Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‏كانَ نبيُنا -ﷺ- إن ضاقت دُنياه يُردِّد :
‏«يا حيُّ يا قيّوم بِرحمتِك أستغيث، أصلِح لي شأني كُلّه ولا تكِلني إلىٰ نفسي طرفةَ عين.»
‏﴿رَبيِّ إشْرَحْ لِي صَدْرِي۝
وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي﴾
Forwarded from ثرثرات🌿
ألوذُ بكَ مِن نفسي
ومِن الدُنيا
ومِن النَّاس

تولَّني، ولا تردَّنِي خائبًا.
‏- صلُوا على مَن قام يرفعُ كفهُ
يدعُو برفقٍ "ربِّ سلِّم أُمّتي ."
- وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ."
‏- صلُوا على مَن قام يرفعُ كفهُ يدعُو برفقٍ "ربِّ سلِّم أُمّتي ."
*اللهمَّ صـلِّ وسلِّم وبـارِك
على سيـدنا مُحمّد
وعلى آلهِ وصحبـهِ
وأزواجـهِ وذُريّتـهِ
آجمعين :"((🤍.*
‏﴿ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ﴾

فرقٌ كبيرٌ بين الذي يفعل المعصية ضعفاً وهو منكسر،
‏وبين من يفعلها وهو مستخفٌ بها مستكبر،
‏الذي يُذنبُ فتنصحه فيقول لكَ:
‏ادعُ لي، فقد غلبتني شهوتي، ووسوس لي الشيطان، وزينتْ لي نفسي

‏يختلفُ كثيراً عن الذي يُذنبُ فتنصحه فيقول لكَ:
‏وما المشكلة، إنها حياة واحدة استمتِعْ بها يا رجل!
‏الأول عودته إلى الله سهلة، لأن مشكلته في جوارحه،
‏والثاني عودته إلى الله صعبة، لأن مشكلته في قلبه


‏وكان سُفيان بن عُيينة يقول:
‏من كانتْ معصيته في الشهوة فارجُ له الخير،
‏ومن كانت معصيته في الكِبر فاخشَ عليه،
‏لأنّ آدم عليه السّلام عصى مشتهياً فغُفِرَ له،
‏وإبليسُ عصى مستكبراً فلُعِنَ
#الفرائض :
2 الفجر + 4 الظهر + 4 العصر + 3 المغرب + 4 العشاء = 17ركعة
#السنن الرواتب :
2 قبل الفجر + 4 قبل الظهر + 2 بعد الظهر + 2 بعد المغرب + 2 بعد العشاء = 12 ركعة
#قيام الليل :
8 ركعات + ركعتا الراتبة و 1 وتر= 11 ركعة
#الإجمالي : 40 ركعة
هذا ما كان يحافظ عليهم النبى صلى الله عليه وسلم فى اليوم والليلة
40 ركعة كل يوم كفيلة بتغيير حياتك

( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ )
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم
تذكير بقراءة سورة الملك

تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11) إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ (21) أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (23) قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25) قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26) فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (27) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28) قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (29) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ
أكثر الناس يحبون الرجل صالحاً ويكرهونه مُصلحًا!

فتجدهم يحبُون الصالحين ويعادون المُصلحين

لقد أحبَ أهل مكة محمدًا قبل البعثة لأنه صالحًا؛ ولكن لما بعثه الله تعالى وصار مصلحًا عادوه!!
وقالوا ساحر كذاب مجنون.

السبب لأن المُصلح يصطدم بصخرة أهوائهم ورغباتهم.

قال أهل العلم:
مصلحٌ واحدٌ أحب إلى الله من ألف صالح، لأن المُصلح قد يحمي الله به أمة كاملة، والصالح يكتفي بحماية نفسه فقط

قال تعالى: ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ)، ولم يقل (صالحون).

اللهـمَّ اجعلنا صالحين مُصلحيــن :"))💓
قال سُفيان الثوري -رحمه الله-:

«جلست يوماً أُحصِي ذنُوبي فإذا هي آلاف، فجعلتُ أقول: يا سُفيان! تقف بين يدي الله؛ فيسألك عن آلاف الذنوب؟ ماذا ستقول؟ والله لَيسقُطَن لحمُ وجهِك؛ خجلاً وأنت تعرِض قبائحك على الله... يا سفيان! هذا ما تذكَّرته، فكيف بما أحصاه الله ونسيتَه أنت؟!»
المُستَّراحُ في الجنَّة

أمّا هُنَا "يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ"⁣
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم
إذا رأيت نملة في الطريق فلا تدسها وابتغِ بذلك وجه الله عسى أن يرحمك كما رحمتها، وتذكر أنها تسبح لله فلا توقف هذا التسبيح بقتلك لها

وإذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء فلا تمر بجانبه لتخيفه وابتغِ بذلك وجه الله، عسى أن يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر

وإذا اعترضتك قطة في وسط الطريق فتجنب أن تصدمها وابتغِ بذلك وجه الله، عسى أن يقيك الله ميتة السوء

وإذا هممت بإلقاء بقايا الطعام فاجعل نيتك أن تأكل منها الدواب وابتغ بذلك وجه الله، عسى أن يرزقك الله من حيث لا تحتسب

فافعل الخير مهما استصغرته، فلا تدرى أي حسنة تدخلك الجنة.

- الشيخ أبو إسحاق الحويني.
ورد عن السيدة هاجر أنها كانت تُحب الأُنس

فاختبرها الله بأن تركها وابنها في صحراءٍ جرداءٍ لا بشر فيها ولا ماء!

فلما وجدها آمنة مطمئنة أن الله لن يضيعها أرسل لها جبريل عليه السلام فقال لها: لا تخافي الضيعة، إن الله لا يضيع أهله.

وضرب بجناحه الأرض فخرج الماء، وساق الله لها بلدًا كاملة بهلاكها وتشتيتها، فخرجت قبيلة جرهم من سبأ هائمة حتى وصلت إليها وجاوروها فآنسوها واستأنسوا بها!

العبرة كلها في اليقين، الله عز وجل يختبر المرء في أشد ما يحبه، فإذا رضيَ وسلم، سخر الله له الكون كله لينام قرير العين، سبحانه ما أعظمه!
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم
اللهُم اعقِد الهزيمَةَ في نواصيهِم..
اللهُمَّ تقبَّل شُهاداءَنا..
اللهُمَّ حرر المسجدَ الأقصى..
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم
"*وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ*"
2024/11/28 14:06:59
Back to Top
HTML Embed Code: