تبدأ حياتك محاولاً فهم كل شي ، وتنهيها محاولاً النجاة من كل مافهمت
لا أحب هؤلاء السُذّج الذين يتخرجون بمعدلات عالية، وتخصصات علمية مهمة، لكنهم لا يسمعون الموسيقى، ولا يعرفون شاعراً واحداً، ولم يحضروا فيلم سينما، أو يحاولوا كتابة قصيدة، أو أن يخلطوا علبة ألوان ليرسموا لوحة..
أنا لا أفهم هؤلاء الناس الذين بلا طقوس شخصية بلا عادات بلا تفاصيل ، لا يهتمون بألوان الأزرار ، ولا خشب المقاعد ويرضون بأي سائل ساخن أحمر فلا يتوقفون عند نوع الشاي .
الحياة في التفاصيل ، في الأحاسيس ، في الذائقة .. في معنى أن تهز رأسك حزناً أو فرحاً أو طرباً لمقطع من أغنية قديمة ، أو أن تنفعل برائحة الياسمين تهب من شارع عتيق على الدوار الأول.
أنا لا أفهم هؤلاء الناس الذين بلا طقوس شخصية بلا عادات بلا تفاصيل ، لا يهتمون بألوان الأزرار ، ولا خشب المقاعد ويرضون بأي سائل ساخن أحمر فلا يتوقفون عند نوع الشاي .
الحياة في التفاصيل ، في الأحاسيس ، في الذائقة .. في معنى أن تهز رأسك حزناً أو فرحاً أو طرباً لمقطع من أغنية قديمة ، أو أن تنفعل برائحة الياسمين تهب من شارع عتيق على الدوار الأول.
"خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية ،أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغريًا."
ان النفس الكئيبه تجد راحه بالعزله والانفراد فتهجر الناس مثلما يبتعد الغزال الجريح عن سربه ويتوارى في كهفه حتى يبرأ او يموت
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وهي فراشةٌ تحومُ من حولي
انا الذي بالاحزانِ ممتلئُ
بريقٌ حُبٍ من جناحيها يُلَامِسُني
انا الذي بالاحزانِ ممتلئُ
بريقٌ حُبٍ من جناحيها يُلَامِسُني
القرار الصح ، مو لازم يكون مريح وفراشات ..احياناً قرارك المناسب يكون سبب من اسباب تقرحات قولونك مبدئياً
لذلك يا عزيزي
" احياناً تكون النجاة بأن تفوتنا ألأشياء، لا بالتمسك بها "
لذلك يا عزيزي
" احياناً تكون النجاة بأن تفوتنا ألأشياء، لا بالتمسك بها "
"كل التقدير للممحاة ومخارج الطوارئ والاستقالة وخصائص الحذف وكل فكرة تدعم حق الانسان في الهرب والتراجع، مدركةً تناقض الفرد وتيه روحه المنذورة دائمًا للندم"