اللَّهُ أكبَرُ
اللَّهُ أكبَرُ
اللَّهُ أكبَرُ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
اللَّهُ أَكْبَرُ
اللَّهُ أكبَرُ
وَلِلَّهِ الحَمد
اللَّهُ أكبَرُ
اللَّهُ أكبَرُ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
اللَّهُ أَكْبَرُ
اللَّهُ أكبَرُ
وَلِلَّهِ الحَمد
يُؤتى بالعبد يوم القيامة فيدفع له كتابه، فلا يرى فيه صلاته ولا صيامه، ولا يرى أعماله الصالحة، فيقول: يا رب، هذا كتاب غيري، كانت لي حسنات ليس في هذا الكتاب، فيقال له: إن ربك لا يضلّ ولا ينسى، ذهب عملك باغتيابك الناس.
- سعيد بن جبير رضي الله عنه.
- سعيد بن جبير رضي الله عنه.
يقول بعض أهل العلم "إن الله إذا أحب عبداً استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال"
من سلّم أمره لله، أغناه بغير سبب، وأعزه بغير عشيرة، وشرّفه بغير منصب وآنسه بغير صحبه
«ما من يومٍ أكثرُ من أن يعتِقَ اللهُ فيه عبيدًا من النَّارِ من يومِ عرفةَ، وأنه لَيدنو، ثم يباهي بهم الملائكةَ فيقول: ما أراد هؤلاءِ؟ اشهَدوا ملائكتي أني قد غفرتُ لهم»
قال النبي ﷺ: (خير الدُّعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلتُ أنا والنَّبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير)
اللهُم عاملنا بالفضل لا بالعدل، وبالإحسان لا بالميزان، فإن حسناتنا منك وسيئاتنا من أنفسنا. اللهُم لا تحرمنا خير ما عندك بسوء ما عندنا وعاملنا بما أنت أهله ولا تعاملنا بما نحن أهله يا أرحم الراحمين.
اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها ، وخير أعمارنا أواخرها ، وخير أيامنا يوم نلقاك ، اللهم اغفر لنا ما مضى وأصلح لنا ما بقى
اللهم إنِّي اسألك من النعمة تمامها، ومن الرزق أوسعه، وإنِّي اسألك من العافية دوامها، ومن العمر أسعده، اللَّهم إنِّي اسألك من الرحمة شمولها ومن الإحسان أتمَّه، وإنِّي اسألك من العيش أرغده ومن العلم أنفعه ومن العمل أصلحه.
قال ابن القيم: «لو رُزِق العبد الدنيا ومافيها ثم قال الحمدلله؛ لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى»
مَن سألَ اللَّهَ الجنَّةَ ثلاثَ مرَّاتٍ
قالتِ الجنَّةُ : اللَّهمَّ أدخلهُ الجنَّةَ
ومنِ استَجارَ منَ النَّارِ ثلاثَ مرَّاتٍ
قالتِ النَّارُ:أَجِرْهُ منَ النَّارِ
الراوي : أنس بن مالك.
المحدث : الوادعي.
خلاصة حكم المحدث : صحيح.
قالتِ الجنَّةُ : اللَّهمَّ أدخلهُ الجنَّةَ
ومنِ استَجارَ منَ النَّارِ ثلاثَ مرَّاتٍ
قالتِ النَّارُ:أَجِرْهُ منَ النَّارِ
الراوي : أنس بن مالك.
المحدث : الوادعي.
خلاصة حكم المحدث : صحيح.