Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والله ما كان لأمثالكم أن ينصر أقصى أو قدس أو غزة ، وما كان لأمثالكم أن يكلمه الحجر والشجر في يوم من الأيام

شبيحة صفويين في جنوب لبنان يعتدون على سوريين عزل بعدما وجدوا في هواتفهم مقاطع مؤيدة للثورة السورية ولأحمد حسين علي الشرع !!

#سوريا #لبنان #الشام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
علماني يقوم بإشعال حريق في إزمير، وشعاره وشعار أمثاله من المجرمين "العلمانية تحكم أو نحرق البلد !!"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليك أيها الشهيد الشيخ صالح حنتوس (80 عاما)، وآل البيت الكرام رضوان الله عليهم براء من العصابات الجارودية الإجرامية، والحسين الشهيد المظلوم رضي الله عنه سيتبرأ من أمثالهم يوم العرض، الظلم ظلمات، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يقتل أهل الصلاح في اليمن ويزج بالآلاف في سجونه
إنّ الخدود إذا تزايد لحمها
دلّت على بحبوحة الطبّالِ
طبّالِ من يعطي المطبّل ثروةً
من جيبِ شعبِ الجوع والإقلالِ

الشيخ حامد العلي
اليوم ذكرى لانتصارٍ باهرٍ
قد قاد فيلقـَهُ صلاح الدينِ
في أرض حطينٍ علتْ راياتهُ
داست على الصلبانِ في حطّينِ
واليوم حطينٌ يثور وطيسها
في غـزّةٍ بالجحفلِ الميمونِ
أعني هم القسّام آساد الشرىٰ
الثابتون على صراط الدينِ

الشيخ حامد العلي
د. علي القره داغي:
بسم الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
استيقظنا على نبأ يُدمي القلب، ويعتصر الوجدان: استهداف العالمِ القُرآني، والداعيةِ المُخلص، الشيخ صالح حنتوس، مع ثُلّةٍ من أهل بيته، في حادثةٍ هي في ظاهرها جريمةُ قتل، وفي حقيقتها عدوانٌ على بيتٍ من بيوت الله، وعلى مقامِ القرآن، وعلى قداسةِ العلم.
يا لله!
أما علم القاتلون أن قتلَ النفس المُحرّمة عند الله من أعظم الكبائر؟
أما قرأوا قول الله تعالى:
﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾؟
أما تدبّروا أن من أعظم الظلم أن يُحارب بيتٌ من بيوت الله أو يُمنع فيه ذِكره؟
قال تعالى:
﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا﴾.
إن استشهاد الشيخ صالح حنتوس، العالم الرباني، والمُربي القرآني، هو علامةٌ من علاماتِ انكشافِ القلوب، وافتضاحِ أولئك الذين لا يرعون لبيت الله حرمة، ولا لأهل القرآن مكانة.
لقد كانت حياته وقفًا على تعليم كتاب الله، وكان موته شاهدًا على عداوة الجهالة للهدى، وعلى غربة الصلاح في زمنٍ بات فيه السلاحُ لغةَ الحوار الوحيدة عند الجاهلين.
وما أبشع أن يستهدف معلمُ القرآن في محرابه، وأن تمتد اليد الآثمة لتُزهق روحًا طالما أحيت القلوب بآيات الله.
لكنهم، والله، ما قتلوا إلا أنفسهم، وما أصابوا أهل القرآن إلا بمزيدٍ من العزم على البلاغ، والثبات على الطريق.
إن هذه الجريمة النكراء، التي امتدت إلى بيتٍ من بيوت الله، وإلى أهل بيتٍ ربّاني، لا تُواجه إلا بلسان المؤمن الصادق، لا بالثأر، ولكن بإحياء ما عاش الشيخ لأجله: تعليم القرآن، وتربية الأجيال، وتثبيت أهل الحق.
نعزّي أنفسنا، ونعزّي اليمن الحبيب، ونعزّي طلاب الشيخ، وأحبته، وكل بيتٍ فيه قارئٌ لكتاب الله.
نسأل الله أن يتقبله شهيدًا، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلحقه بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقًا.
اللهم إن عبدك هذا عاش لأجلك، واستشهد في سبيلك، وقدّم عمره في خدمة قرآنك، فلا تحرمه ثواب العاملين، ولا ترفع عنه أجر المخلصين، واحفظ اللهم اليمن وأهله من كل فتنةٍ ومحنة.

وإنا لله وإنا إليه راجعون.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ترمب: هناك 4 دول عربية ستعلن في الأيام القادمة التطبيع مع إسرائيل

#التطبيع_خيانة #الأمة
يا مسلم يا عبدالله، في زمن غربة الإسلام وتغييب العلماء والمصلحين، إياك أن تكون ظهيرا لمحور العلمانية، محور إفساد الشعوب، محور التطبيع مع الصـ.هاينة، يا مسلم يا عبدالله في زمن إبادة المسلمين وتداعي الأمم كن مع الله، مع القرآن مع السنة النبوية، واثبت فهذا زمن الثبات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هؤلاء بإذن الله طلائع جند البشرى النبوية شاء من شاء وأبى من أبى، لا يضرهم من خذلهم

#الأمة #الأقصى #الشام
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
النصيحة التي قلبت حياة الشيخ الدكتور المؤرخ الأسير المظلوم محمد موسى الشريف رأسا على عقب و أيقظته من غفلته
#الأمة #العالم_الإسلامي
شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولا نحب أن نلعن أحدا بعينه ...
وأما مَن قتل الحسَين رضي الله عنه، أو أعان على قتله، أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يَقبل الله منه صرفا ولا عدلا".
دعوة لجميع الأحرار للمشاركة ونصرة المعتقلين الإسلاميين وسائر المظلومين في سجون #لبنان

سنبدأ بمعبر جوسية الحدودي ملتقانا على المعبر الأحد الساعة04:00 عصراً
#سجن_رومية #أنقذوا_المعتقلين_في_لبنان #أنقذوا_المعتقلين #أنقذوا_المعتقلين_السوريين_في_لبنان #إغلاق_الحدود_مع_لبنان
إيران بين الماضي والحاضر
لقائي مع بودكاست تاريخنا عن إيران وتاريخها وشعوبها وأديانهم وواقعهم الحالي.
في هذه الحلقة، نغوص في تاريخ إيران، ونتعرف على واقع أهل السنة في إيران اليوم، ونجيب على الأسئلة التالية:
تاريخ بلاد فارس
الشعوب والأقوام الإيرانية
الحضارة الإسلامية السنية في إيران
كيف تحولت إيران إلى المذهب الشيعي؟
هل يوجد لإيران مشروع في المنطقة؟
كيف يجب أن تكون العلاقة مع إيران؟
■ رابط اللقاء الكامل على صفحتي في اليوتيوب
https://youtu.be/SdMkKwHHhsE?feature=shared
مقولةُ اليوم من العُقد القتالية..
5-7-2025 م


يا معشر أهل الإسلام!..
احصروا ما ترون، فهذا رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم -، والجنّة أمامكم، والشيطان والنار خلفكم. اثبتوا تُؤجروا، وتولّوا تُؤزروا.
"والله ليقودن هذا الجيل الغزي الأمة إلى حيث منبر الإمامة، ومعالي العز والتمكين"

الشيخ الشهيد نائل بن غازي رحمه الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما أعظم إيمانكم

لكم الله يا أهلنا في غزة
جهاد الحسين بن علي رضي الله عنهما مع الصحابة الكرام في خلافة الخليفة الراشد الثالث عثمان بن عفان والخليفة الأموي معاوية رضي الله عنهم جميعاً، ورضي الله عن خامس الخلفاء الراشدين الحسن بن علي
السلام على أبطال لواء البراء بن مالك رضي الله عنه
السلام على الصابرين المرابطين الثابتين المنصورين بفضل الله
السلام على من قبر مخططات شياطين الإنس حثالة العلمانية ومحور الليكود
السلام علي الشهداء الذين سطروا البطولات وهم يحملون القرآن وأحاديث خاتم المرسلين ﷺ في صدورهم
لمثل هذا يذوب القلبُ من كمدٍ
إن كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ!

من اعتداءات الاحتلال على المسلمات في الضفة الغربية المحتلة #فلسطين #التطبيع_خيانة #الأمة #الاحتلال
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من انتشال الشهداء عقب قصف طائرات الاحتلال شقة سكنية في برج الظافر 2 جنوب غرب مدينة غزة
2025/07/07 09:50:44
Back to Top
HTML Embed Code: