صغيرٌ يطلب الكِبرا
وشيخٌ ودَّ لو صغُرا
وخالٍ يشتهي عملا ً
وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعبٍ
وفي تعبٍ من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ
وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكا
وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزمًا
ولا يـرتـاحُ منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ
فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ
سوى الخصمين إن حضرا
وشيخٌ ودَّ لو صغُرا
وخالٍ يشتهي عملا ً
وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعبٍ
وفي تعبٍ من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ
وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكا
وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزمًا
ولا يـرتـاحُ منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ
فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ
سوى الخصمين إن حضرا
كُنت أظُن أن الذي سيحبني، سيحبّني حتى وأنا غارق في ظلامي حتى وأنا مليء بالندوب النفسية حتى وأنا عاجز عن حب نفسي سيحبني رغمًا عن هذا ولكن لا، لا أحد يُغامر ويدخُل يده في جُب بئر كُلّهم يُريدوننا بنسختنا السعيدة الظلام لنا وحدنا.
اترك قليلًا جُمُوعَ الناسِ كلّهمُ
وقِف بِبابِ الذي سَوَّى لكَ القَدَرا
قد يَعجزُ الناسُ أن يُؤتوكَ أصغرَها
واللهُ يُؤتـيـكَ ما تَـدعـو ولو كَـبُرا
فالجنُّ والإنسُ والأيّامُ شاهدةٌ
إذا قضى اللهُ أمرًا غائبًا حَضَرا
كم أنقذَ اللهُ أقوامًا فأدهشَهُم
قالوا مُحالٌ ولكن ربّنا جَبَرا
وقِف بِبابِ الذي سَوَّى لكَ القَدَرا
قد يَعجزُ الناسُ أن يُؤتوكَ أصغرَها
واللهُ يُؤتـيـكَ ما تَـدعـو ولو كَـبُرا
فالجنُّ والإنسُ والأيّامُ شاهدةٌ
إذا قضى اللهُ أمرًا غائبًا حَضَرا
كم أنقذَ اللهُ أقوامًا فأدهشَهُم
قالوا مُحالٌ ولكن ربّنا جَبَرا
لابدّ أن نَضعَ النِقاطَ على الحروف
ونُعيدَ ترتيبَ الصفوف..
فأنا وأنتِ نعيشُ عشوائيةً ليستْ تُطاق
وعلى الذي يخشى المرورَ أمامَ خَيبتهِ "الوقوف"
الآنَ صارَ بوسعنا أن نملأ الدنيا فِراق
ونُسلّمَ الحُبَّ الكبيرَ إلى الظروف
ونُعيدَ ترتيبَ الصفوف..
فأنا وأنتِ نعيشُ عشوائيةً ليستْ تُطاق
وعلى الذي يخشى المرورَ أمامَ خَيبتهِ "الوقوف"
الآنَ صارَ بوسعنا أن نملأ الدنيا فِراق
ونُسلّمَ الحُبَّ الكبيرَ إلى الظروف
ما كُنتَ وهماً ولا طَيفاً يُراوِدُني
حتى المَرايا حَوَت في عُمقِها سِمَتُك
أنتَ الحَقيقَةُ في وِجدانِ عالَمِنا
كُلُّ الحُروفِ بِشوقٍ قَبَّلت شَفَتُك
حتى المَرايا حَوَت في عُمقِها سِمَتُك
أنتَ الحَقيقَةُ في وِجدانِ عالَمِنا
كُلُّ الحُروفِ بِشوقٍ قَبَّلت شَفَتُك
أَنَا عَارِفٌ بِصِفَاتِ حُسْنِك جَاهِلٌ
مُتَحِيِّرٌ لَمْ أَدْرِ مَا أَنَا قَائِلُ
إِنْ قُلْتُ شَمْسًا كَانَ حُسْنُك لَمْ يَغِبْ
عَنِّي وَعَهْدِي بِالشُّمُوسِ أَوَافِلُ
كَمُلَتْ مَحَاسِنُك الَّتِي فِي وَصْفِهَا
عَجَزَ الْبَلِيغُ وَحَارَ فِيهَا الْقَائِلُ
مُتَحِيِّرٌ لَمْ أَدْرِ مَا أَنَا قَائِلُ
إِنْ قُلْتُ شَمْسًا كَانَ حُسْنُك لَمْ يَغِبْ
عَنِّي وَعَهْدِي بِالشُّمُوسِ أَوَافِلُ
كَمُلَتْ مَحَاسِنُك الَّتِي فِي وَصْفِهَا
عَجَزَ الْبَلِيغُ وَحَارَ فِيهَا الْقَائِلُ
أنزل هنا والآن، عن كتفيك قبرك
وأعط عمرك فرصة أخرى لترميم الحكاية
ليس كل الحب موتاً
ليست الأرض اغتراباً مزمناً
فلربما جاءت مناسبةٌ فتنسى
لسعة العسل القديم كأن تحب
وأنت لا تدري فتاة لا تحبك
أو تحبك
دون أن تدري لماذا لا تحبك أو تحبك
وأعط عمرك فرصة أخرى لترميم الحكاية
ليس كل الحب موتاً
ليست الأرض اغتراباً مزمناً
فلربما جاءت مناسبةٌ فتنسى
لسعة العسل القديم كأن تحب
وأنت لا تدري فتاة لا تحبك
أو تحبك
دون أن تدري لماذا لا تحبك أو تحبك
لافرقَ أقدارٌ تُقسّمُ أم صُدف
جئنا قواربَ غيرَ أنّ النهرَ جفْ
ماذا أرى؟ إلا الفراغَ ملوّنًا
وخطيئةً مُثلى وليست تُقترَفْ
جئنا قواربَ غيرَ أنّ النهرَ جفْ
ماذا أرى؟ إلا الفراغَ ملوّنًا
وخطيئةً مُثلى وليست تُقترَفْ
Forwarded from X
أوجعتني بمنتهى الحنان
طريقتك الإستثنائية في منحي الألم والحب معًا
حتى لم أعد أعرف أين ينتهي الأول، ومتى يبدأ الثاني
طريقتك الإستثنائية في منحي الألم والحب معًا
حتى لم أعد أعرف أين ينتهي الأول، ومتى يبدأ الثاني
وتخفقُ فـي قـلـبـي قلوبٌ عديدةٌ
لـقـد كـان شعبًا واحـدًا فتشعَّبا
ويا ربّ مـن أجلِ الطفولةِ وحدَها
أفِض بركاتِ السِّلم شرقًا ومَـغـرِبـا
و صُـن ضحكةَ الأطفالِ يـا ربّ إنَّها
إذا غرَّدت في مُوحشِ الرملِ أعشبا
لـقـد كـان شعبًا واحـدًا فتشعَّبا
ويا ربّ مـن أجلِ الطفولةِ وحدَها
أفِض بركاتِ السِّلم شرقًا ومَـغـرِبـا
و صُـن ضحكةَ الأطفالِ يـا ربّ إنَّها
إذا غرَّدت في مُوحشِ الرملِ أعشبا
عن حُبها رَوَى ولا ارتوى قادهُ إليها الهوى فَهَوى،
ظنها جَنةً وعلى نفسهِ جَنى
ظنها جَنةً وعلى نفسهِ جَنى
وحيدين في رحلةٍ لا تحبّ
الدموع ولا تنتشي بالكدرْ
وحيدين نسمع رجع الضجيج
فنضحك من فلسفات البشرْ
تعالي دقائق نعرف فيها لماذا
يحبُّ الغريب السفرْ
الدموع ولا تنتشي بالكدرْ
وحيدين نسمع رجع الضجيج
فنضحك من فلسفات البشرْ
تعالي دقائق نعرف فيها لماذا
يحبُّ الغريب السفرْ