أحببتُ كلّ سميّ في الأنامِ لهُ
وكلَّ مَن فيهِ مَعنًى مِنْ مَعانيهِ
يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوحُ به
يا مَنْ تَجَنّى وَما أحْلى تَجَنّيهِ
لا ضيمَ يخشاهُ قلبي والحبيبُ به
فإنّ ساكِنَ ذاكَ البَيتِ يَحميهِ
مَنْ مِثلُ قَلبيَ أوْ مَنْ مثلُ ساكنِه
الله يَحفَظُ قَلبي وَالذي فيهِ
وكلَّ مَن فيهِ مَعنًى مِنْ مَعانيهِ
يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوحُ به
يا مَنْ تَجَنّى وَما أحْلى تَجَنّيهِ
لا ضيمَ يخشاهُ قلبي والحبيبُ به
فإنّ ساكِنَ ذاكَ البَيتِ يَحميهِ
مَنْ مِثلُ قَلبيَ أوْ مَنْ مثلُ ساكنِه
الله يَحفَظُ قَلبي وَالذي فيهِ
ماذا تَقولُ لِعَينٍ فيكَ مُغْرَمةٌ
مُذْ أبصَرَتكَ وَما رَفَّتْ مِنَ النَظرِ؟
مُذْ أبصَرَتكَ وَما رَفَّتْ مِنَ النَظرِ؟
ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه
ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى
أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ
ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى.
ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى
أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ
ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى.
"لكَ الحمد يا ربّ والشكر ثَم
لكَ الحمد ما باحَ بالشُّكر فم
لكَ الحمد في كل ما حالةٍ
فقد خصَّني منكَ فضلٌ وعَم"
لكَ الحمد ما باحَ بالشُّكر فم
لكَ الحمد في كل ما حالةٍ
فقد خصَّني منكَ فضلٌ وعَم"
"وأسألُ اللهَ أن بالوصلِ يجمَعُنا
لا بالبعَاد نُجَازى ثمَّ أشكيهِ
ولستُ أشكِي بهِ عيبًا ومنقَصَةً
بَل أشتكي الشَّوقَ في صَدري أخبِيهِ"
لا بالبعَاد نُجَازى ثمَّ أشكيهِ
ولستُ أشكِي بهِ عيبًا ومنقَصَةً
بَل أشتكي الشَّوقَ في صَدري أخبِيهِ"
يُجانِبُنا في الحُبِّ مَن لا نُجانِبُه
وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه
وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه
لي صاحبٌ عَذْبُ المودةِ صادقٌ
تتغيَّرُ الدنيا ولا يَتغيَّرُ
ما كانَ في دنيايَ إلا غَيمةً
تَحنو عليّ بظِلِّها أو تُمْطِرُ
🥹💗💕.
تتغيَّرُ الدنيا ولا يَتغيَّرُ
ما كانَ في دنيايَ إلا غَيمةً
تَحنو عليّ بظِلِّها أو تُمْطِرُ
🥹💗💕.
"لك في الحُضورِ تلهُّفِي وتَودُّدِي
لك في الغِيَابِ مَحَبَّتي وَوِدَادِي"
لك في الغِيَابِ مَحَبَّتي وَوِدَادِي"
«قال لي المحبوبُ لمَّا زرتُهُ
منْ ببابي قلتُ بالبابِ أنا
قال لي أخطأتَ تعريف الهوى
حينما فرَّقت فيه بيْنَنَا
ومضى عامٌ فلمَّا جئتُهُ
أطرُقُ الباب عليه مُوهِنا
قال لي منْ أنتَ قلتُ انْظُرْ
فما ثمَّ إلاَّ أنتَ بالبابِ هُنا
قال لي أحسنتَ تعريف الهوى
وعَرَفْتَ الحُبَّ فادخُلْ يا أنا»
منْ ببابي قلتُ بالبابِ أنا
قال لي أخطأتَ تعريف الهوى
حينما فرَّقت فيه بيْنَنَا
ومضى عامٌ فلمَّا جئتُهُ
أطرُقُ الباب عليه مُوهِنا
قال لي منْ أنتَ قلتُ انْظُرْ
فما ثمَّ إلاَّ أنتَ بالبابِ هُنا
قال لي أحسنتَ تعريف الهوى
وعَرَفْتَ الحُبَّ فادخُلْ يا أنا»
رحلتُ عنكِ لعلّ البعد يُبدلني
قلباً سواكِ يسلّيني فأنساكِ
فعدتُ معترفًا لم تشبهي أحدًا
إني شهدتُ بأن لا قلبَ إلاكِ.
قلباً سواكِ يسلّيني فأنساكِ
فعدتُ معترفًا لم تشبهي أحدًا
إني شهدتُ بأن لا قلبَ إلاكِ.