Telegram Web
الذي صنع الجُيوب أراد أن يَستُر بكاء الأيادي التي أفلتتها الأحبّة...!
أنتَ عميقٌ جدًا، في أيّ محيطٍ ألقوك؟
ماذا يفعل من لديه رغبة في التحدُّث إليك
‏وليس لديه مايقوله؟
‏أشعر أنني سُلِبت المكان الوحيد الذي أعتقدت أنه سيكون بيتي...!
أفهم جيّدًا كيف يشعر من لم يحصل على الأشياء التي بذَل من أجلها قلبه...!
يبدو الإنسان أكثر شجاعة في الرسائل...!
لم اعد ارغب بشيء.. فقط انتتظر انتهاء يومي بصمت
أيام مُبعثرة وشغفٌ مفقود .
‏لو الخيال حقيقة والحقيقة خيال ،ما استطاع الليل أن يعبث بنا هكذا.
مشقة الشرح، سبب كافي لإلتزام الصمت.
مُصابٌ بالأرق ، وكأني خُلقت لأحرُس الليل .
-‏الليِ قال لكِ بيِحارب الدُنيا عشانكِ لسى يحارب ولا استشهد؟
شارد pinned Deleted message
لا زلتُ هادئ رغم هذا الضجيج .
قاوم وكأنك لم تخذل لم تنكسر يوماً مـــا.
لا تعلم مايواجه المرء مع نفسه من حروب لهذا كن لطيفًا.
- أُساند نفسي دائماً لست مدان لأحد بشيء .
-لم أستطيع أن أفهمك رغم أنني قرأت عن جميع الحيوانات.
-والناقص يسعى لإيذاء غيره كي يشعر بالكمال.
فليحدث ما أخافه، سئمت القلق.
2024/11/25 04:55:29
Back to Top
HTML Embed Code: