دعاء السمات "تسجيل جديد" | أباذر الحلواجي dua Samat
<unknown>
قال الشّيخ الطّوسي (رحمه الله): آخر ساعة يوم الجمعة الى غروب الشّمس هي السّاعة التي يستجاب فيها الدّعاء، فينبغي أن يستكثر من الدّعاء في تلك السّاعة، وروي انّ تلك السّاعة هي اذا غاب نصف القرص وبقي نصفه، وكانت فاطمة (عليها السلام) تدعو في ذلك الوقت، فيستحبّ الدّعاء فيها
#دعاء_السمات
لا تنسوا الدعاء لولي العصر🌱
#دعاء_السمات
لا تنسوا الدعاء لولي العصر🌱
❤2
مشكور يابو علي | حيدر البياتي | محرم الحرام _1447 هـ #2025
حيدر البياتي
مَشكَور حَاسِبني مِــن خِــدامَك..
❤1
❤ نَحنُ عشاق الحُسين ❤
السلام عليكم سجلولي اسمائكم حتى نزور ونخدم نيابة عنكم .. وياريت تستعجلون وتدزون الليلة @ashiqaalmbot
ما نسيناكم من الدعاء والزيارة من ضريح مولاي ابا عبد الله وابا الفضل (عليهم السلام)
❤3
Forwarded from مَا كُتِبَ ✍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وهجٌ هي... أرموقةٌ عمياء، تعميك عن الدنيا، لتسمو بك، لتجعلك أنقى، أطهر، أسمى، وأنضج.
في الولاء، في الحب، في النظرة الحياتية...
يكفي أن تتأملها، تلك الأرموقة الزاهية...
الله، يا لبهائها! يا لسموّها! يا لزهاها وطراوتها!
إنها أرموقةُ الخَسْفِ اليافعِ للوجدان، للضمير...
إنها بَلسمٌ... تلك الأرموقة الحسينية.
يقين محمد
في الولاء، في الحب، في النظرة الحياتية...
يكفي أن تتأملها، تلك الأرموقة الزاهية...
الله، يا لبهائها! يا لسموّها! يا لزهاها وطراوتها!
إنها أرموقةُ الخَسْفِ اليافعِ للوجدان، للضمير...
إنها بَلسمٌ... تلك الأرموقة الحسينية.
يقين محمد
❤2
Forwarded from مَا كُتِبَ ✍
عِباءةٌ... ليست ككلّ عباءة
بقلم: يقين محمد
ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟
لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.
وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.
نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.
عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."
شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.
سيداتي آل الرسول
بقلم: يقين محمد
ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟
لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.
وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.
نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.
عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."
شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.
سيداتي آل الرسول
❤2
🌕 " قلت سيدي أنا شخص عجول ولا صبر لي ! قل لي عبارة واحدة تختصر لي المعرفة..
🔻ضحك بلطف وقال: " كن لطيفاً وصادقاً مع الجميع، عصارة الدين كله والقرآن في البسملة ( بسم الله الرحمن الرحيم) كن "رحمن" مع كل عباد الله و"رحيما" مع المؤمنين ".
#العلامة_الطباطبائي_رض
🔻ضحك بلطف وقال: " كن لطيفاً وصادقاً مع الجميع، عصارة الدين كله والقرآن في البسملة ( بسم الله الرحمن الرحيم) كن "رحمن" مع كل عباد الله و"رحيما" مع المؤمنين ".
#العلامة_الطباطبائي_رض
🥰1
عن الإمام علي (عليه السلام )
ومن قرأ قل هو الله أحد وإنا أنزلناه في ليلة القدر قبل طلوع الشمس لم يصب ذنبا وإن اجتهد فيه إبليس ..
📚المصدر: تحف العقول
#فضائل السور القرآنية
ومن قرأ قل هو الله أحد وإنا أنزلناه في ليلة القدر قبل طلوع الشمس لم يصب ذنبا وإن اجتهد فيه إبليس ..
📚المصدر: تحف العقول
#فضائل السور القرآنية
❤4
Forwarded from مَا كُتِبَ ✍
دِفْءُ الحَرَمِ
بقلم: يقين محمد
مهابةُ المواقف تُثيرني، يا الله…
والزائراتُ مولعاتٌ بحبّهم، يا الله…
بماذا أُخبرك، أيها الحبيب، وأنتَ كلُّك دواءٌ للأرواح؟
أو بِمَ عساني أُروِي غليلَ القلوب؟
إنها ليست عطشًا عاديًا…
بل نصفُ بحرٍ من الظمأ، يشتعل شوقًا، ويتدفّق ولاءً، ويهيم عشقًا نحو أبواب الحرم…
لم تكن تلك مجرّد لقاءاتٍ لتقديم الخدمات،
ولا مجرّد تنظيمٍ وانضباطٍ أو توزيع وجبات وابتسامات…
بل كانت أرواحًا تتلاقى، وتتعرّف، وتتعانق من خلف ستار الزمن،
ظمأٌ دافئ، حانٍ، لا يُروى إلا من رائحة الحرم،
ولا يُشبع إلا برؤية الزائرات وهنّ يُصلّين، يُبكين، يُناجين.
إحدى الزائرات قالت، وهي ترتجف من شدّة الشوق:
«رشّوا عليّ شيئًا من عطر الحرم، علّني أدفأ… علّني أرتاح»
وعجوزٌ، كانت غارقة في الدعاء، ارتفعت أنفاسها فجأة حين فاح من حولها نسيمٌ حسيني،
فأراحت رأسها وقالت بصوتٍ يافعٍ أعاد لها شبابها:
«الحمد لله… وصلتُ».
وأُخرى كانت تُحدّثك بعينيها،
تُلامسك بأدبها،
تتآلف معك بلا كلمات،
وكأن الأرواح تعانقت قبل أن تُخلق الأجساد.
والله… إنه دفءٌ يملأ الوجدان، غنيٌّ عن كلّ تعبيرٍ ولغة.
يا الله… لم يكنّ زائراتٍ عاديات،
بل جئنَ بدعاء الليالي، وبرجاء الحاجة،
وبقلوبٍ مبلّلةٍ بالدموع، وأفئدةٍ تعرّت من الدنيا لتلبس عشق الحسين.
يا الله… إنه حبٌّ يرفعني فوق الحياة،
حبٌّ يجعلني أعيش فوق العيش،
معهن، في خدمتهن، في مسيرتهن…
وصديقاتي…
يا الله، صديقاتي الخادمات،
عاشقاتٌ، هائماتٌ، منصهراتٌ في ولاءٍ لا ينتهي،
لقد تركن وراءهنّ الدنيا بأسرها، وجئن إلى هذا النور.
جاء بهنّ الهيام،
الولاء،
الإيمان،
اليقين…
جاء بهنّ نور الحسين، والعباس، وزينب، وأصحاب آل محمد.
رأيتُهن يتهجدن، يقرأن زيارة عاشوراء،
لكنّ تلاوتهنّ ليست كأي تلاوة،
بل كأنها نشيدُ سفينة الحسين، تمخر بهنّ بحار الشوق والعشق.
وعندما تنفس الفجر، وبدأن دعاء العهد،
رأيتُ في نبراتهنّ قسمًا صادقًا،
رأيتُ سفينة المهدي وقد أبحرت بهنّ،
كأنّ دعاء العهد صار لحنًا للمنتظرات الصادقات…
كأنّ كل واحدة منهن تقول:
«سيدي يا ابن الحسن… نحن هنا…
نخدمُ الزائرات باسمك،
نهيّئ القلوب لقدومك،
نعلّم الدنيا أن انتظارك ليس كلمات، بل عملٌ، وعشقٌ، وخدمة».
أجل، صديقاتي…
عاشقاتٌ،
ويكفيني فخرًا أنني كنت معهن…
أنني عشت في ظلال هذا الحرم، خادمة،
وأملي أن أُدفن عند عتبته، وأن أُبعث من تربته،
وأن أُعرف يوم القيامة،
بأني كنتُ ممن أحبّ، وخدم، وانتظر…
بقلم: يقين محمد
مهابةُ المواقف تُثيرني، يا الله…
والزائراتُ مولعاتٌ بحبّهم، يا الله…
بماذا أُخبرك، أيها الحبيب، وأنتَ كلُّك دواءٌ للأرواح؟
أو بِمَ عساني أُروِي غليلَ القلوب؟
إنها ليست عطشًا عاديًا…
بل نصفُ بحرٍ من الظمأ، يشتعل شوقًا، ويتدفّق ولاءً، ويهيم عشقًا نحو أبواب الحرم…
لم تكن تلك مجرّد لقاءاتٍ لتقديم الخدمات،
ولا مجرّد تنظيمٍ وانضباطٍ أو توزيع وجبات وابتسامات…
بل كانت أرواحًا تتلاقى، وتتعرّف، وتتعانق من خلف ستار الزمن،
ظمأٌ دافئ، حانٍ، لا يُروى إلا من رائحة الحرم،
ولا يُشبع إلا برؤية الزائرات وهنّ يُصلّين، يُبكين، يُناجين.
إحدى الزائرات قالت، وهي ترتجف من شدّة الشوق:
«رشّوا عليّ شيئًا من عطر الحرم، علّني أدفأ… علّني أرتاح»
وعجوزٌ، كانت غارقة في الدعاء، ارتفعت أنفاسها فجأة حين فاح من حولها نسيمٌ حسيني،
فأراحت رأسها وقالت بصوتٍ يافعٍ أعاد لها شبابها:
«الحمد لله… وصلتُ».
وأُخرى كانت تُحدّثك بعينيها،
تُلامسك بأدبها،
تتآلف معك بلا كلمات،
وكأن الأرواح تعانقت قبل أن تُخلق الأجساد.
والله… إنه دفءٌ يملأ الوجدان، غنيٌّ عن كلّ تعبيرٍ ولغة.
يا الله… لم يكنّ زائراتٍ عاديات،
بل جئنَ بدعاء الليالي، وبرجاء الحاجة،
وبقلوبٍ مبلّلةٍ بالدموع، وأفئدةٍ تعرّت من الدنيا لتلبس عشق الحسين.
يا الله… إنه حبٌّ يرفعني فوق الحياة،
حبٌّ يجعلني أعيش فوق العيش،
معهن، في خدمتهن، في مسيرتهن…
وصديقاتي…
يا الله، صديقاتي الخادمات،
عاشقاتٌ، هائماتٌ، منصهراتٌ في ولاءٍ لا ينتهي،
لقد تركن وراءهنّ الدنيا بأسرها، وجئن إلى هذا النور.
جاء بهنّ الهيام،
الولاء،
الإيمان،
اليقين…
جاء بهنّ نور الحسين، والعباس، وزينب، وأصحاب آل محمد.
رأيتُهن يتهجدن، يقرأن زيارة عاشوراء،
لكنّ تلاوتهنّ ليست كأي تلاوة،
بل كأنها نشيدُ سفينة الحسين، تمخر بهنّ بحار الشوق والعشق.
وعندما تنفس الفجر، وبدأن دعاء العهد،
رأيتُ في نبراتهنّ قسمًا صادقًا،
رأيتُ سفينة المهدي وقد أبحرت بهنّ،
كأنّ دعاء العهد صار لحنًا للمنتظرات الصادقات…
كأنّ كل واحدة منهن تقول:
«سيدي يا ابن الحسن… نحن هنا…
نخدمُ الزائرات باسمك،
نهيّئ القلوب لقدومك،
نعلّم الدنيا أن انتظارك ليس كلمات، بل عملٌ، وعشقٌ، وخدمة».
أجل، صديقاتي…
عاشقاتٌ،
ويكفيني فخرًا أنني كنت معهن…
أنني عشت في ظلال هذا الحرم، خادمة،
وأملي أن أُدفن عند عتبته، وأن أُبعث من تربته،
وأن أُعرف يوم القيامة،
بأني كنتُ ممن أحبّ، وخدم، وانتظر…
❤2😭1
لماذا تزور العباس أولاً‼️
في العام 1994 م كنا في زيارة للمرجع الديني آية الله العظمى الشيخ الشهيد الميرزا علي الغروي (طاب ثراه)
والذي اُغتيل على يد البعثيين في أواخر التسعينيات في ليلة الجمعة بعد عودته من زيارة كربلاء المقدسة
سألته في تلك الزيارة وكان معي مجموعة من طلبة كلية الآداب قسم اللغة العربية
لماذا تزور ابي الفضل العباس "ع" حين تزور كربلاء قبل زيارتك للإمام الحسين "ع" ؟!
فأجاب الشهيد الغروي "قدس" :
مثلما كان علياً باب محمد صلوات الله عليهم أجمعين
فالعباس باب الحسين والمضحي بنفسه لنصرته
والذود عن اهله وعائلته. #فهو باب الحسين وعروته.
نقلا عن احد المؤمنين بتصرف بسيط .
في العام 1994 م كنا في زيارة للمرجع الديني آية الله العظمى الشيخ الشهيد الميرزا علي الغروي (طاب ثراه)
والذي اُغتيل على يد البعثيين في أواخر التسعينيات في ليلة الجمعة بعد عودته من زيارة كربلاء المقدسة
سألته في تلك الزيارة وكان معي مجموعة من طلبة كلية الآداب قسم اللغة العربية
لماذا تزور ابي الفضل العباس "ع" حين تزور كربلاء قبل زيارتك للإمام الحسين "ع" ؟!
فأجاب الشهيد الغروي "قدس" :
مثلما كان علياً باب محمد صلوات الله عليهم أجمعين
فالعباس باب الحسين والمضحي بنفسه لنصرته
والذود عن اهله وعائلته. #فهو باب الحسين وعروته.
نقلا عن احد المؤمنين بتصرف بسيط .
❤3
•ترك الدعاء والاستعجال
قال الإمام #الصادق (عليه السلام):
"لا يزال المؤمن بخير ورخاء ورحمة من الله ما لم يستعجل فيقنط فيترك الدعاء، قلت له: كيف يستعجل؟ قال: يقول: قد دعوت منذ كذا وكذا ولا أرى الإجابة".
قال الإمام #الصادق (عليه السلام):
"لا يزال المؤمن بخير ورخاء ورحمة من الله ما لم يستعجل فيقنط فيترك الدعاء، قلت له: كيف يستعجل؟ قال: يقول: قد دعوت منذ كذا وكذا ولا أرى الإجابة".
📗ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج ٢ - الصفحة ٨٨١
❤2
🟡 إنّ اللّه هو ذو الفضل، ولكن مجرى الفضل في العالم هو باب الحوائج حضرة أبو الفضل العباس
#آية_الله_السيد_أحمد_النجفي
❤2