Telegram Web
فعلها في ذاتِ يوم رِجالُ
الحَشد الشّعبيِّ،
واليومَ رِجالُ حزبِ اللّٰه..

يا أشرف الناس

-
الشّخص المكروب لا تخفىٰ عليه معاني الصَّبر، ولكنّه يُبصر إليها بصورة أعمق حينما تأتيهِ المواساة من إنسان آخر؛ إذ غمائم الحزن قد تغيِّب قوّة استحضارها، ولقد جاءت وصية ربِّنا (وتواصوا بالصَّبر) فاسعوا في مواساة النّاس وسيروا في جبر الخواطر".
وكيفَ امحوك مِنْ أوراقِ ذاكرتي
وأنت في القلبِ مثلَ النقشِ في الحجرِ..

وچگونه تو را از ورق‌های حافظه‌ام محو کنم
وتو در قلب همچون طرحی در سنگ هستی..

_
Forwarded from سـرمَـد | زَهـراء. ✨️ (زَهـراء. ✨️)
مُتعب، ولا أُبالِغ.. 🥀
هَل صاحبُ الزّمَانِ عجَّل اللهُ تعَالى فرجهُ الشَّريف راضٍ عنّا؟

إذَا قُلنَا نعَم،سقطنَا!
إذَا قُلنَا لا،هلِكنَا!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اؤمِنُ جِدًّا بِتَدَخُّل أَروَاحِ الشُّهَدَاء
فِي تَرْتِيب حَيَاةِ مُحِبّيهُم .

- الشَّهيد عَلِي بَشِير الرِكَابي .
"ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلة مُتأخّرة جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صِلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مبتغاك!"
Forwarded from همدم (زيّنَبة)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
حُلمْ الزَيْنَبّية
کربلایی حسین طاهری – شور | زینب زینب
هي زَينَبٌ لو كُنتَ تَعرِفُ زَينبا
أبدت جَميلَ الصَبرِ وهي وقورَةٌ
فكأنَّ ما لَقِيَتهُ كانَ مُحَبَّبا..
نحن مقبلون على أحداث يتزلزل منها ناقص الإيمان وقاصر الوعي ومن لا يعد نفسه سيخسر يجب أن نُهيء أنفسنا لنكون في مستوى عالٍ من الوعي والفهم والبصيرة وأن نربي أنفسنا تربية إيمانية بمعنى الكلمة فلا يكفي أن تنتمي إلى المسيرة إنتماء شكلي.


- الإمام الخامنئي (دام ظله)..
وَما صَبابَةُ مُشتاقٍ عَلى أَمَلٍ
مِنَ اللِقاءِ كَمُشتاقٍ بِلا أَمَلِ..
أن تكوني فتاة مدلّلة في عائلة ثريّة من تبريز ذات الطّقس البَارد دائمًا وتتزوجين طَالب حَوزة بسيط وتذهبي معه ﻷكمال دراستهُ إلى النّجف تتحمّلين الغُربَة وحَرارة النّجف العالية ،ثمّ يرزقك الله طِفلًا فيموت فيرزقك ثانيًّا فيموت ويرزقك ثالثًا وأيضًا يموت..
هذا مع الفَقر الذي يحيط بك بحيث تضطرين لبيع أغراض البَيت واحدة تلو أخرى حتّى سَرير نومكُم..
زوجة العلّامة الطّباطبائي (صَاحب تَفسير الميزان ) دائمًا أفكّر في مقامها حين قال العلّامة عنها :"أنا مدين لزوجتي في كتابة تفسير الميزان" أو "لوﻻ صبرها المحيّر لما استطعت إكمال دراستي" .
والعلّامة ﻻ يجامل أحدًا
ذكر العلّامة مرّة :" أنّنا في قم عندما كانت تُسلّم على السّيّدة فاطِمة المَعصومة كنت أسمع جواب السّيّدة لها ".
أو "عندما تقرأ زيارة عاشوراء كنت أسمع جواب اﻻمام الحُسين عليه السّلام لها ".


-فهل نقبل تَرك مَلذّات الدّنيا لأجلِ سَلام مِن سيّد الشُّهَداء؟
2025/02/05 21:46:04
Back to Top
HTML Embed Code: