Telegram Web
‏يعيقه حزنك
‏ضحكاتك فقط
‏هي من تترك الدرب سالكًا أمامه.
‏كيف تخرج المعاني الحزينه من فم شخص مستهزئ فيها بشكل مضاعف ؟
‏في اغتراب دائم،
‏من قال أن "العائلة وطن".
‏" يا رب.. وَجّهْني على أي اتجـاه،
‏محتاج غير الأرض أرضٍ ثانيـة".
‏"لقد عاشت معي شعور أول مرة من كل شيء وهذا يكفي لتتذكرني دائماً" .
‏ياواهب الفرح ؛ هبنا تنهيدة الدرب الأخيرة.
‏أما الآن.. فأنا لا أحمل في داخلي شيئاً أكثر من أسف عميق وهائل لنفسي التي أرهقتها بالركض في كل درب مأهول بالخيبة.
‏﷽
۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﷺ


💔خـواطر وحـالات واتس 💔
لستُ بكاتبة
‏أنا في الدرك الأسفل من الكتابة وقواعدها
‏ولأن أمي لم تعلمني الرسم
‏وكيف أصنع من حزني لوحات
‏ولم تعلمني الغزل بالصوف مثلاً
‏وصوتي سيء لا يليق بالغناء
‏أصبحت من ضمن قوائم المدارس الحكومية
‏ورغمًا عني " طالبة "
‏فتعلمت كيف أطعن الورقة بالحرف
‏لتسيل دماء لها شكل الكلام ..
‏أولئك الذين لم يعّودوا يتحدثون كثيراً كما في السابق، تجمّدت شفاههم من شدّة الصقيع في أعماقهم.
‏"ولا أحد يعرف حتى الآن لماذا يبدو حدس النساء قويًا كالسحر، حقيقيًا كالموت".
‏"كان لدي كلام كثير، كلمات بليغة، جمل منسّقة وجاهزة، حتى النية في الصراخ كانت لدي، ولكنني مثل كل مرة، فقدت صوتي. راقبت مضي اللحظة وأنا صامت."
‏الفرق بيننا أنك كنت تتحدّث عنّا كشخصين منفصلين فتقول "أنا" و "أنت". في حين كنت أنا أجمعنا وأقول "نحنُ". وهذا فرقٌ كبيرٌ لو كنت تعلم!
عندما يعطيك الله يد تكتب،لاتبطش بها،لاتفتح بها المواجع،لاتبحث عن قدم سريعة لتتجاوز كل الذين لاتطيقهم،ولا تفكّر بشيء سوى أن الله أعطاك هذه اليد لتكتب كل الذي تستطيع فعله بدون يدك..
غَالباً صداقة الأنثى للأنثى مُزيّفة ، النّساء تَجمعهن الخيبة لا أكثر .
‏وإن بدوتَ أكبر، تتعبُ يداك من حمل الطفل الذي بداخلك.
‏بَعد صمتٍ رهيب دام بيننا ، لَم أتوقع خروج أبشع الكلمات من فمك حينها .
‏﷽
۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝ ﷺ


💔خـواطر وحـالات واتس 💔
هبطت امرأة من النافذة، كانت مُظلمة وجميلة وتشبه روح الخطأ، نظر الرجل إلى عينيها، كانت جميع أحلامه قد قبعت في قاعيهما.
و قصائد العشاق فيض أنينهم..
ويظنها القُرّاء للإمتاعِ!
2025/07/14 17:42:54
Back to Top
HTML Embed Code: