني."
بأني لا أراكَ ولا تراني
فما لقياكَ شيء مُستطاع
ولا وصلُ الأحبةِ في يميني."