أيعجز أحدكم أن يصلي على رسول الله ﷺ ألف صلاة في يوم الجمعة وليلتها؛ عسى الله أن يفرج عنكم الهم، ويكفر عنكم من سيئاتكم والله غفور رحيم.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
عن أبي الأحوص، قال : قال أبو إسحاق : يا معشر الشباب ، اغتنموا قلما تمر بي ليلة إلا وأقرأ فيها ألف آية وإني لأقرأ البقرة في ركعة، وإني لأصوم أشهر الحرم وثلاثة أيام من كل شهر والاثنين والخميس، ثم تلا : ( وأما بنعمة ربك فحدث ) .
ما يضر أحدكم إذا جلس فارغًا
أن يقول للمَلَك:
اكتب يرحمك الله
ثم يُمليه : سبحان الله، الحمد لله، الله أكبر !
• الحسن البصري.
أن يقول للمَلَك:
اكتب يرحمك الله
ثم يُمليه : سبحان الله، الحمد لله، الله أكبر !
• الحسن البصري.
احذر شرّ الفيديوهات القصيرة [الريلز]
هذه الفيديوهات القصيرة في كل شبكات التواصل الاجتماعي تسير وفق خوارزميات تحاول جرّك في دوامة لا يمكن الخروج منها وإبقائك متصلًا بالموقع لأكبر وقت ممكن، ولن تسلم وقتها من:
- سماع الموسيقى.
- رؤية المتبرجات والعري.
- رؤية المخالفات الشرعية المختلفة.
ثم ماذا؟
سيعتاد قلبك، ويصبح غض البصر شيئا من الماضي، وترتاح إلى القليل من الموسيقى -وربما لا تنكر كثيرها!-
فعن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: إنَّ المؤمن إذا أذنبَ كانت نكتةٌ سوداءُ في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقلَ قلبُه فإن زاد زادت فذلك الرّان الذي ذكرَه الله في كتابِه:(كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
وأعظم شيءٍ يحصل هو أن تُحرم الأُنس بالله!
هذه الفيديوهات القصيرة في كل شبكات التواصل الاجتماعي تسير وفق خوارزميات تحاول جرّك في دوامة لا يمكن الخروج منها وإبقائك متصلًا بالموقع لأكبر وقت ممكن، ولن تسلم وقتها من:
- سماع الموسيقى.
- رؤية المتبرجات والعري.
- رؤية المخالفات الشرعية المختلفة.
ثم ماذا؟
سيعتاد قلبك، ويصبح غض البصر شيئا من الماضي، وترتاح إلى القليل من الموسيقى -وربما لا تنكر كثيرها!-
فعن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: إنَّ المؤمن إذا أذنبَ كانت نكتةٌ سوداءُ في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقلَ قلبُه فإن زاد زادت فذلك الرّان الذي ذكرَه الله في كتابِه:(كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
وأعظم شيءٍ يحصل هو أن تُحرم الأُنس بالله!
المحافظة على الوضوء من أهم أسباب المحافظة على الصلاة بعد توفيق الله سبحانه وتعالى.
فحتى لو احتجت إلى دخول بيت الخلاء لقضاء حاجتك، فلا تخرج منه إلا وقد توضأت.
الشيطان الرجيم يلعب على شعور الكسل في داخلك، ويصوّر لك أنّ قيامك إلى الصلاة يحتاج إلى القيام بخطوات كثيرة حتى تؤديها.
فإن حافظت على وضوءك لم يبقَ أمامك إلا الوقوف لأداء الصلاة.
ـ نقل.
فحتى لو احتجت إلى دخول بيت الخلاء لقضاء حاجتك، فلا تخرج منه إلا وقد توضأت.
الشيطان الرجيم يلعب على شعور الكسل في داخلك، ويصوّر لك أنّ قيامك إلى الصلاة يحتاج إلى القيام بخطوات كثيرة حتى تؤديها.
فإن حافظت على وضوءك لم يبقَ أمامك إلا الوقوف لأداء الصلاة.
ـ نقل.
ما حكم دراسة المرأة في الجامعة المختلطة لمصلحة الدعوة ؟ وماذا عن دخول الشباب إلى الجامعات المختلطة ؟
- الجواب : الشيخ : هذا التسويغ لدخول البنات في الجامعات المختلطة هو من باب معالجة الأمر بالدَّاء الوبيل ؛ أي : على مذهب أبي نواس : " ودَاوِني بالتي كانت هي الداء " .
ما أدري كيف يتصوَّر بعض إخواننا المسلمين أنه يُمكن الوصول إلى تحقيق المجتمع الإسلامي ، ويُمكن محاربة الشيوعيين وغيرهم كالبعثيين بمخالفة الشريعة ؟
أنا أعجب - والله - من مثل هذا التصوُّر ؛ أننا نُجوِّز ارتكاب المعصية التي لا ندري عاقبة أمرها بالنسبة لهذه الفتاة المسلمة لتُصبح فيما بعد داعية إلى الإسلام - زعموا ! - ؛ من الذي يضمن لنا أن من حام حول الحمى لا يوشك أن يقع فيه ؟ ورسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - في الحديث الصحيح يقول : ( ومَن حامَ حول الحمى يوشك أن يقع فيه ) .
إن هؤلاء الذين يُسوِّغون ارتكاب مُخالفات شرعية بزعم تحقيقات مصالح دينية هم لم يفقهوا ما ذكرناه آنفًا من الأخذ بالوسيلة التي ليست هي محرَّمة في ذاتها ، وقد ذكرنا أنها ولو كانت وسيلة غير مُحرَّمة لذاتها لكن ما دام أن الشرع لم يُشرِّعها مع وجود المقتضي لها ؛ قلنا : لا يجوز لنا أن نتبنَّاها ؛ لأنها تُحقِّق مصلحة مرسلة ، فكيف نقول يجوز تبنِّي وسيلة هي معصية لتحقيق غاية مشروعة ؟ هذا قلب للحقائق الشرعية ، وهو مذهب أبي نواس تمامًا ؛ " وداوني بالتي كانت هي الداء " .
لا يجوز أبدًا للمسلم أن يُخاطر بزوجته أو بأخته أو بابنته أن يُدخلها الجامعة المختلطة لتتعلَّم ، ماذا تتعلَّم في هذه الجامعة أو تلك ؟ أكثر ما تتعلَّمه ليس لها علاقة بالدعوة التي يزعمونها ؛ لأنها تتعلَّم علومًا يُمكن بالنسبة للذكور للشباب ما هي بالأمور الواجبة لإخراجه داعية إسلاميًّا ؛ فما بالنا بالنسبة للنساء ؟!
أقول : وأنا أضرب لكم مثلًا حسَّاسًا ، نحن بحاجة في كل المجتمعات الإسلامية إلى طبيبات مسلمات من أجل أن لا نُعرِّض نساءَنا للفحص من الرجال ، هذه بلا شك ضرورة ملحَّة ، وكيف يُمكن تحصيل ذلك إلا بتعريض بناتنا للاختلاط الأشدِّ في دراستها للطب ؛ لأنُّو فيه هناك تمارين طبِّيَّة قد يلتقي رأس الفتاة مع رأس أستاذها ، نَفَسُها مع نَفَسِه ؛ إن لم نقل خدُّها مع خَدِّه !! كيف نستطيع أن نُوجد هذه الطبيبات المسلمات ؟ لا بدَّ هنا من كبش الفداء ، مَن يكون كبش الفداء ؟ أولئك الذين يُفتون بهذه الفتاوى .
فنحن نقول : صحيح أنَّه يجب أن يكون هناك طبيبات ، وهذا ما يقبل جدلًا إطلاقًا ، ولكن أنا أرفع من أن أسمح لزوجتي أو أختي أو ابنتي أن تُخالط الرجال تلك المخالطة الخطيرة لكي تخرُجَ طبيبة ، أنا أخشى ما أخشى أن تقع هذه أو تلك في مشكلة جنسيَّة فتذهب الفكرة من أصلها ؛ ألا وهي أن تخرج طبيبة .
ولذلك فأنا أتصوَّر أن " لكل ساقطة في الحيِّ لاقطة " ، فلكل رأي مهما كان شاذًّا من يتبنَّاه ، فإذا وُجِد ناس يرون جواز هذا الاختلاط ؛ فليكونوا هم في أشخاص نسائهم وأخواتهم وبناتهم كبش الفداء ، ثم يأتي دور نسائنا نحن ، فيتعلَّمن ممَّن كُنَّ كبش الفداء .
ولذلك فلا أجوِّز أبدًا للمسلم أن يُخاطر بعِرْضه ؛ لأنكم سمعتم قوله - عليه السلام - آنفًا : ( ومن حامَ حول الحمى يوشك أن يقع فيه ) ، ومن لا يؤمن بهذا الحديث ، أو يؤمن به ويتأوَّله - أي : يُعطِّل معناه بشتى الحيل - ؛ فعليه هو أن يتبنَّى نتائج مخاطرته هذه ، أما نحن فنسأل الله - عز وجل - أن يُبعدنا عن أن نلجَ بأنفسنا أو بنسائنا هذه المآزق الضَّيِّقة .
سائل آخر : ماذا عن دخول الشباب إلى الجامعات المختلطة ؟
الشيخ : هو الكلام نفسه ، وإلا نحن بنكون عم نتعدَّى على الجنس اللطيف على حساب الجنس الغليظ ( الجميع يضحك ! ) .
- فضيلة الشيخ : محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله -
- مبادرة حراسة الفضيلة.
- الجواب : الشيخ : هذا التسويغ لدخول البنات في الجامعات المختلطة هو من باب معالجة الأمر بالدَّاء الوبيل ؛ أي : على مذهب أبي نواس : " ودَاوِني بالتي كانت هي الداء " .
ما أدري كيف يتصوَّر بعض إخواننا المسلمين أنه يُمكن الوصول إلى تحقيق المجتمع الإسلامي ، ويُمكن محاربة الشيوعيين وغيرهم كالبعثيين بمخالفة الشريعة ؟
أنا أعجب - والله - من مثل هذا التصوُّر ؛ أننا نُجوِّز ارتكاب المعصية التي لا ندري عاقبة أمرها بالنسبة لهذه الفتاة المسلمة لتُصبح فيما بعد داعية إلى الإسلام - زعموا ! - ؛ من الذي يضمن لنا أن من حام حول الحمى لا يوشك أن يقع فيه ؟ ورسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - في الحديث الصحيح يقول : ( ومَن حامَ حول الحمى يوشك أن يقع فيه ) .
إن هؤلاء الذين يُسوِّغون ارتكاب مُخالفات شرعية بزعم تحقيقات مصالح دينية هم لم يفقهوا ما ذكرناه آنفًا من الأخذ بالوسيلة التي ليست هي محرَّمة في ذاتها ، وقد ذكرنا أنها ولو كانت وسيلة غير مُحرَّمة لذاتها لكن ما دام أن الشرع لم يُشرِّعها مع وجود المقتضي لها ؛ قلنا : لا يجوز لنا أن نتبنَّاها ؛ لأنها تُحقِّق مصلحة مرسلة ، فكيف نقول يجوز تبنِّي وسيلة هي معصية لتحقيق غاية مشروعة ؟ هذا قلب للحقائق الشرعية ، وهو مذهب أبي نواس تمامًا ؛ " وداوني بالتي كانت هي الداء " .
لا يجوز أبدًا للمسلم أن يُخاطر بزوجته أو بأخته أو بابنته أن يُدخلها الجامعة المختلطة لتتعلَّم ، ماذا تتعلَّم في هذه الجامعة أو تلك ؟ أكثر ما تتعلَّمه ليس لها علاقة بالدعوة التي يزعمونها ؛ لأنها تتعلَّم علومًا يُمكن بالنسبة للذكور للشباب ما هي بالأمور الواجبة لإخراجه داعية إسلاميًّا ؛ فما بالنا بالنسبة للنساء ؟!
أقول : وأنا أضرب لكم مثلًا حسَّاسًا ، نحن بحاجة في كل المجتمعات الإسلامية إلى طبيبات مسلمات من أجل أن لا نُعرِّض نساءَنا للفحص من الرجال ، هذه بلا شك ضرورة ملحَّة ، وكيف يُمكن تحصيل ذلك إلا بتعريض بناتنا للاختلاط الأشدِّ في دراستها للطب ؛ لأنُّو فيه هناك تمارين طبِّيَّة قد يلتقي رأس الفتاة مع رأس أستاذها ، نَفَسُها مع نَفَسِه ؛ إن لم نقل خدُّها مع خَدِّه !! كيف نستطيع أن نُوجد هذه الطبيبات المسلمات ؟ لا بدَّ هنا من كبش الفداء ، مَن يكون كبش الفداء ؟ أولئك الذين يُفتون بهذه الفتاوى .
فنحن نقول : صحيح أنَّه يجب أن يكون هناك طبيبات ، وهذا ما يقبل جدلًا إطلاقًا ، ولكن أنا أرفع من أن أسمح لزوجتي أو أختي أو ابنتي أن تُخالط الرجال تلك المخالطة الخطيرة لكي تخرُجَ طبيبة ، أنا أخشى ما أخشى أن تقع هذه أو تلك في مشكلة جنسيَّة فتذهب الفكرة من أصلها ؛ ألا وهي أن تخرج طبيبة .
ولذلك فأنا أتصوَّر أن " لكل ساقطة في الحيِّ لاقطة " ، فلكل رأي مهما كان شاذًّا من يتبنَّاه ، فإذا وُجِد ناس يرون جواز هذا الاختلاط ؛ فليكونوا هم في أشخاص نسائهم وأخواتهم وبناتهم كبش الفداء ، ثم يأتي دور نسائنا نحن ، فيتعلَّمن ممَّن كُنَّ كبش الفداء .
ولذلك فلا أجوِّز أبدًا للمسلم أن يُخاطر بعِرْضه ؛ لأنكم سمعتم قوله - عليه السلام - آنفًا : ( ومن حامَ حول الحمى يوشك أن يقع فيه ) ، ومن لا يؤمن بهذا الحديث ، أو يؤمن به ويتأوَّله - أي : يُعطِّل معناه بشتى الحيل - ؛ فعليه هو أن يتبنَّى نتائج مخاطرته هذه ، أما نحن فنسأل الله - عز وجل - أن يُبعدنا عن أن نلجَ بأنفسنا أو بنسائنا هذه المآزق الضَّيِّقة .
سائل آخر : ماذا عن دخول الشباب إلى الجامعات المختلطة ؟
الشيخ : هو الكلام نفسه ، وإلا نحن بنكون عم نتعدَّى على الجنس اللطيف على حساب الجنس الغليظ ( الجميع يضحك ! ) .
- فضيلة الشيخ : محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله -
- مبادرة حراسة الفضيلة.
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
"ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر ، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة ، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة ، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا ، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة"
"ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر ، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة ، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة ، واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا ، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة"
"يقول الإمام الشافعي -رحمه الله-: كلما تعلقت بشخص تعلقًا؛ أذاقكْ الله مرّ التعلق؛ لتعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره، فيصدك عن ذاك ليردك إليه".
عن جابر بن عبدالله، سَمِعْتُ النبيَّ ﷺ يقولُ: "أيُّكُمْ خافَ أنْ لا يَقُومَ مِن آخِرِ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ، ثُمَّ لِيَرْقُدْ، ومَن وثِقَ بقِيامٍ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ مِن آخِرِهِ، فإنَّ قِراءَةَ آخِرِ اللَّيْلِ مَحْضُورَةٌ، وذلكَ أفْضَلُ".
صحيح مسلم.
صحيح مسلم.
ـ التذكير بصيام يوم غدٍ الخميس.
| عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال :
((تُعْرَضُ الأعْمَالُ يَوْمَ الإثْنَيْنِ وَالخَمِيسِ ، فَأُحِبُّ أنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأنَا صَائِمٌ))
رواه الترمذي.
| عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال :
((تُعْرَضُ الأعْمَالُ يَوْمَ الإثْنَيْنِ وَالخَمِيسِ ، فَأُحِبُّ أنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأنَا صَائِمٌ))
رواه الترمذي.
جددوا النوايا ولا تغفلوا.
رُبَما يكون غدًا آخر يوم في حياتك؛ فتمت على عملٍ عظيم الأجر، “إنه للّٰه وهو يُجزي به”.
ما أجمل التخيل!
رُبَما يكون غدًا آخر يوم في حياتك؛ فتمت على عملٍ عظيم الأجر، “إنه للّٰه وهو يُجزي به”.
ما أجمل التخيل!
فاطمة بنت نصر ابن عطار البغدادية، قال أخوها: «أنها ما خرَجت من البيت في عُمرها إلا ثلاث مرّات رضي الله عنها».
قيل ثلاث أيام: يوم تزوجت، ويوم حجّت، ويوم توفيَت.
قيل ثلاث أيام: يوم تزوجت، ويوم حجّت، ويوم توفيَت.
العاصي وإن تنعّم بأصناف النِّعم، فَفِي قلبه مِن الوحشة والذل والحسرات الَّتِي تقطّع القلوب.
- ابنُ القيِّم | الدَّاءُ والدَّواء .
- ابنُ القيِّم | الدَّاءُ والدَّواء .