Telegram Web
°•
لا تبرر لاحد خلي اللي شايفك زفت يشوفك زفتين .

🪻
°•
من أكتفى أختفى ..
ربما هناك البديل 😎…. اسعد الله من أسعدنا يومًا … وتمضي الحياة.

🪻
°•
نَحلمُ، لا بالبذَخ، بل ببيتٍ صغير...
وسِترٍ يُخبّئ قلوبَنا عن وجع العالم،
بابتسامةٍ نذوبُ في دِفئها كأنّها وطن!

نحلمُ بأكُفٍّ تُمدُّ نحونا،
فيها من الودّ ما يُشبه الصّلاة،
وبعينٍ ترانا: رزقاً عظيماً.

نحبّ أن نُردّد على طرفِ اللّسان: دعوة،
وأن نكونَ هبةً في ثوبِ الإجابة!

- أسماء محيسن.
🪻
°•
وَيحك اغسل العثرة بعبرة وادفع الحوبة بتوبة .. قبل أَن ترى السّمع وَالْبَصَر قد كلّا .. وَتقول "رَب ارْجِعُونِ" فَيُقَال: كلّا!.

📖 المدهش / لابن الجوزي

🪻
°•
ستُبتَلى فيما تُبتَ منه، فاثبت.

🪻
°•
‏«أنت حُرٌّ بقَدْر ما تتخلّى»
🪻
-
‏حَريٌ بِنَا فِي هذَا الزّمان المُتسَارع بالفِتن أن نَلزَمَ هذَا الدُعاء: «يَا مُقلّبَ القُلوبِ ثَبّت قَلبِي علَى دِينك».
🪻
°•
إن مِن أحنِّ شواهد الحبِّ
أن تُراعي شعور مَن تحب،
وإن كان حزنه ‹ في نظرِك › بسيطًا هيِّنًا،
أو ضِيقُه غير مُبرَّرٍ..

كلُّ الشعور أحقٌّ بالاحترام.
وليس لك أن تُنكر شعورَ أحدٍ
ما دام أفضى به إليك!
ولا أن تَنفي إيذاءك له ما دامَ عاتبك عليه!

وليسَ أقسى منك على مَن تحبُّ مِن أن تستنكر عليه زَعَله، أو تستهين بوجعه!!

وَليس أحبَّ منك مِن أن تأسَف له
مُراضِيًا إذا شَكاكَ،
وَأن تُطمئِنه مُتَرئفًا إذا خَشاكَ.

🪻
°•

الصخور الملساء لا تُنبت عُشبًا، والقلوبُ القاحلة من القرآن مفلسةٌ من السكينة والرحمة.

واليوم الذي لم ينبت على أطرافه أذكار ‍الصباح والمساء=مختنق لا تورق فيه بركة..

ما أيسرَ الوصولَ إلى ربنا، ولكن..ما أكثرَ المنقطعين عنه، وهو منهم قريب سبحانه وبحمده!

#الشيخ وجدان العليّ

🪻
°•
أودُّ تذكيرك
بالاستغفار في الأسحار،
وصلاةِ التهجُّد ركعتين في جوفِ الليل،
ودعاءٍ طويل،
بسجودٍ تبوحُ فيه بكل الأسرار،
ودموعٍ تملأها الخشيةُ والافتقار..

نحنُ نواجه في الخارجِ حياةً صعبة جدًّا!
والفتن شديدة، والكروب كثيفة!

ولو بحثتَ في أيِّ مكان لن تجد أحدًا ينقذك منها سوى خلوتِك بربِّك
في جوف الليل.

🪻
••
‏"إنَّ للشدّةِ مُدّة.. ثُمّ يلقى المرءُ سَعْدَه"
🪻
°•

لكوني شخصًا شديد الحساسية، لا أستطيع التعامل مع العالم بهدوء.

في ظاهري التماسك، والتوازن، والرزانة، وفي داخلي بركانُ قلقٍ يتأجج!

لا تمرّ عليّ المواقف كما تمرّ على غيري،
لكني أفكّر، وأحلّل، وأضع الاحتمالات، وأخطط كيف يمكنني تلافي الاحتمال الأسوأ، ولو كنت على يقينٍ بأنه أبعد الحدثين.

لكن هكذا أنا.. اعتدت أن يأكلني القلق،
يأكل عقلي، وقلبي، وعمري، وحتى جسدي لم يتركه.

عزائي في هذا كله أنّه ما يصيب المسلم من وصبٍ ولا نصبٍ، ولا همٍّ ولا حزنٍ ولا غمٍّ إلا وله به أجر.

اللهم ضاعف لي أجري، وأمِّن خوفي، وارزقني عقلًا هادئًا، ونفسًا ساكنة، وقلبًا مطمئنًا.

#سمر إسماعيل.

🪻
°•
استودعتُ الله سائر من أحسَن إليّ.
🪻
°•

‏جاء في نهايةِ رسالتك أنّك لا تريد أن تثقل عليّ بهمومك والحديث عنها، وقدّ حزنتُ لذلك، ولا بُدّ لي أن أُعاتبك على ذلك، فإنّ ظهري ما يزالُ يملكُ بعض القوة، وفي قلبي مكانٌ كبير لك ويتسع لهمومك وجروحك إلى جانب فرحك، فلنتبادل الفرح ولنتبادل الهموم، وإلا فلماذا القرب؟ ولِمن يكونُ الفيء!

#في أدب الصداقة.
من رسائل مروان باشي لعبدالرحمن منيف.

🪻
°•
فاضي شوية نلبس دبلة بسرعة رهيبة ندخل قصة حب عجيبة وخلي بوكيه الورد عليا..🤭
🪻
••
"يا حبّذا -خبرٌ- يمرُّ بِمسمعِي
فأعيشُ منهُ سعادتِي وهنائي!"
🪻
°•
يا لنومي
لم يعد وديعاً كما كان في القديم.

- أ.تاكوبوكو
🪻
°•
"صباحُ خيرٍ وسعةِ خاطرٍ، والكثيرِ من المسرّات!"

🪻
°•
‏تؤذيني عفويتي..

أُعامِل الناس بطبيعتي بينما هُم يميلون دائمًا لمَن يتصنَّع لهم؛ ولستُ ممن يجيدون التصنع؛ أنا أبسط مِن البساطة نفسها، ولا أستطيع التلوُّن مهما كلفني الأمر مِن خسارة..

أتكلم بعفوية مُطلقة، وبحُسن نية مفرطة، وما في قلبي تجده على لساني، لا أجيد ترتيب الكلام، أو تزيين الحروف لأنول إعجاب أحد، أو أحصل على رضا أحد.

لا أحب أن أغوص فيما لا يَعنيني، ولا تطأ قدماي أرضًا لا تسعني، ولا أستريح حين أراني لستُ أنا.

لن تجد لي شبيهًا، ولن تراني أملك قناعًا غير وجهي، قلبي عزيزٌ غالٍ.. وقتما طلبته بعِزَّةٍ -دونَ مساس بعفويتي- وجدته.

- أحمد عبد اللطيف

🪻
°•
"أنا أفهمهم، لكن لا أقول

أنا لا أتكلم كثيرًا.
يقولون عني: "طفل هادئ."
لكنني فقط لا أحب أن أكرر ما لا يُسمع.

أبي يصرخ أحيانًا، ليس لأنه غاضب، بل لأنه خائف.
هو لا يقول "أنا متعب"، بل يقول: "لماذا لم تغلقوا النور؟"
وأمي تبكي بصمتٍ في المطبخ،
ثم تمسح وجهها حين أدخل وتقول: "البصل حادّ اليوم."
لكنها لم تطبخ شيئًا.

أسمعهم يتحدثون عن المستقبل،
كأنه صندوق مغلق فيه مفاجأة،
لكن لا أحد يفتح الصندوق فعلاً، فقط يخافه.

المدرسة تقول إن الذكاء في العلامات،
لكن لا أحد سألني كيف أشعر حين أغني وحدي في رأسي.

أنا أحب الضوء الذي يمر من النافذة،
وأعرف أن الجدة تنام طويلاً لأنها تشتاق للذين ذهبوا،
وأعرف أن الجيران ليسوا "مزاجيين" بل فقط لا يملكون أحدًا يحادثهم.

كلهم يقولون لي: "حين تكبر ستفهم."
لكنني خائف من أن أكبر…
فأصبح مثلهم،
ولا أفهم شيئًا."
🪻
2025/06/25 00:37:26
Back to Top
HTML Embed Code: