Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1092 - Telegram Web
Telegram Web
كلُّ خطةٍ ليس فيها:
١- التعرُّف علىٰ أسماء الله وصفاته.
٢- زيادة العلاقة بكتاب الله.
٣- إقامة وإصلاح الصلاة.
٤- تحسين العلاقة مع الوالدين.

= فهي خطةٌ ناقصةٌ، منزوعةُ البركة
ولو حوتْ ألفَ فكرةٍ وهدف!
[#خطة_عام_١٤٤٦هـ]
23

- مع بداية [#خطة_عام_١٤٤٦هـ] هذه عشر قواعد معينة علىٰ الإنجاز بحول الله 👇🏻:

١. ابدأ يومك بالمهمة الأصعب؛ فالنفس غالبًا ما تميل للمهمة الأسهل، لكن عليك أن تُروّضها وتُعوّدها علىٰ البدء بالأصعب؛ لتستغلَّ وقت صفائها ونشاطها، ولأنك إذا أنجزت الأصعب أولاً؛ فسيسهل عليك إنجاز ما بعده وما دونه غالبًا، وأما العكس فأشقُّ وأصعب.

٢. ألزم نفسك بوقت مُحدَّد للإنجاز؛ حتى لا تتعذَّر نفسُك بأنَّ وقت الإنجاز مفتوح، فتدخل حينها في دوَّامة التسويف، فلا تشعر بنفسك إلا وقد وصلت لآخر اليوم ولم تنجز شيئًا، فالتزامك بساعتين بعد الفجر أو بعد العصر -مثلاً-؛ أفضل من أن تجعل وقت الإنجاز مفتوحًا ومتاحًا لعوارض التأجيل.

٣. ضع خطة واضحة للإنجاز؛ فأهل التخطيط يقولون: (التخطيط يزيد من نسبة تحقيق الهدف بنسبة عشرة أضعاف)
وبغض النظر عن دقة هذه النسبة؛ فلا شك بأنَّ الذي يسير وفق خطة واضحة المعالم يرى فيها تقدمه أو تعثّره فيها ثم يحاسب نفسها عليها، يكون إنجازه أفضل وأكبر ممن يسير بطريقة عشوائية.

٤. يُفضَّل أن يكون لديك جدولٌ مطبوعٌ بالمهام اليوميَّة، وكلَّما إنجزت من مهمة وضعتَ أمامها علامة تدلُّ علىٰ إنهائها، هذا يُحفِّزُك علىٰ الإنجاز إن أنجزت، ويُبيِّن لك التعثُّر إن تعثَّرت؛ فالنفس قد تُوهمك وتُوحي لك بالإنجاز ولو كنتَ متعثرًا، أما لغة الأرقام فلا تكذب عليك ولا تجاملك أبدًا.

٥. هيئ مكان الإنجاز بعناية؛ رتب الغرفة، بخر المكان، اهتم بالإضاءة المريحة للعينين، اعتنِ باختيار الكرسي أو المكان الذي ستجلس عليه للإنجاز، ولا تستهن بهذه الأمور اليسيرة -ولو كلَّفتك- لأنَّ لها أثرٌ كبيرٌ وظاهرٌ علىٰ انشراح النفس وصفاء الذهن؛ فينعكس أثر ذلك علىٰ جودة ومقدار الإنجاز.

٦. يُفضّل أن تترك يومًا أو يومين فارغةً من الإنجاز؛ تجعلها للمراجعة، أو سداد تعثراتك، أو تعويض الأهل عن انشغالك، أو التهيئة لبعض العوارض التي قد تأتي لك، فتكون قد فرغت لها وقتًا واستعددت لها من قبل؛ فلا تؤثِّر حينها علىٰ إنجازك وسيرك.

٧. احرص على أن تتشارك الإنجاز مع صديق أو جهة تلزمك بالإنجاز؛ فمثلاً إذا أردت أن تحفظ القرآن فاتفق مع صديق جاد أو التحق بحلقة تحفيظ تعينك على الالتزام بتحقيق هدفك؛ لأنَّ النفس إذا كانت وحدها كَثُر تسويفها واعتذارها عن تعثراتها، و«إنَّما يأكل الذئب من الغنم القاصية» كما قال نبيُّنا ﷺ.

٨. لا تجلد نفسك إذا حصل لك شيء من التعثر أحياناً، نعم لا بأس بأن تسعى لمحاولة تعويض ما فات في قادم الأيام -إن استطعت-، لكن لا تجلد نفسك جلدًا زائدًا، وانظر لمقدار ما أنجزته لا لمقدار ما تعثَّرت فيه؛ وتذكَّر أنَّ المكائن فقط هي التي يمكنها أن تعمل كل يوم بنفس القوة والكفاءة، أما البشر فلا بد أن يعرض لهم في بعض الأيام ما يقتضي الانشغال أو الفتور.

٩. كافئ نفسك بعد كل مرحلة من الإنجاز بالقدر الذي يتناسب مع إنجازك. ولا يُشترط أن تُؤجل ذلك لنهاية الإنجاز -خاصة إن كان زمن الإنجاز طويلًا- بل كافئ نفسك عقب كل مرحلة منه؛ فلذلك أثر حسن على استمرارك في الإنجاز. والمكافأة لها صور متعددة تختلف من شخص لآخر، المهم أن تكافئ نفسك وتُشعرها بأنّها أنجزت.

١٠. سرُّ الإنجاز الأعظم: الدعاء وسؤال الله العون والتوفيق وأن تحرص على الأمور التي تبارك وقتك ويومك؛ كقراءة القرآن، والمحافظة على الصلوات والأذكار، والبعد عن المعاصي؛ فمن غير العناية بهذه الأمور سنظل نتعثر في مهامنا، وستنزع البركة من إنجازاتنا.
14
جزى الله من صممها وساهم في نشرها خيرًا🌹.
6👏4
هذا مقال عام جديد للشيخ علي الطنطاوي، من كتابه صور وخواطر.

أقرأه دومًا في بداية كل عام، فأجِدُ فيه موعظة وذكرى، وحث على اغتنام العمر بالخير، والحذر من تبديد الأيام في سوق الغفلة، والاعتبار بتصرّم الأعمار.

كتبه الشيخ بأسلوبه البديع وتشبيهاته البليغة فأوصل فكرته تمامًا على الذي أحسن ..

رحمه الله وغفر له..
8
لماذا لا نتمكن من تحقيق كل الأهداف التي وضعناها لأنفسنا غالبًا؟!
👍72
مراقبة العُمر خوفَ تصرُّمه، وتكرار مشاهدة الرصيد خشيةَ نفاده، وكثرة متابعة الوقت قلقًا من انفراطه، هذه المتابعة الدقيقة قد تكون طاعنة في الإيمان بالبركة الإلهية التي لا تخضع للحسابات البشريَّة؛ فربما يُحرَم المرءُ من أن يبارك له بأضعاف ماله وعمره ووقته لكونه يتابع هذه الأمور متابعة مَن لا يؤمن بالبركة، ولو تركها بدون تدقيق زائد للاحظ: أنَّ إنجازه أكبر من الوقت المتاح له، وأنَّ ماله الذي ينفقه أكثر من حقيقة ماله الموجود، وأن عمره الإنتاجي أكبر من عمره الافتراضي؛ فالبركة هي: "أن يكثِّر اللهُ الشيء حتى يكون أكثر ممَّا هو عليه" وهذه البركة قد يُحرمها من يتعامل مع الله بمثل هذه الحسابات والمتابعات الدقيقة؛ ففي الحديث الصحيح: (ولا تُحصِي فيُحصِي اللهُ عليك).
15👍6👏1
عبدالله الغامدي | (قناة)
مراقبة العُمر خوفَ تصرُّمه، وتكرار مشاهدة الرصيد خشيةَ نفاده، وكثرة متابعة الوقت قلقًا من انفراطه، هذه المتابعة الدقيقة قد تكون طاعنة في الإيمان بالبركة الإلهية التي لا تخضع للحسابات البشريَّة؛ فربما يُحرَم المرءُ من أن يبارك له بأضعاف ماله وعمره ووقته لكونه…
لهذا المعنى شواهد كثيرة في السنة غير الحديث المذكور، ومنها هذا الحديث الذي ذكره أحد الإخوة الفضلاء في التعليقات:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: «تُوُفِّي رسول الله ﷺ وما في بيتي من شيء يأكله ذو كبد، إلا شطر شعير في رفٍّ لي، فأكلتُ منه حتى طال عليَّ، فكِلْتُه -أي وزنته- ففنيَ!» [متفقٌ عليه].
👍8
• مقولة: "إذا لم يكن لديك خطة؛ فستكون ضمن خطة الآخرين!".
- مقولة صحيحة أم خاطئة؟!
👍72👏2
كل واحد منَّا له مواهب وقدرات وبصمة خصَّه اللهُ بها. وبعض الناس يغفل ويزهد فيما آتاه الله، وينظر إلىٰ مزايا ومواهب الآخرين ويتمنى أن يكون لديه مثلها؛ فيهمل موهبته ويحاول تقليدهم، وفي نهاية المطاف لن يكون مثلهم، وفوق هذا سيُضيِّع موهبته وبصمته التي ميَّزه اللهُ بها؛ فلا تقلد أحدًا، وكن أنت تزدد جمالاً.
💯116👍3
لا يكن غايةُ حظِّنا من الصلاة على النبي ﷺ في هذا اليوم: مقطعًا من نشيدٍ ننشرُه، أو تلاوةً لآيةٍ نشاركُها، أو تذكيرًا بالصلاة عليه ﷺ فقط.
كلُّ ذلك التذكير (للآخرين) حسنٌ جميل، لكن أشرف من ذلك وأكمل: أن تتعطّر أفواهنا وأن تلهج ألسنتنا (نحن) بكثرة الصلاة عليه ﷺ.
22
من الأفكار الخاطئة في العلاقات -من وجهة نظري-: أن يُظنَّ أن العلاقة كلما كُسرتْ فيها جميع الحدود والقيود؛ كانت العلاقة أقوى وأمتن! وتجد بعضهم يتفاخر ببعض علاقاته أنها قائمة على هذا الأصل والأساس؛ فيعبر بعبارات نحو: أنا مرتاح مع فلان لعدم وجود أي حواجز بيننا أبدًا، أو: أنا سعيدة مع فلانة؛ لأنه لا يوجد أي حدود بيننا تمامًا!

وهذا الأمر في ظني ليس صحيًّا ولا مطلوبًا؛ فالعلاقات التي لا تُوجد فيها حدود أبدًا -ولو قلّت- هي أقرب ما تكون للتفكك والانتهاء يومًا من الأيام؛ لأنه ما من شخص إلا وله حدود معينة -ولو لم يصرح بها- لا يقبل بتجاوزها من أي إنسان كائنًا من كان -عدا الوالدين-.

والمشكلة تكمن في أن أحد طرفي العلاقة أو كليهما أشعر الآخر -بل ربما صرح له- أن يأخذ راحته في كل شيء وأن علاقتنا لا حدود فيها، ولا يخبره بهذه الحدود التي أخفاها في نفسه، ثم إذا حصل شيء أزعجه من الطرف الآخر وتكرر حصوله منه بسبب عدم الوضوح؛ وقع حينها في حرج من تنبيهه عليه؛ لأنه أخبره أو أشعره مسبقًا ألا حدود بيننا وأن كل شيء متاح ومسموح؛ فلا يريد بعد هذا أن يظهر الطرف الذي يكدر صفو العلاقة وأريحيتها المطلقة!

فتستمر علاقتهما -إن استمرت- علىٰ عوج وعرج، مع حساسية داخلية عالية، قابلة للانفجار في أي لحظة؛ في صورة خصام حاد، أو ابتعاد كلي في أي لحظة من غير إخبار بسبب الابتعاد.

وكان الصواب من بداية الأمر: تصور أن كل علاقة مهما كانت قوية لا بد فيها من خطوط حمراء ومناطق محظورة، وهذه الخطوط والمناطق تقل جدا مع المقربين حتى لا تُكاد ترى لقلتها، لكنها لا تُعدم أو تزول بالكُليَّة -إلا ربما في حالات نادرة جدًا لا يصلح أن يُقاس عليها، هذا إن وجدت أصلاً-.

فمن الأفضل أن يلمّح المرء في موطن مناسب بأهم الأمور التي تزعجه وتضايقه -إن كان الطرف الآخر نبيهًا-، أو يصرّح بها ويوضّحها له بهدوء ولطف عند حصول أول تجاوز لهذا الأمر، من غير شدة ولا تشنج؛ لأن الأصل أنه لا يعلم أن هذا الأمر يضايقه، وإنما فعل هذا لأنه توقع كما اتفقا -تصريحًا أو ضمنًا- أن كل شيء متاح ولا يوجد حدود أو قيود في علاقتنا ببعضنا.

وعلى الطرف الآخر أن يتقبل هذا التوضيح، ويسعى لمراعاته في قادم علاقتهما، ولا يراه منغصًا علىٰ صفاء العلاقة بينهما؛ فهذه طبيعة غالب العلاقات الواقعية القابلة للاستمرارية، أما علاقة لا يوجد فيها أي حد مطلقًا، وكل المناطق فيها مسموح بدخولها وتجاوزها=فهذه علاقة نادرة أو متوهمة؛ يكاد وهمها يستبين عند أول اختبار حقيقي يعرض ويقع لها.
9👍7👏7💯4
ربُّنا تعالى أنعم علينا بنعم لا يمكن أن نحصيها، وشكر النعم المعروفة ثقيل وصعب، وأما التي لا نعلمها ولا تُحصى فمتعذِّر؛ لأنه لا يمكن للمرء في الأصل أن يشكر علىٰ أمورٍ لا يعلمها.

غير أن الله من رحمته ولطفه بنا؛ جعل شكره ممكنًا لنا، بل سهلاً علينا؛ فالله -تعالى- يرضى من عبده أن يشكره علىٰ نعمه التي لا تُحصى بعملين يسيرين، يُوشك من حافظ عليهما أن يلقى ربَّه شاكرًا -بإذن الله-:

الأول: ذكرٌ مِنْ أذكار الصباح والمساء، قال فيه ﷺ: «من قال حين يصبح اللهم ما أصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر؛ فقد أدى شكر يومه، ومن قال مثل ذلك حين يمسي؛ فقد أدى شكر ليلته».
حسَّنهُ غيرُ واحدٍ من المحدِّثين.

والثاني: ركعتَا الضُّحى، قال ﷺ: «يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة؛ فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى».
صحيح مسلم.

ذكرٌ واحدٌ لا يستغرق ثلاثين ثانية، وركعتان لا تأخذ خمس دقائق، يشكر بهما الإنسان ربَّه علىٰ نعمه التي لا تُعدُّ ولا تُحصى؛ فهل منَّا من يعجزُ عن هذين العملين اليسيرين كلَّ يومٍ وليلة؟!
👏94🏆3💯2👍1
هل يحصل معك مثل هذا؟!👇🏻:

- أن تذهب لمكان ما تريد منه شيئًا فيُغلق قبل وصولك إليه بثوانٍ أو دقائق معدودة!

- أو تبصر موقفًا قريبًا متاحًا لسيارة واحدة لا أحد حوله، ثم يأتي أحدهم لا تدري من أين جاء؛ فيسبقك إليه ولا تجد حينها إلا موقفًا بعيدًا!

- أو تقف للانتظار في صفٍ ما، فتبصر الصف الذي بجانبك أقل عددًا وأسرع حركة، وحينما تترك مكانك وتنتقل إليه؛ يصبح هذا الصف السريع: أقل حركة وأبطأ سرعة، حتى ينتهي من كان قبلك في صفك قبل أن تنتهي أنت!

- أو تكون ذاهبًا لمشوار بسيارتك، فتتأخر في الخروج لنسيانك شيئًا في البيت، ثم يحصل لك بسبب هذا التأخر اليسير حادث، تقسم أنه لم يكن ليحصل لك لولا تأخرك هذه الثواني المعدودة!

أرأيت كل هذه المواقف وغيرها من الأحداث اليومية التي تحصل لنا وتعكر مع بساطتها صفو يومنا؟! كل هذه الأحداث ربما تظنها كانت مصادفة، لكنها في الحقيقة كانت بقدر؛ فكل شيء في هذه الدنيا -حتى أصغر وأدق تفاصيل حياتنا ويومنا- تسير وفق ما قدَّر الله: ﴿ثم جئت علىٰ قدر يا موسى﴾.

وأحسبُ أن هذا القدر يسير وفق قاعدة الله في هذه الحياة التي جُبلتْ علىٰ نصبٍ وكدر: ﴿لقد خلقنا الإنسان في كبد﴾. أي يحيط به النصب والتعب من كل جانب، حتى كأنه منغمسٌ فيه!

ولعل من ذلك: ما يحصل له في يومه وليلته من تلك المواقف اليسيرة المزعجة التي يحسبها صدفة وأنه كان يمكن أن يتجنبها لو تقدم أو تأخر قليلاً، وهو لا يدري أن ذلك من جزء من حظه اللازم ونصيبه المحتوم، من قول الله تعالى: ﴿لقد خلقنا الإنسان في كبد﴾.

فمن فسَّرَ تلك الأحداث المزعجة التي تجري حوله علىٰ ضوء هذه الآية=اطمأنَّ وارتاح ورضي وسلَّم، ومن ظن أنه لو فعل أو بادر أو تأخر قليلاً؛ لم يكن ما كان=تألَّم وتكدَّر وتأفَّفَ وتضجَّر؛ لأنه لم يفهم طبيعة هذه الحياة الدنيا كما أراد الله منه أن يفهمها؛ بأنها حياةٌ مزعجةٌ ومنغصةٌ حتى في أصغر تفاصيلها وأيسر أحداثها؛ ليملَّ منها الإنسان، ويطمحَ قلبُه دائمًا للجنة والآخرة.
21👍3👏2💯2
﴿فَإِذا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلمُوا على أَنفسكُم﴾:
قال السمعانيُّ -رحمه الله- في تفسير هذه الآية: «يُقال معنى الْآيَة: إذا دخل بيته يُسلِّم على أهله، وهي سنةٌ قد هُجرَت، قال قتادة: أهلك أحق أن تُسلِّمَ عليهم. وكان الأوزاعيُّ إذا دخل بيته ونسي السلام؛ خرج، ثم رجع وسلَّم».
تفسير السمعاني ٣ / ٥٣
8👏5💯5
أحسبُ أنَّ من وسائل السَّابقين في الإكثار من الصَّلاة علىٰ النبيِّ ﷺ في يوم الجمعة وليلته: أنَّهم يشرعون في ذاك السِّباق مبكرًا مِنْ دخول ليلة الجمعة، وذلك من أسرارِ سبقهم لمن ينتظرون طلوع فجر الجمعة؛ حتى يبدؤوا بالإكثار من الصَّلاة عليه، قالَ ﷺ: (أكثروا من الصلاة عليَّ يوم الجمعةِ، وليلةَ الجُمعة).
16👍7
2025/07/14 10:36:25
Back to Top
HTML Embed Code: