❤️ *كلمات مِن القلب* ❤️
✍🏻 قَاسِم الْحُمَيْدِي
أَخِي الْكَرِيم أُخْتِي الْكَرِيمَة.
□ كلما تأملت مقولة:
الخيرة فيما اختاره الله تدمع عيناي من فيض الراحة التي تغمرني، فأنا في تلك اللحظة، أكون على يقين بأن ربي أعلم بمصلحتي، وسيختار لي ما فيه خير لديني ودنياي، وسيكون في طريقي طالما كنت في طريقه، هو أعلم بي وبحاجتي سبحانه.
□ لا تتضجر وكن متفائلاً واجعل حياتك كلها سعادة وفرح فرغم وجود الشر هناك الخير.
🔻 لمتابعة آخر الاخبار يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇
https://www.tgoop.com/ibbfree
🌐 شبكة إب الإخبارية I.N.N🌐
✍🏻 قَاسِم الْحُمَيْدِي
أَخِي الْكَرِيم أُخْتِي الْكَرِيمَة.
□ كلما تأملت مقولة:
الخيرة فيما اختاره الله تدمع عيناي من فيض الراحة التي تغمرني، فأنا في تلك اللحظة، أكون على يقين بأن ربي أعلم بمصلحتي، وسيختار لي ما فيه خير لديني ودنياي، وسيكون في طريقي طالما كنت في طريقه، هو أعلم بي وبحاجتي سبحانه.
□ لا تتضجر وكن متفائلاً واجعل حياتك كلها سعادة وفرح فرغم وجود الشر هناك الخير.
🔻 لمتابعة آخر الاخبار يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇
https://www.tgoop.com/ibbfree
🌐 شبكة إب الإخبارية I.N.N🌐
Telegram
شبكة إب الإخبارية
شبكة اخبارية فورية
الاختطاف السياسي.. وجه آخر لسطوة الميليشيا الحوتية
✍️ صلاح الطاهري
في زمنٍ تعيش فيه الشعوب مخاضات الحرية والبحث عن فضاءات رحبه من الديمقراطية والتعددية، يُصرّ الحوتي في صنعاء ومناطق سيطرته على أن يسير عكس مجرى التاريخ. آخر فصول هذا العناد تمثّل في حملة اختطافات استهدفت قيادات وناشطين من حزب المؤتمر الشعبي العام، في مشهد يعكس العقلية المتوحشة التي تحكم صنعاء اليوم بقبضة الحديد والنار.
لم تكن هذه الخطوة سوى حلقة جديدة في مسلسل طويل من إستهداف كل صوت مخالف أو شريك محتمل في القرار السياسي. فالإختطاف لم يكن جريمة عابرة، بل رسالة واضحة بأن الميليشيا لم تعد تحتمل حتى وجود حضور ومشهد سياسي، وأنها ماضية في سياسة "إما الولاء الكامل أو الإقصاء الكامل". وهنا يتجلى عمق أزمة هذه المليشيات السلالية التي لا تعرف سوى لغة القوة والتخويف، ولا تملك إلا سلاح التكميم والإلغاء.
إن اختطاف قيادات المؤتمر في صنعاء يفضح الوجه الحقيقي لمشروع الحوتي، الذي لم يعد يخفي عداءه للتعددية ولا نفوره من أي صيغة وطنية جامعة. فالحزب الذي كان حاضرة أساسية في إدارة شؤون الدولة لعقود، يجد نفسه اليوم هدفاً لحملة إذلال ممنهجة، في محاولة لكسر إرادته وإلغاء دوره، تماماً كما فعل الحوثي مع بقية القوى السياسية والنقابية والمدنية.
لكن ما يجهله الحوتيون هو أن القمع لا يقتل الفكرة، وأن الإختطافات لا تُطفئ جذوة الانتماء الوطني. فالوطن أكبر من زنازينهم وزنابيلهم، وأوسع من قلاعهم المظلمة. والتاريخ علّمنا أن السجون قد تكون مصنعاً للرموز الوطنية، وأن كل قيادي يُعتقل، وكل صحفي يُختطف، وكل ناشط يُغيَّب قسراً، يتحوّل إلى شاهد حيّ على بشاعة الإستبداد الحوتي.
إن هذه الانتهاكات لا تستهدف حزباً بعينه، بقدر ما تستهدف مستقبل اليمن بأسره. فهي تسعى لنسف أي أمل في بناء دولة مدنية قائمة على التعدد والتوازن والشراكة، لتُبقي البلاد أسيرة لفكر سلالي أحادي عقيم، يُعيد اليمن إلى عصور الظلام. ولا شك أن إستمرار هذه السياسات يزيد من عزلة الحوتي محلياً وإقليمياً ودولياً، ويكشف بجلاء أنه لا يمكن التعويل عليه شريكاً في أي مشروع وطني جامع.
اليوم، يقف اليمنيون جميعاً أمام مفترق طرق: فإما أن نصمت على جـ،،،ـرائم الخطف والإقصاء ونجعل من الإستبداد قدراً لا فكاك منه، أو أن نرفع صوتنا عالياً ضد هذه الانتهاكات ونصطف صفاً واحداً لإستعادة وطننا المخطوف. فاليمن لا يمكن أن يُبنى على زنازين الرأي، ولا على تكميم الأفواه، ولا على تهميش القوى الوطنية. اليمن لن ينهض إلا على قاعدة الحرية والعدالة والشراكة والجمهورية ومشروع الدولة المدنية، وهذه قيم أقوى من كل سجون الحوتي وأقبية التـ،،،ـعذيب الوحشـ،،ـية.
ختاماً، سيظل الاعتقال والاختطاف وصمة عار في جبين كل مشروع إستبدادي، وسيتذكر اليمنيون أن من حاول إلغاء الآخر إنما ألغى نفسه من صفحات المستقبل. أما الوطن، فمصيره أن ينتصر، وأن يتحرر من كل قيد، وأن يعود ملكاً لجميع أبنائه.
🔻 لمتابعة آخر الاخبار يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇
https://www.tgoop.com/ibbfree
🌐 شبكة إب الإخبارية I.N.N🌐
✍️ صلاح الطاهري
في زمنٍ تعيش فيه الشعوب مخاضات الحرية والبحث عن فضاءات رحبه من الديمقراطية والتعددية، يُصرّ الحوتي في صنعاء ومناطق سيطرته على أن يسير عكس مجرى التاريخ. آخر فصول هذا العناد تمثّل في حملة اختطافات استهدفت قيادات وناشطين من حزب المؤتمر الشعبي العام، في مشهد يعكس العقلية المتوحشة التي تحكم صنعاء اليوم بقبضة الحديد والنار.
لم تكن هذه الخطوة سوى حلقة جديدة في مسلسل طويل من إستهداف كل صوت مخالف أو شريك محتمل في القرار السياسي. فالإختطاف لم يكن جريمة عابرة، بل رسالة واضحة بأن الميليشيا لم تعد تحتمل حتى وجود حضور ومشهد سياسي، وأنها ماضية في سياسة "إما الولاء الكامل أو الإقصاء الكامل". وهنا يتجلى عمق أزمة هذه المليشيات السلالية التي لا تعرف سوى لغة القوة والتخويف، ولا تملك إلا سلاح التكميم والإلغاء.
إن اختطاف قيادات المؤتمر في صنعاء يفضح الوجه الحقيقي لمشروع الحوتي، الذي لم يعد يخفي عداءه للتعددية ولا نفوره من أي صيغة وطنية جامعة. فالحزب الذي كان حاضرة أساسية في إدارة شؤون الدولة لعقود، يجد نفسه اليوم هدفاً لحملة إذلال ممنهجة، في محاولة لكسر إرادته وإلغاء دوره، تماماً كما فعل الحوثي مع بقية القوى السياسية والنقابية والمدنية.
لكن ما يجهله الحوتيون هو أن القمع لا يقتل الفكرة، وأن الإختطافات لا تُطفئ جذوة الانتماء الوطني. فالوطن أكبر من زنازينهم وزنابيلهم، وأوسع من قلاعهم المظلمة. والتاريخ علّمنا أن السجون قد تكون مصنعاً للرموز الوطنية، وأن كل قيادي يُعتقل، وكل صحفي يُختطف، وكل ناشط يُغيَّب قسراً، يتحوّل إلى شاهد حيّ على بشاعة الإستبداد الحوتي.
إن هذه الانتهاكات لا تستهدف حزباً بعينه، بقدر ما تستهدف مستقبل اليمن بأسره. فهي تسعى لنسف أي أمل في بناء دولة مدنية قائمة على التعدد والتوازن والشراكة، لتُبقي البلاد أسيرة لفكر سلالي أحادي عقيم، يُعيد اليمن إلى عصور الظلام. ولا شك أن إستمرار هذه السياسات يزيد من عزلة الحوتي محلياً وإقليمياً ودولياً، ويكشف بجلاء أنه لا يمكن التعويل عليه شريكاً في أي مشروع وطني جامع.
اليوم، يقف اليمنيون جميعاً أمام مفترق طرق: فإما أن نصمت على جـ،،،ـرائم الخطف والإقصاء ونجعل من الإستبداد قدراً لا فكاك منه، أو أن نرفع صوتنا عالياً ضد هذه الانتهاكات ونصطف صفاً واحداً لإستعادة وطننا المخطوف. فاليمن لا يمكن أن يُبنى على زنازين الرأي، ولا على تكميم الأفواه، ولا على تهميش القوى الوطنية. اليمن لن ينهض إلا على قاعدة الحرية والعدالة والشراكة والجمهورية ومشروع الدولة المدنية، وهذه قيم أقوى من كل سجون الحوتي وأقبية التـ،،،ـعذيب الوحشـ،،ـية.
ختاماً، سيظل الاعتقال والاختطاف وصمة عار في جبين كل مشروع إستبدادي، وسيتذكر اليمنيون أن من حاول إلغاء الآخر إنما ألغى نفسه من صفحات المستقبل. أما الوطن، فمصيره أن ينتصر، وأن يتحرر من كل قيد، وأن يعود ملكاً لجميع أبنائه.
🔻 لمتابعة آخر الاخبار يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇
https://www.tgoop.com/ibbfree
🌐 شبكة إب الإخبارية I.N.N🌐
Telegram
شبكة إب الإخبارية
شبكة اخبارية فورية
فريق نادي اتحاد إب يواجه تعاون تعز، في خامس لقاءات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لبطولة بيسان الكروية الأولى بتعز 2025.
المباراة تُقام مساء اليوم السبت 23 أغسطس، عند الساعة 3:30 عصراً على ملعب الشـ،،،ـهداء، لحساب المجموعة الرابعة.
🔻 لمتابعة آخر الاخبار يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇
https://www.tgoop.com/ibbfree
🌐 شبكة إب الإخبارية I.N.N🌐
المباراة تُقام مساء اليوم السبت 23 أغسطس، عند الساعة 3:30 عصراً على ملعب الشـ،،،ـهداء، لحساب المجموعة الرابعة.
🔻 لمتابعة آخر الاخبار يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇
https://www.tgoop.com/ibbfree
🌐 شبكة إب الإخبارية I.N.N🌐