هذا هو الأمر المرعب في النضج أن تستطيع التخلي بسهولة.

وأحقاد المرء أيضاً تظهر في مزاحه.

المبالغة في التجاهل مجاهرة بالأنتباه.

لا أحد يبقى متاحاً إلى الأبد الأشخاص أيضاً فرص.

أعظم ما تقدمه لغيرك
أن تكون أنت الفكرة الأمنة
في رأسه القلق.

يفاجئك الله بنياتهم لا ليحزنك وأنما لينجيك منهم.

ثم يفاجئك الوجه الحقيقي للبعض
أكانوا هكذا منذ البداية وكنت معمياً أم تغيروا ؟.

وأعرف مدى سوء الأمر ولكن لا أود أن أدرك كل شيء دفعة واحدة.

كل شيء معرض لسوء الفهم حتى سكوتك.

لا شيء يقتل روح الإنسان مثل المكان الخطأ والأشخاص الخطأ.

إن أنتهت القصص إنتهي أنت معها وإنزع دورك الكامل بها.

تدرك أن علاقتك بمن تحب قد أنتهت إذا بدأت تحب الذكريات أكثر من الشخص نفسه.

الذي أختار الصمت سبق له
أن قال كل شيء.

أن تشمئز من الأشياء التي كنت تتوق إليها
‏أدهى وأمر من الكره.

كافياً كأنك كل شيء.

النهاية المرعبة أفضل كثيراً من رعب بلا نهاية.

ليست وحدها الكلمات
الصمت في لحظة ما
أيضاً لا يمكن نسيانه.

أحياناً تكون النجاة بأن تفوتك الأشياء.

المتلاعب لن يستوعب وضوحك.

الأفعال دائماً أفضل من الوعود.