"عزاء النّفس دائماً ان كل حال مؤقت، ولو طال "

‏«فلو لم يُطاردك ريحٌ ورعدٌ
‏وبرْقٌ لما صِرت غيث المطرْ
‏ولو لم يُحاصرك جيشُ الظلامِ
‏لما كنت نجمًا يُرى أو قمَر»

صباح الخير:وعَسَايَ أَلقَى مَن بِمِثلِ طَبَائِعِي

‏النوايا التي يعُريّها لك الله، لا تُلبسها عذرًا.

‏أحيانًا القشة لا تقصم ظهر البعير، بل تفتح بصيرته ليتخلص من أحمالٍ تُعيق رحلته.

‏« لولاك ما كان عمري أغتنى
‏ أُنس وهناء
‏ولا كنت حسيت بالربيع
‏في كل أيام السنة »

‏"مرهف الحس، شفيف الروح؛ من أهل الحياء الذين يمضون وقتًا أطول في التعافي لكنه أجود في التجلي، وأنجع في التخطي، إذ يحرثون طينتهم بحثًا عن البواعث، لذا تجدهم يغضبون من غضبهم، ويحزنون على حزنهم، ويتألمون إذا جرحوا غيرهم؛ لأنهم يُعيدون فهم وتربية أنفسهم من جذورها.."

أخبرني عنّي
أبدو عظيمًا وأنا أستمعُ
لسيرتي من فمك.

«لولا ما أصابك بالأمس ما كنت اليوم صلبًا»

‏معرفتك مثل نورٍ سطى
‏على ظلمة المكان وتنور
‏

: ‏«واحفظ لسانك واحترز من لفظهِ ..
فالمرءُ يسلَمُ باللسان و يعطبُ» .

صباح الخير:لو كنتُ أعجَبُ من شيءٍ لأَعجَبني سعيُ الفتى وهو مَخبوءٌ لهُ القدَرُ

يشتكي الكثير من الناس من مظهرهم ولكن لا أحد يشتكي من عقله أبدًا

أنهَا واحِدة مِن ألطاف الله عَلى المَرء أن يَضع فِي طريقهُ مَن يَحنو عَلية ✨

صباح الخيرات:لَا تَقْنَطَنَّ مِنَ النَّجَاحِ لِعَثْرَةٍ
مَا لَا يُنَالُ الْيَومَ يُدْرَكُ فِي غَدِ

‏"للأمزجة أحوال كأحوال الطقس، فمرةً صحوٌ مُلائمٌ للإبحار، ومرةً مُتعكِّر يُهابُ خوضُ عُبابه، وخير الأصحاب من تفرَّس في مزاجِ صاحبه فعرف أيدنو أم ينأى، ولرُبَّ مسافةٍ هي أدلّ على الاهتمام من خُلطَةٍ فيها أذى"