ونشكو بالعيون إذا التقينا
فَ أفهمهُ ويعلم ما أردت
أقول بِمُقلتي أني مِتُّ شوقًا
فيوحي طرفهُ أني قد علمتُ
فَ أفهمهُ ويعلم ما أردت
أقول بِمُقلتي أني مِتُّ شوقًا
فيوحي طرفهُ أني قد علمتُ
لايمكن أن تغرز سكينًا في جسم شاه ثم تقول الآن سأنزع سكيني رويدًا رويدًا، فلنجعل الأمور تمضي سهلة نظيفة، دون اتساخ، دائمًا سيكون هناك دم
- ياجسي
- ياجسي
لو كنتَ قد أحببتَني
لعذرتَني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ
وقبلتَها ..
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرق ُ بين الآخرينَ وبينَ مَنْ
نهوى إذن يا قطعةً من ذاتي ؟
لعذرتَني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ
وقبلتَها ..
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرق ُ بين الآخرينَ وبينَ مَنْ
نهوى إذن يا قطعةً من ذاتي ؟
لا إلهَ إلاَّ اللَّه وحْدهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ، ولَهُ الحمْدُ وَهُو عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ
Forwarded from ناسِك 🙏🏼
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عاش العندليب طفولة قاسية خالية من الأمان، حيث توّفت والدته بعد ولادته بأيّام وقبل أن يتَم عامَهُ الأول توفى والده ، وعاش عبدالحليم يتيم الأم والأب وهو بعمر السنة ، تَوقعّو أهل القرية بأنه شُؤمٌ عليهم فقررو أن يتخلصو منه وهو بالمَهد رضيع ، ولكن أخاه الأكبر أنقذه بِخفية وربّاه مع إخوته ..
عاش العندليب مريضاً متألمًا طوال حياته وتوفى بالأربعينات من عُمره..ورغم كل هذه الآلام تجده مُبتسماً ، مُبتهجاً على المسرح..ولكن بمقطع " ضاع منّي الأمان " تُفضح ملامحه وكأنه يُترجم قصة حياته التّعيسة ..
عاش العندليب مريضاً متألمًا طوال حياته وتوفى بالأربعينات من عُمره..ورغم كل هذه الآلام تجده مُبتسماً ، مُبتهجاً على المسرح..ولكن بمقطع " ضاع منّي الأمان " تُفضح ملامحه وكأنه يُترجم قصة حياته التّعيسة ..