تسعفنا الحنية في أضيق المواقف.

قد يرغب المرء أحياناً إلى أي مدى بإمكان الطرف الآخر المحاولة من أجله.

في البداية يبدو التخلي مستحيلاً ثم ترخي يديك وكأنها فارغة.

تمر لحظات على الإنسان
يود أن يتوقف عن الحديث
حتى مع نفسه
أن يعيش في صمت كامل
بلا كلمة
أو فكرة
أو شعور.

أما الخطأ فقد عفونا وأما الود فلا يعود.

الحياة لتعاش لا لتفسر.

وإذا حدثوك
عن سيئة فلان فقل
غفر الله لنا وله
ولا تزد.

أينما يوجد سوء التقدير تجب المغادرة.

الفرصة الثانية مخيفة أكثر من الفرصة الأولى لأنك تعلم مقدار ما تخاطر به إنه قلبك.

الأشياء لا تتأخر بل يختار الله موعدها الصحيح.

لا بأس بقليل من الحزن مقابل أن تتخذ قراراً صحيحاً تبنى عليه حياتك
أحياناً تكون القرارات القاسية هي السبيل الوحيد لواقع أفضل وحقيقي الوقت يعالج كل شيء ويهدم كل شيء حتى تلك الذكريات الجميلة وأنبل العواطف تموت ويحل محلها نوع من الحكمة الباردة التي تجعل كل شيء يهدأ.

غنائم المرء تجاربه.

توقع اللطف من الأقوياء الضعفاء قساة.

دائماً هناك محاولة أخيرة نشعر بعدها بالراحه قبل أن نتخلى تماماً.

البعض غلطة والبعض درس
والبعض ذكرى جميله وأنتهت.

عندماً تنتهي الرغبة لن تغرينا الفرص حتى وإن كانت موجودة.

لكن حقيقة تؤلمك خير من كذبة ترضيك.

إن المرء يعتاد في النهاية على كل شيء.

أحب القوي أحب من يستطيع انتزاع نفسه من أي شيء لا يلائمه.

إثنان لا تخسرهما أبداً من تحملك وأنت غاضب ومن دافع عنك وأنت غائب.