-فاسكُنْ وثِق أنَّ الدُّعاءَ بمأمَنٍ
مَا تاهَ صوتُكَ إنَّ ربَّكَ يَسمعُ.
-صلاة الوتر ودعواتكم..
مَا تاهَ صوتُكَ إنَّ ربَّكَ يَسمعُ.
-صلاة الوتر ودعواتكم..
﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقلوب﴾
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- سُبحان الله العِظيم
- سُبحان الله وبحِمده
- لا حَول ولا قُوة إلّا بالله
- اللهُم صلِّ وسلِّم على نبينا محمد ﷺ.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- سُبحان الله العِظيم
- سُبحان الله وبحِمده
- لا حَول ولا قُوة إلّا بالله
- اللهُم صلِّ وسلِّم على نبينا محمد ﷺ.
ربّ أبعد عن امي متاعب الدّنيا، ولا تذقها طعم الألم، ولا دموع الحزن، يا ربّ بحجمِ سمائِك السابعة أرح قلبها، وأسعدها واحفظها لنا.
السَّلام عليكَ يا صاحبي،
بقيَ الأحنف بن قيس يصوم تطوعاً حتى بلغ من العمر عتياً،
فقيل له ذات يوم: إنكَ كبير والصوم يُتعبك،
فقال: إني أُعدُّه لسفر طويل،
لسفرٍ طويل يا صاحبي، فتأملها!
ولستُ أريد أن أُخيفك مع أنَّ من أخافكَ فقد أمّنكَ،
ومن أمّنكَ فقد أخافكَ!
ولكني أُناديك: الزاد، الزادَ!
ما بعد الحياة سفر إلى الله يا صاحبي،
والدنيا موضع التزود، فتزوَّد!
وكلما صعب عليكَ أمر تعزَّ بالجنّة!
يا صاحبي،
كان النبيُّ ﷺ يُعزّي أصحابه بالجنة دائماً،
تُقطع ذراعي جعفر بن أبي طالب،
فيخبرهم أنَّ الله قد أبدله بهما جناحين في الجنة،
ويرى الصحابة مناديل حرير لملوك فارس فيعجبوا به،
فيخبرهم أن مناديل سعد بن معاذ في الجنة أجمل منها!
ويموت لأحدهم ولد صغير،
فيخبره أنه في كفالة إبراهيم عليه السلام وسارة
ويموت عبد الله بن حزام فيبكيه جابر ابنه،
فيخبره أن الله أحيا أباه وكلمه كفاحاً،
وقال له: عبدي، تمنَّ!
ويمرُّ على آل ياسر في العذاب،
فيقول معزياً: صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة،
الجنة عزاء عن كل مشقة يا صاحبي فتعزَّ!
يا صاحبي،
هذه الدنيا ستنقضي بحلوها ومرها،
جوع الصيام وعطشه سينقضي ويثبت الأجر،
وتعب القيام سيزول وتبقى الحسنات،
والممشى إلى المسجد سيُنسى أما الأجر فيُذكر،
فتذكر لحظة دخول الجنة يهُنْ عليك كل شيء!
والسلام لقلبكَ
بقيَ الأحنف بن قيس يصوم تطوعاً حتى بلغ من العمر عتياً،
فقيل له ذات يوم: إنكَ كبير والصوم يُتعبك،
فقال: إني أُعدُّه لسفر طويل،
لسفرٍ طويل يا صاحبي، فتأملها!
ولستُ أريد أن أُخيفك مع أنَّ من أخافكَ فقد أمّنكَ،
ومن أمّنكَ فقد أخافكَ!
ولكني أُناديك: الزاد، الزادَ!
ما بعد الحياة سفر إلى الله يا صاحبي،
والدنيا موضع التزود، فتزوَّد!
وكلما صعب عليكَ أمر تعزَّ بالجنّة!
يا صاحبي،
كان النبيُّ ﷺ يُعزّي أصحابه بالجنة دائماً،
تُقطع ذراعي جعفر بن أبي طالب،
فيخبرهم أنَّ الله قد أبدله بهما جناحين في الجنة،
ويرى الصحابة مناديل حرير لملوك فارس فيعجبوا به،
فيخبرهم أن مناديل سعد بن معاذ في الجنة أجمل منها!
ويموت لأحدهم ولد صغير،
فيخبره أنه في كفالة إبراهيم عليه السلام وسارة
ويموت عبد الله بن حزام فيبكيه جابر ابنه،
فيخبره أن الله أحيا أباه وكلمه كفاحاً،
وقال له: عبدي، تمنَّ!
ويمرُّ على آل ياسر في العذاب،
فيقول معزياً: صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة،
الجنة عزاء عن كل مشقة يا صاحبي فتعزَّ!
يا صاحبي،
هذه الدنيا ستنقضي بحلوها ومرها،
جوع الصيام وعطشه سينقضي ويثبت الأجر،
وتعب القيام سيزول وتبقى الحسنات،
والممشى إلى المسجد سيُنسى أما الأجر فيُذكر،
فتذكر لحظة دخول الجنة يهُنْ عليك كل شيء!
والسلام لقلبكَ
أَحْبُو لِبَابِكَ مُثْقَلًا وَيْلِي إِذَا يَدْنُو العِبَادُ وَأُطْرَدُ!
أيُّهَا الناسَ اليوم عملٌ ولا حساب وغدًا حسابٌ
ولا عمل وهيَّ واللهِ إمَّا الجنةٌ أبدا وإما النَارُ أبدا.
ولا عمل وهيَّ واللهِ إمَّا الجنةٌ أبدا وإما النَارُ أبدا.
اللهم خُذنا من العُسر إلى اليسر ومن الضيق إلى السعة ومن بحر الخوف إلى بر أمانك ومن كل هذا القلق الذي يسكننا إلى الطمأنينة بك.
-
أحبُّ أن أرىٰ أيديّ النَّاسِ وهي تُلامسُ أحلامَهُم ، وأقولُ : ياربِّ ، أتِمَّها عليهم ، وهَب لنا .
ياربِّ ، هَبْ لنَا ..🤲💚
أحبُّ أن أرىٰ أيديّ النَّاسِ وهي تُلامسُ أحلامَهُم ، وأقولُ : ياربِّ ، أتِمَّها عليهم ، وهَب لنا .
ياربِّ ، هَبْ لنَا ..🤲💚
رسالة لك:
إنه الله؛ يراك وأنت تخوض المصاعب وتتعرقل ، وتتعثر، وينكسر قلبك ، وتبكي ، وتحزن وتفكر كثيرًا بطريقة ما ، وبتوقيت ما.. سيضعك الله في المكان الذي تستحقه ، ويدهشك بتيسير الأمر ، وفتح أبواب كنت تجهلها .. ما يجب أن تؤمن به ، أن سعيك لن يذهب سدى ، وسيصرفك بكرمه ومنته للتي هي أحسن وأطيب لك.. ما منعك إلا ليعطيك ، ولا حرمك إلا ليمنحك ..
فقط أحسن الظن به ، فإنه أولى بالجميل.. سيستجيب لكل دعواتك ثق الله.
إنه الله؛ يراك وأنت تخوض المصاعب وتتعرقل ، وتتعثر، وينكسر قلبك ، وتبكي ، وتحزن وتفكر كثيرًا بطريقة ما ، وبتوقيت ما.. سيضعك الله في المكان الذي تستحقه ، ويدهشك بتيسير الأمر ، وفتح أبواب كنت تجهلها .. ما يجب أن تؤمن به ، أن سعيك لن يذهب سدى ، وسيصرفك بكرمه ومنته للتي هي أحسن وأطيب لك.. ما منعك إلا ليعطيك ، ولا حرمك إلا ليمنحك ..
فقط أحسن الظن به ، فإنه أولى بالجميل.. سيستجيب لكل دعواتك ثق الله.
تذكروا هذا الحديث في أيامكم الصعبة، ليهون عليكم الرضا؛ قال النبِيُّ ﷺ: فمن رضي فلَهُ الرضَا، ومن سخط فَلَهُ السخط.
اللهُم اجعلنا في نعيم الرضا ♥️.
اللهُم اجعلنا في نعيم الرضا ♥️.