"أحسِن بنا الظنَّ إنّا فيكَ نُحسِنُهُ
إنَّ القلوبَ بحُسنِ الظنِّ تَنسَجمُ..
والمَس لَنا العُذرَ فِي قَولٍ وفي عملٍ
نَلمس لكَ العُذرَ إنْ زلَّت بك القَدمُ"
إنَّ القلوبَ بحُسنِ الظنِّ تَنسَجمُ..
والمَس لَنا العُذرَ فِي قَولٍ وفي عملٍ
نَلمس لكَ العُذرَ إنْ زلَّت بك القَدمُ"
حَسْناء لا تَبْتَغي حليًا إذا بَرَزَتْ
لأَنَّ خالِقَها بالحُسْنِ حَلاّها
قامَتْ تَمَشّى فَلَيتَ اللهُ صَيَّرَني
ذاكَ التُرابَ الذي مَسَّتْهُ رِجْلاها"
لأَنَّ خالِقَها بالحُسْنِ حَلاّها
قامَتْ تَمَشّى فَلَيتَ اللهُ صَيَّرَني
ذاكَ التُرابَ الذي مَسَّتْهُ رِجْلاها"
الا ياليتني جارك..ويطلّ بابي على بابك
وأغازل بِك نجوم الليل وأناجي بالهوى دارك.
وأغازل بِك نجوم الليل وأناجي بالهوى دارك.
لقد كان مجيئك حنوناً علي بشكلٍ مُفرط وكأنك بذلك تعتذر لي نيابةً عن كل ما أصابني.
لأول مرة أشعر أني ممتنٌ للظروف التي جعلتني أُغادر جميع الأشخـاص لألتقي بك، ممتن لكل شيء أوصلني إليك.