Telegram Web
" ‏أيوب صبري والأوجاع تقتلهُ
‏يأسى على جُرحِهِ لو قيل يندملُ "
‏" ياربِّ توفيقًا منك يُلازم الخُطَى
‏ وعونًا منك إذا صَعُبَ المسيرُ "
“وإليكَ حنَّ القلبُ رُغم تحفُّظي
‏يا مُلهم شِعري، هل فؤادُكَ يشعرُ؟”
"‏وَكُلُّ سَعيٍ سَيَجزي اللَهُ ساعِيَهُ
‏هَيهاتَ يَذهَبُ سَعيَ المُحسِنينَ هَبا"
"طُوبَى لِمَن ألِفُوا ذِكرَ النَّبِيِّ بِأَن
‏صَلَّوا عَليهِ، ولا طُوبَى لِمَن بَخِلُوا."
"كِتمانُكَ الآلامَ ليس بنافعٍ
‏والدمعُ يُبدي للعيونِ وِشايَتَهْ

‏بُحْ بالذي تُخفيهِ مِن شكوى الأسى
‏لا تَخْشَ إلا اللهَ وارجُ هِدايَتَهْ

‏واحذرْ سكوتَ القَهْرِ.. كم من ساكتٍ
‏لاقَى بمِشنَقَةِ السكوتِ نِهايَتَهْ"
"‏فكأنهُ في الحسنِ صورة يوسفٍ
‏وكأنني في الحزنِ وجهُ أبيهِ"
" ‏أيوب صبري والأوجاع تقتلهُ
‏يأسى على جُرحِهِ لو قيل يندملُ "
"فثوبُكِ مِثْلُ شَعركِ مثلُ حظّي
سَوادٌ في سَوادٍ في سَوادِ"
"فَقَلبُكَ مِثلُ رُوحِكَ مِثلُ ظَنّي
نَقَاءٌ فِي نَقَاءٍ فِي نَقَاءِ"
"أرجُو وَأخشَى وَأدعُو الله مُبتَغِيًا
عَفوًا وَعَافِيَةً فِي الرُوحِ وَالجَسَدِ"
أَتَحسَبُ النَاسَ كَالأبوَابِ تَطرُقهَا
أَتَحسَبُ الفَتحَ سَهلًا بَعدَ مَا انغَلقُوا؟
أَتَحسَبُ النَاسَ بِالأعذَارِ تُرجِعُهُم
أَتَحسَبُ العُذرَ يُجدِي بَعدَمَا حُرِقُوا؟
أَتَحسَبُ النَاسَ بِيُوتًا أنتَ تَسكُنُهَا
أَتَحسَبُ اللُجُوءَ سَهلٌ بَعدَمَا خُذِلُوا؟
" مساءُ الخَيرِ يَا عَذبَ السَّجَايَا
‏وَيَا حُبًّا تَشَبَّثَ بالحنَايَا "
‏"صلُّوا على غيثِ القلوبِ وريِّها
‏خير الخلائقِ رحمةُ الرّحمن" ﷺ.
نعم أسأتُ وجئتُ الآن أعتذرُ
‏والعفوُ من روحِك البيضاءِ منتظَرُ
‏من كان مثلَك عَفَّ القلبِ طاهرَهُ
‏فذنبُ أحبابِهِ لا شكّ مغتفَرُ
غاضبُ مني ؟ وهل يغضبُ وردُ؟
صُدَّ إنْ شِئْتَ ...فبعض الصدِّ وِدُّ
أنا أغْضَبْتُكَ عمداً كي أرى
كيف يغدو مشرق الإزهارِ خَدُّ
"هي الأقدارُ قد كُتبت علينا
‏بأني لا أراكَ ولا تراني

‏فما لقياكَ شيء مُستطاع
‏ولا وصلُ الأحبةِ في يميني."
شَمسُ الخَمِيسِ إذَا تَغِيبْ
زِد فِي الصَّلَاةِ عَلىٰ الحَبيبْ
أحيُوا سنة التكبير :

‏كبروا ليبلّغ تكبيركم عنّان السمّاء
‏كبرو فإن الله , عظيم يستحق الثناء🤍.
2024/11/25 16:28:15
Back to Top
HTML Embed Code: