خطأ شائع

كثيرٌ من النّاس يقرأ في الصّلاة في سورة الإخلاص، فيقول:

"ولم يكُن لهُ كُفْوًا أحَد".

هكذا بضمّ الكاف وسكون الفاء، وهذا غلطٌ ولحنٌ جليّ، ولم يرِد في أيّة قراءة متواترة.

وإنّما وردت على النّحو التّالي:

1-"كُفُوًا أحد"؛ بضمّ الكاف والفاء، كما نقرأها برواية "حفصٍ عن عاصم".

2-"كُفْئًا أحد"؛ بضمّ الكاف وسكون الفاء واعتبار الواو همزةً، أي الكلمة "كفء" منصوبة، وقرأ بذلك حمزة وخلف ويعقوب، ثلاث قراءات متواترة.

3-"كُفُؤًا أحد"؛ بضمّ الكاف والفاء، والهمزة على واو، وهي قراءة الباقين غير حمزة وخلف ويعقوب وحفص.

تنبّهوا عوفيتُم.

والله أعلم.

محمد يحيى.

‏"إنّ الله إذا غضب على عبدٍ مِن عباده
تركهُ لنفسه؛ فهي كفيلةٌ بأن تُهلِكهُ".💔

‌‌‌‌‏كلكم بدون استثناء قضى الله حاجتكم وجبر قلوبكم وفك كروبكم وداوى جروحكم
وشفي مرضاكم ورحم موتاكم وموتانا وموتى المؤمنين أجمعين..

فقد قيل لأحد الصالحين كم بيننا وبين عرش الرحمن قال دعوة صادقة لأخيك
أسأل الله أن يبشركم قريبًا بكل ما تتمنون
ويتقبل صيامكم وقيامكم وانتم بخير وعافية

أكثروا من الدعاء لأهل غَـــزَّة

إن كانَ ثمَّةَ ما يدعو إلى أملٍ .. فوعدُ ربّي أنَّ الشّامَ مُنتَصِرة 🤎

‏عيدكم مُبارك .
‏وكل عامٍ وأنتم بخير، هانئون في منازلكم،
‏بجوار عائلاتكم وأحبتكم، تحفكم محبّة الله
‏ ورحمته ولُطفه وأرزاقه ..

جعل الله عيدكم فرحة ب أعمال قبلت وذنوب محيت ودرجات رفعت، ‏لا غيّب الله أفراحكم وأدام الله مسرّاتكم وتقبل الله طاعتكم، ادام الله بَهجة أعَيادكم بقُرب مَن تحبّون وجعل الله دائمًا عيدكم في صحّتكم وعافيتكم وسلامة قلبكم وكُل عَام وأرواحْكم في فَرح ، اعاده الله علينا بالنصر والتمكين.

سبحان اللّٰه وبحمده سبحان اللّٰه العظيم 🤎.

- {۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}

- {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ}.

ملامِح الوَجه تدلُّ على القَلْب، وما أبطَن إنسَان سريرةً إلا أظهَرَها الله تعالى عَلى صفَحَاتِ وجْهِه، وفلَتاتِ لِسَانِه، مهمَا كتَم الإِنْسان، فلاَ بُدَّ أن يُظْهِر الله تعَالى عيْبه علَى وَجهِه، أو كَمالِه على وجْهِه، والوجهُ صَفحةُ القلبِ، ومِرآةُ القلب.

القواعِدُ المُثلى، للشّيخ ابن عُثَيمِين -رحِمهُ الله-.🤎

"ينبغي لمَن وقع في شِدَّة ثم دعا أن لا يختلج في قلبه أمرٌ من تأخير الإجابة أو عدمها؛ لأن الذي عليه أن يدعو، والمَدعو مالك حكيم.

فإن لم يُجب فَعَلَ ما يشاء في ملكه، وإن أخَّر فَعَل بمقتضى حكمته.

فالمعترض عليه في سره خارجٌ عن صفة عبدٍ، مُزاحمٌ بمرتبة مستحق.

ثم ليعلم أن اختيار الله ـ عزوجل ـ له خير من اختياره لنفسه".


ابن الجوزي🤎.

الصَّلاةُ علىٰ النبي ﷺ لِما فُعلت له؛ فهي قَاضِية الحَاجَات، وكَافِية المُهِمّات، ومَاحِقة السَّيِئات، ورَافِعة الدَّرجَات..

اللَهُمَّ صَلِّ وَسَلِمْ عَلى نبِيِّنَا مُحَمَّـد.

خَفِيفة اللّفظ ، ثقِيلة الأَجر ♡゙.

‏﴿وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَستَغفِرونَ﴾

‏أَخبر اللَّهُ سُبحانَهُ أَنه لَا يُعذِّبُ مُستغفرًا
‏لِأن الِاستغفار يَمحو الذَّنبَ الذي هُو سببُ
‏العذاب فَيندفع العَذَاب.

"أسبوع حافل بالصيام

الإثنين ٩ محرم : تاسوعاء + سُنّة الإثنين
الثلاثاء ١٠ محرم : عاشوراء " كفارة سنة "
الأربعاء ١١ محرم : يلي عاشوراء
الخميس ١٢ محرم : سُنّة الخميس

الجمعة ١٣ محرم : أول الأيام البيض
السبت ١٤ محرم : ثاني الأيام البيض
الأحد ١٥ محرم : ثالث الأيام البيض

إن لم تصوم فذكر .."

وإنَّه ليُقضى بالقرآن، ما لا يُقضى بكدِّ الأبدانِ وعصفِ الأذهان!

وَيظّل صَوتُ ٱلقُران مَاء نقِيّاً ينحَدر مِن السَّماء ليُطفِي حُزن قَلبك.

‏قال الرسول ﷺ:
‏(تعوذوا بالله من جهـد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء).

‏قـال ابن بطال رحمه الله:
‏(جهد البلاء): كل ما أصاب المرء من شدة ومشقة، وما لا طاقة له بحمله ولا يقدر على رفعه.