Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
6651 - Telegram Web
Telegram Web
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from سُكون ْ
اللهم تمّم النعمة على أهلنا في سوريا ، وأنصر المجاهدين في فلسطين ، واحمِ أهلنا في غزّة يا قوي يا عزيز .
فضل ( لا إله إلا الله ) ومايقع في القلب منها
لا تنسَوا فِلَسطين وسُوريا والسُودان واليَمن والعِراق والمُسلمين فِي بِقاع الأرض من الدعاء.
Forwarded from سِنان
كيف تربي ابنتك على أن تكون زوجة صالحة:

١. علميها أن البيت هي المملكة والمسؤولية الأولى.

٢. احترمي والدها وأكبريه.

٣. من صغرها اكثري لها من ألعاب البنات لتكتمل أنوثتها.

٤. تدارسي معها سيرة أمنا خديجة كثيراً.

٥. رسخي برأسها أن الرجل ليس عدواً.

٦. علميها أن القوامة تعني حسن تنازلها واحترامها لزوجها.

٧. دربيها أن تكون واضحة بحقها وإن تنازلت فيما بعد.

٨. إن كان لها إخوة ذكور أكبر منها فعليها بالاحترام.

٩. وإن كان لها إخوة أصغر فحسن الرعاية.

١٠. تخيري صديقاتها فإن الصديق شريك في التربية لا محالة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يا رَبّ غزّة وأهل غَزّة، يا الله يا الله.
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمه الله وتقبله في الشهداء
﴿وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَليلًا ثُمَّ أَضطَرُّهُ إِلى عَذابِ النّارِ وَبِئسَ المَصيرُ﴾

‏كل ما في الدنيا (قليل)، (منقطع)؛ فإما يَذهب أو يُذهب عنه.
‏فإذا رأيت كافرا منعّما؛ فتذكر هذه الآية، ففيها غاية التسلية.
لا يَليق بصاحب العِلم أن يكون طبَّالًا لشَيخٍ أو حاكمٍ أو تنظيم!
‏وفيما أنفقه؟

‏المال نعمة، ويهبها الله لمن يشاء، وهي ابتلاء.. كغيرها من النعم؛
﴿هذا مِن فَضلِ رَبّي لِيَبلُوَني أَأَشكُرُ أَم أَكفُرُ﴾.

‏وقال الله تعالى: ﴿وَآتوهُم مِن مالِ اللَّهِ الَّذي آتاكُم﴾،
‏وقال تعالى: ﴿وَأَنفِقوا مِمّا جَعَلَكُم مُستَخلَفينَ فيهِ﴾.

‏وقال النبي ﷺ: «كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا، في غير إسراف ولا مخيلة».
‏رواه البخاري -تعليقا مجزوما به- وأحمد والنسائي.

‏وقال النبي ﷺ: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل.. وعن ماله ‌من ‌أين ‌اكتسبه، وفيما أنفقه».
‏رواه الترمذي وصححه.

‏فينتظرك سؤالان:
‏من أين اكتسبته؟
‏وفيما أنفقته؟
‏وما أكثر الغفلة عن جواب السؤال الثاني!

‏وما يقوله بعض الناس مسوغا لبذخ أصحاب الأموال وإسرافهم، وتباهيهم في تبديدها في التفاهات: (من أبسط حقوقه!) خطأ؛ بل قد تكون من أشنع ذنوبه!
الثلُثُ الأخيرُ منَ الليلِ أفضلُ أوقاتِ اللَّيلِ؛ تَصْفو فيه النُّفوسُ، وتَطيبُ فيه العِبادةُ، ويُستَجابُ فيه الدُّعاءُ، خصَّه اللهُ تعالَى بالنُّزولِ فيه إلى السَّماءِ الدُّنيا، وتَفضَّلَ على عِبادِه فيه، وأفاضَ الخيرَ على مَن طلَبَه...
اللهُ تعالى يُحِبُّ التوبةَ والتوابين:﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوّابينَ وَيُحِبُّ المُتَطَهِّرينَ﴾. قال ابن القيم رحمه الله: (وَلَوْ لَمْ تَكُنِ التَّوْبَةُ أَحَبَّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْهِ، لَمَا ابْتُلِيَ بِالذَّنْبِ أَكْرَمُ الْخَلْقِ عَلَيْهِ؛ فَلِمَحَبَّتِهِ لِتَوْبَةِ عَبْدِهِ، ابْتَلَاهُ بِالذَّنْبِ الَّذِي يُوجِبُ وُقُوعَ مَحْبُوبِهِ مِنَ التَّوْبَةِ، وَزِيَادَةَ مَحَبَّتِهِ لِعَبْدِهِ؛ فَإِنَّ لِلتَّائِبِينَ عِنْدَهُ مَحَبَّةً خَاصَّةً).
 
وهو - تبارك وتعالى - يفرح بتوبة التائبين: كما مثَّلَه النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقوله: «لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ مَنْزِلًا وَبِهِ مَهْلَكَةٌ، وَمَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ فَنَامَ نَوْمَةً، فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ حَتَّى اشْتَدَّ عَلَيْهِ الْحَرُّ وَالْعَطَشُ، قَالَ: أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي، فَرَجَعَ فَنَامَ نَوْمَةً، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَإِذَا رَاحِلَتُهُ عِنْدَهُ»؛ رواه البخاري.
 
قال ابن القيم رحمه الله: (وَلَمْ يَجِئْ هَذَا الْفَرَحُ فِي شَيْءٍ مِنَ الطَّاعَاتِ سِوَى التَّوْبَةِ، وَمَعْلُومٌ أَنَّ لِهَذَا الْفَرَحِ تَأْثِيرًا عَظِيمًا فِي حَالِ التَّائِبِ وَقَلْبِهِ، وَهُوَ مِنْ أَسْرَارِ تَقْدِيرِ الذُّنُوبِ عَلَى الْعِبَادِ؛ فَإِنَّ الْعَبْدَ يَنَالُ بِالتَّوْبَةِ دَرَجَةَ الْمَحْبُوبِيَّةِ، فَيَصِيرُ حَبِيبًا لِلَّهِ؛ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ، وَيُحِبُّ الْعَبْدَ الْمُفَتَّنَ التَّوَّابَ).
اللهُم لا تُرينا فيمن نُحب إلا مانُحب
‏اللهُم اجعلهم في ودائعك وأمانك
‏واحفظهم بحفظك يارب.
‏أسوأ ما في المعاصي هي العقوبات الغير ظاهرة!

‏كإنعدام الطمأنينة في الصلاة ، والتهاون في أوقاتها ، وعدم تدبر القرآن ، و أن يُحال بينك وبين ربك في قيام الليل

‏وعدم التأثر بموت الغير وعدم التأثر بالمواعظ

‏اللهم تب علينا لنتوب إنك أنت التواب الرحيم.
كُنَّاشَةُ شِهَابِيَّة
Photo
-
نحنُ مُقبِلُون عَلى هَذا الهُراء فلَا تَنغمِس!

تذكّر إخوَانَك فِي غزّةَ العزّة، والسُودان الحَبيبة، وكافَّة المُستَضعفين فِي مَشارقِ الأرضِ ومَغاربِها مِن المُسلِمين، فَلا تحتفل وترقص عَلى جثثهم، قاطِع وكُن مُسلمًا حَقًّا، ثمَّ إنَّ هَذا الأمر يَمسُّ العَقيدة بشَكلٍ مُباشر، فلَا تَخدش إيمَانك.

ثبّتنا اللَّهُ وإيّاكم عَلى الحقّ، وعَلى طَرِيق الحَقّ، فِي زمنٍ تعصِف فيه الفِتَن عصفًا، ويمُوج الكُفر فِيه مَوجًا، ولِله الأمر.
2024/12/28 11:18:21
Back to Top
HTML Embed Code: