Telegram Web
تتدفقُ فِيّ، لـقلبي، كما يتدفق، أحتسي الماء بعد يـوم طويل، هنيئًا لي بِك.
الآن
ما رأيك أن
نُفكِر
في طُرق تجمعنا!

للأبد، أقصد اللحظات التي أودّ أن أعيش فيها للأبد، لكن معك فقط، فكُلّ ما يتعلق بِك جميل فقط لكونه متعلق بِك، ويخُصنِي جدًّا، حتى أنت بطريقة أو أخرى تخُصنِيَ وحدي، لو أستطيع فقط أن أطوي يدي بيدك، أخبئك وأُحِبّكَ وحدي "))!
إِرْتِبَاك فِكرٍ.
Photo
-الغلاسة!
اللي هو نتشارك كُل تفاصيلنا سوا!
يقول عليك
بتموت عليه لدرجة تكون معاه ٢٤ ساعة عادي!
خليهم يقولو!
تكون معاه
حتى وإنت بعيد..
تعرف تفاصيلو!
حتى أبسطها، من هو طلع
الصباح وإتأخر لمّا رجع، حتى إنّو
ما عرف كيف يختار ما بين لون لبستين!
حقيقي
في الحب كون غليس عادي
أصل الحُبّ بيحِب
الغلاسة!))

-أخبئ
تفاصيلك، ولأنها
كالعادة
أهم أشيائي!)

-رسائلك التي تأخذني إليك،
وكأني هناك معك،
قصصك عن الرِفاق،
زحمة الطرقات، صوت مذياع
صاحب البقالة،
بكاء ابن أختك، جلوسك معه لتقص
له قصصك الخيالية!

يا تُرى أفكرت يومًا
بأن تصفني له كـأحدى الأميرات
كـسالي مثلًا أو إيميلي!

-صوتك!
أتذكُر عندما أخبرتُك
بأنه أَحبّ
صوت لـقلبيَ، أغنيتي المُفضّلة!

- ثيابك!
ذاك النوع الذي لا يليق إلّا بِك،
لأنك ترتديه فقط،
متعلقٌ بِك، فكُلّ ما يتعلق بِك جميل وجدًا!)

-تفاصيلك!
الأشياء التي تُفضّلها!

-حقيقي حتفضّل مشاركة أهم وأحبّ تفاصيلنا أهم من كوننا نخبيها!
مشاركة مع شخص يستحق،
يتفهم حبّنا ليها،
يعملها معانا عشانا!
عشان مشاركة تفاصيلنا مع بعض
بتخلي العلاقة
تستمر لمدى أبعد!))

"أُحِبّ فكرة المشاركة، خاصةً معك.)!"

"أُحِبّ
كونك الذي تعيشه
أُحِبّك يا عزيز الروح، رفيقها!) "

حقيقةً أُحِب فكرة أن أكون هناك وأنا هنا، بك حتى وأنا أبعدهُم لكن أقربهُم للقلب، وأيضًا محاولاتك لأجلنا، لجعلي أبدو أفضّل، مطمئِّنة، سعيدةً لأنك هنا، هنا فقط ❤️ )) !.
‏"كانت تكفيك ليلة واحدة لتعي الحقيقة كاملة، لكنك أردت أن تغمض عينيك.. ومن يريد أن يغمض عينيه عن جزء من الحقيقة يمكنه إغفال القصة كلها.. مع الأسف أحيانًا لا يكون الجاني على المرء إلا نفسه."
كان لوقع كلماته أثرًا حنونًا، وكأنه طوق النجاة الذي يخُصك⁦♡⁠".
تسرب
فيّ وكأني قبل
لُقياه
سراب وأصبح كثره فيَ هو ".

ببساطة الشعور
وحلوه
يتسرب لأيامِك
على شكل
دُفع
صغيرة، قطرة
حنوٍّ
لتمحُو كُلّ ألوان
التعب
دفعةً واحدةً ويضع رأسه
المُثقل
على الكتف فيزول
كُل الثقل الذي
بالروح
وكأنّه سكن 💗!"

١٠ يوليو ٢٠٢٣.
2025/02/02 23:11:21
Back to Top
HTML Embed Code: