يقول أحمد شوقي:" هجرت بعض احبتي طوعًا لأنني رأيت قلوبهم تهوى فراقي، نعم أشتاق ولكن وضعت كرامتي فوق إشتياقي.
ستعرف متاخرآ ان الحياه لن تأتي بمثلي لك ابدآ يكفيك شرف بانني دخلت حياتك لفتره وانتهت
"يا لها من قوة تلك التي تلبستني وأنا أشاهد جميع من أحببت وهم يتحولون إلى غرباء، ولم أفعل شيئًا."
ثم تستوعب أخيرًا بأن كل هذا لم يجدي نفعاً وأن عزائك الوحيد أنك حاولت،حاولت كثيراً.
أيامي تُصبح أعذب وهي معك لا داعي لأن أواجه الكثير من المسرات في يومي يكفي أنك هنا
بلاغة الرافعي في الاستغناء:
"وأنزلته من درجة أنه كلُّ الناس، إلى منزلة أنه ككلِّ الناس."
"وأنزلته من درجة أنه كلُّ الناس، إلى منزلة أنه ككلِّ الناس."
اللهُم قلبي ؛ كُن له ، واكفِه ، وآته سُؤله ، وجمّله بطاعتك ، وأغنِه عن من سواك .