كلنا يكمل أحدنا الآخر لسنا موجودين لإصدار الأحكام على بعضنا البعض لكن ان نقوم بعضنا عند الخطأ و نسانده عند الضعف و نكمل النقص أينما كان تكتمل بهذا الحلقة

حقيقة...😕 قد يكون الكثير من الناس يريدون مساعدتك... ولكن بسبب طبيعتك الحادة وسلوكك الشرس مع الجميع و خاصة من يقتربون منك غالباً لا يفعلون! (شيء لنتفكر به)

​​💛🌿〰••


‏الجمعة أملٌ جديد ،

و لذّة كهف طاهرة ،

واستجابة دعاء ، واستراحة من الأوجاع ، اللهم اجعل يوم الجمعة يوم المستبشرين برحمتك 🍂.

لإجابة السؤال لابد ان نعرف ان الانطباع الاول كالعنوان لأي جواب فهو عنوان كينونتك و نافذة ذاتك ، ولذلك وجب الحرص على تقديم انطباع يعبرعنك بدون مغالاه او تصنع حتى لا يصاغ عنوانك بغير مضمونك أما عن إجابة السؤال " فهي صحيحة حتي يثبت العكس ، فدوام الحال من المحال

‏گن انت مختلف في زحمه المتشابهين

التربية الحسنة هو بجد ذاته أكبر نجاح يمكن أن يحققه الوالدان و الولد الصالح هو أكبر رزق من الله سبحانه فواجب الوالدان ان يبرو أبنائهم قبل ان يكبرون ايرون برهم

✋كيف نتخلص من الألفاظ البذيئة لدى أطفالنا⁉️

👌وما هى ما الخطوات الواجب اتخاذها في حال تلفظ الطفل بتلك الألفاظ⁉️
1🔸يجب أن يكون رد الفعل الأول عدم الضحك مهما كان اللفظ أو الموقف مضحكًا، فالضحك يدفعه إلى التكرار.

2🔸 قد يكون التجاهل والتغافل في البدء خير علاج خصوصًا لأطفال (2.. 4) سنوات.. وبعض الأطفال يتلفظون بهذه الألفاظ لأنهم يرون أن ذلك لا يعجبك وأنه يؤلمك أن يتلفظ بها، فعدم الاهتمام والانفعال يؤثر على الطفل الصغير أكثر من غضب الوالدين الشديد.
👈إذ قد يكون الطفل يحب استثارة الوالدين, ولفت أنظارهم فيفرح بذلك ويصر على هذه الكلمات.

3🔸معرفة سبب الألفاظ، فإن كان من الأسرة فعلى الوالدين أن يكونا قدوة حسنة.. فهما المؤثر الأول فيبتعد عن الألفاظ البذيئة أيًا كانت، 👈ولذلك نرى أن كثيرًا من الأسر تبتعد عن اللعن فيبتعد أطفالها عنه لكنها تتلفظ بالكلمات البذيئة فيتلفظ بها أطفالها.
👌فالأسرة هي المؤثر الأول, فإذا ابتعدت عن ألفاظ السباب ابتعد عنه أطفالها.

‏﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾
تفاءل فخلف الأقدار فرح سيطرق بابك يوماً ما

اسعد الله صباحكم بالخير

‏"الاستثمار في التعلم والارتقاء بمهاراتك إلى مستوى التميز هو أذكىَ استثمار يمكن أن تقوم به على الإطلاق"

فـ كلما زادت معرفتك .. زادت قيمتك!

🖋 الحياة علمتني 🖋

📌تعلم حسن الإستماع كما تتعلم حسن الكلام؛ فكم من شخص تمثلت جاذبيته في قدرته على الإنصات بتركيز وإقبال، وكم من شخصية يغتم الناس بحضورها و لا يحبون مجالستها ليس إلا أن صاحبها لا ينصت لهم، فيشعرون بأنه لا يٌقدر حديثهم، ولا يعبأ بكلامهم, وكما قيل : إذا أردت أن تكون مهماً فكن مهتماً .
✿❁࿐❁✿
https://goo.gl/9R4lol