كيف للإنسان أن يقول وداعًا للأشياء التي يُحبها بدون أن تكون بطريقةٍ مأساوية، بلا بكاءٍ ملموس لثلاث ساعات، بلا بكاءٍ محسوس في القلب يمتدّ العمر كُلّه؟*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لك جبين البدر والحاجب هِلال
رضيتُ بما قسم الله لي
و فوضتُ أمري إلى خالقي
لقد أحسن الله فيما مضى
كذلك يُحسن فيما بقي
و فوضتُ أمري إلى خالقي
لقد أحسن الله فيما مضى
كذلك يُحسن فيما بقي
”قضينا من الحياة ما يكفي، الآن نستحق محبةً كاملة، وودادًا صادقًا غير محتمل، أُلفة نطمئن بجوارها، ونافذة شك مغلقة، وباب يقين مشرَّع، وأرض آمالٍ نحرث ثمارها، ونهايات سعيدة محكمة.“
تخيل صعوبة أن يتوقف المُخدّر عن عمله
في الجزء الأخطر من العمليه،
لقد غادرني احدهم بتلك الطريقه تمامًا.
في الجزء الأخطر من العمليه،
لقد غادرني احدهم بتلك الطريقه تمامًا.