أتالمُ كثيراً عندما اعلم بأنيّ تركتك وانا أريّدك ،
وأتالمُ اكثر عندما أعلم بأنك انت السَبب .
وأتالمُ اكثر عندما أعلم بأنك انت السَبب .
"ستصبح الأمور جيدة، ستتوالى الضحكات على أيامي، وسيأتيني ربيعٌ دائم ليحل في صدري"
أنا لا أتكرر أعرف ذلك جيدًا، لأني أُشعرك بقيمة الأشياء، لأني أُعطي بإفراط، لأني مُندفعة بالحب، و لأن داخلي صادق و حقيقي.. أنا لا و لن أتكرر في عمرك مرة أُخرى كُن على يقين، لأنني وهبتك كامل محبتي و رضيت بأن أكون معك تحت أي ظرف، أي أحتمال. في حين لم يفعل ذلك أحد.
كل ما أفعله عند نهايتي مع أي شخص هو أنني لا أحملُ له كرهًا و لا مودة.. أعرف جيدًا أنني حينما أفلت يدي منه أكون قد محيّت كل المشاعر التي تتعلق به من داخلي، كل الذي أفعله حينها أنني أُعيده غريبًا كما كان، غريبًا لا يعني لي أي شيء.
"أنا لا أهرب من الأشياء، لا أمسح أرقاماً ولا صوراً ولا حتى أعطي حظرًا ولا أتهرب من الذكريات أنا أواجه. أعالج نفسي بالمواجهة، أنظر إلى الصورة مئة مرة حتى تصبح عادية، تؤذيني الآف المرات حتى أتجاوزها، أسمع الأذى حتى أهزمه ويتوقف عن هزائمي، أمرُ من الشخص حتى يصبح عاديًا."
لا تتحدى جبروتي في التخلّي ، أنا أُفلّت في عزّ تعلُّقي ولا ألتفِت ، أُنهيكَ ولو كان إنهاؤُكَ شيئاً من إنهائي ، أتجاوزُك ولو كان في ذلك تجاوزاً لسعادتي .
"سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنايا
وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ
نداءُ عُقُولِنَا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قُلوبنا .. لا ريبَ فيه"
وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ
نداءُ عُقُولِنَا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قُلوبنا .. لا ريبَ فيه"
أدمنتُ حُبكِ حتَى فَاحَ من جَسَدِي
عِطرُ الهَوى فَعلمَ النَّاسُ أنِّي عاشِقُ
حاولتُ إخفاءَ المحبَة جاهِداً لكن
كيفَ يهربُ منْ بالمَحبَةِ غارِقُ؟
عِطرُ الهَوى فَعلمَ النَّاسُ أنِّي عاشِقُ
حاولتُ إخفاءَ المحبَة جاهِداً لكن
كيفَ يهربُ منْ بالمَحبَةِ غارِقُ؟
انا هُنا،
مُشرعٌ لكِ باب قلبي
ولي وجهكِ بإتجاهي
وقلبي أوليهُ اتجاهِك
نلتقي من هُنا
كل ليلة وكُل نهار
أخبركِ
ان الساعات التي خلت مِنكّ
كانت جحيمًا
أنا هُنا،
أنتظرُ حضورك
كُل حينٍ ولحظة.
مُشرعٌ لكِ باب قلبي
ولي وجهكِ بإتجاهي
وقلبي أوليهُ اتجاهِك
نلتقي من هُنا
كل ليلة وكُل نهار
أخبركِ
ان الساعات التي خلت مِنكّ
كانت جحيمًا
أنا هُنا،
أنتظرُ حضورك
كُل حينٍ ولحظة.