وحدها السماء تجمع بيننا
أنظر إليها غالبًا كما لو أني
ومن خلال انعكاس أبعادها الهائلة
سأجد نفسي يومًا أُحدق في عينيك
أنظر إليها غالبًا كما لو أني
ومن خلال انعكاس أبعادها الهائلة
سأجد نفسي يومًا أُحدق في عينيك
في الحياة سعّة
فليس ضروريًا أن نُحب كل ما نفعله
لكن من الضروري أن نتقبّله
يُحل بالتقبّل والرضا ما لا يُحل
بالحُب والرغبة
فليس ضروريًا أن نُحب كل ما نفعله
لكن من الضروري أن نتقبّله
يُحل بالتقبّل والرضا ما لا يُحل
بالحُب والرغبة
أنا ماحسيت بحياتي
بإحساس فقدان الشغف متل هالفترة
اشتقت جداً احلم متل زمان
اشتقت جداً لشغفي بالحياة
بإحساس فقدان الشغف متل هالفترة
اشتقت جداً احلم متل زمان
اشتقت جداً لشغفي بالحياة
﴿رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْر، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي، يَفْقَهُوا قَوْلِي، وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي﴾
النظرة هي حديث تبتديه ولا تعرف كيف تنهيه
أو بالأصح تعرف كيف تنهيه ولكنك لا ترغب بذلك
أو بالأصح تعرف كيف تنهيه ولكنك لا ترغب بذلك
رُبما تمر بمرحلة تكون فيها وحيدًا تمامًا، كأن لا أحد في الأرض سواك، تُقاتل أفكارك، مخاوفك، همومك، ولكن بالرغم من هذا كُله مازلت تؤمن بأن ثمة خيط من نور متين وغير مرئي، يربطك بالسماء ويُعلّق قلبك هُناك، يشدّك حين يسوء الحال، ويُخبرك بحنان أنك لست وحدك بل هُناك من يحفظك ويرعاك.
قرأت ذات مرة :
أن الشخص الذي أنت عليه الآن ، هو الشخص الذي كنت ستشعر معه بالأمان عندما كنت أصغر سناً .
أن الشخص الذي أنت عليه الآن ، هو الشخص الذي كنت ستشعر معه بالأمان عندما كنت أصغر سناً .
مـا عاد يُغري القلبَ قلبٌ أحمرا
فالقلب أولى أن يهيمَ بأخضرا
قد كان يسعد لو ذكرتُ حبيبهُ
والآن يفرحُ بالصديقِ وأكثرا
فالقلب أولى أن يهيمَ بأخضرا
قد كان يسعد لو ذكرتُ حبيبهُ
والآن يفرحُ بالصديقِ وأكثرا
عسى أن تُسفِر رحلاتكم عن وجهة
وتتلقّاكم أمكنتكم المنشودة
فتجدوا في حفاوة الاستقبال
عوضًا عن عَنَت الخطوة وشجاعة الترجُّل
وأن ترجح كفّة الحب في كل واقع
ويُغاث الذين جفّوا من يباس الرفض بالقبول الوفير
وأن يسبق إليكم خيركم
وتظلّوا قادرين على النظر للأمام دومًا
وتتلقّاكم أمكنتكم المنشودة
فتجدوا في حفاوة الاستقبال
عوضًا عن عَنَت الخطوة وشجاعة الترجُّل
وأن ترجح كفّة الحب في كل واقع
ويُغاث الذين جفّوا من يباس الرفض بالقبول الوفير
وأن يسبق إليكم خيركم
وتظلّوا قادرين على النظر للأمام دومًا
هل هذه حقيقتك فعلاً
أو مجموعة من القرارات الطارئة للتكيّف مع الظرف الراهن؟
أو مجموعة من القرارات الطارئة للتكيّف مع الظرف الراهن؟
حياتي توقفت عند نقطة لا أُحبها
إنني عالقة بداخل شيء لا يُشبهني
ولم أرغب يومًا في أن أكونه
إنني عالقة بداخل شيء لا يُشبهني
ولم أرغب يومًا في أن أكونه
كلّما كبرت في العُمر وجدت أنه من غير الممكن العيش إلاّ مع الذين يحرّروننا ، ويحبّوننا حبًا خفيف الحِمل
نتحول لأشخاص غير مكترثين مع مرور المواقف ، ولا يعود ما يعنينا يعنينا
ولا نبقى نحب ما كنا نحب
ولا نبقى نحب ما كنا نحب
أبني ثم أهدم
ثم أبني ثم أهدم
ولستُ أدري ، ما الّذي بنيت
وما الّذي هَدمت
ثم أبني ثم أهدم
ولستُ أدري ، ما الّذي بنيت
وما الّذي هَدمت