Telegram Web
في الحُبِّ لا تبحث عن سبب،
هذه يد الله! ❤️

https://invidious.poast.org/UfZxbp0FY_s?si=kiwq_mtmiu43IlR-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتائب القسَّام تنشر: كمائن الصمود والتَّحدي
443 يوماً وهذا جهادهم
443 يوماً وهذا بأسهم
443 لانَ الحديدُ وما لانوا
اللهُمَّ قسّامنا بحفظك ورعايتك ومعيتك
السّلام عليكَ يا صاحبي،
تقولُ لي: يمضي العمرُ وليس لي إنجازاتٌ تُذكر،
فأقولُ لكَ: ومن قال لكَ أن الإنجازات يجب أن تكون خارقة؟!

ليستْ الإنجازات يا صاحبي هي فقط تلكَ التي تُدوَّنُ في كتبِ التَّاريخ، ويتحدث عنها الناس!
من قال أنّ علينا جميعاً أن نكون مخترعين،
أو فقهاء، أوأدباء، أو ساسة، أو أثرياء، أو مشاهير،
لنكون من أصحاب الإنجازات،
يكفي أن يكون المرءُ إنساناً، فهذا بحدِّ ذاته إنجاز عظيم!

نحن أبطال يا صاحبي،
وإن لم نقد الجيوش ونُحقق النصر،
أو نخترع دواءً، أو نكتشف قانوناً في الفيزياء،
أو نعثر على مركَّبٍ جديد في الكيمياء، أو نضع قاعدةً في الرياضيات،
أو بحراً جديداً من بحور الشِّعر، أو نفوز بجائزة نوبل!

نحن أبطالٌ حين نُجاهد أنفسنا كل يومٍ كي لا نعصي الله سبحانه،
وأبطالٌ حين نعصيه فنعود إليه مكسورين مستغفرين!

نحن أبطال حين نجبر خواطر النَّاس،
وحين نختار مفرداتنا بدقةٍ كي لا نُؤذي أحداً!

نحن أبطال حين نمرُّ بالبائع المتجول المسكين فنشتري منه،
ونتغاضى في السِّعر قليلاً، ونحسبُ هذه الصفقة صدقةً خفيَّة!

نحن أبطال حين نصل إلى آخر الشهر بمرتباتنا الهزيلة ونستر فقرنا عن النَّاس!
نحن أبطال حين نربي أولادنا كي يخافوا الله،
ونلاحقهم على حفظ جزء عمَّ كما نلاحقهم على حفظ جدول الضَّرب!

نحن أبطال يا صاحبي حين نبرّ آباءنا وأمهاتنا،
وحين نحسن إلى جيراننا، ونساعد زوجاتنا، ونصل أرحامنا!

نحن أبطال حين نجاهد على مقاعد الدراسة،
وحين نقتلع رغيف الخبز لأولادنا من الصخر!

دوَّن في خانة إنجازاتك يا صاحبي قيامك لصلاة الفجر!
ودوِّن أيضاً إمساكك بيد أحبائك رغم كلِّ شيءٍ،
فمن أعطاك قلبه فقد ائتمنكَ عليه،
والله يُحبُّ أن تُؤدى الأمانات إلى أهلها!

دوِّن في خانة إنجازاتك تلك اللحظة التي فرحتَ فيها بنجاح غيرك،
فهذا يعني أن لكَ قلباً طيباً!
ودوِّن أيضاً دعاءكَ بالبركة لكل صاحب نِعمةٍ،
فهذا يعني أنكَ تربَّيتَ جيداً، ورضيتَ بقسمة الله!

دوِّن في خانة إنجازاتك كل دمعةٍ مسحتها لمحزون،
وكل كلمةٍ حلوة قلتها لمجروح، وكل تربيتة ربّتها على كتف مكسور!

والسّلام لقلبكَ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المجرمون يحرقون النَّاس أحياءً في خيامهم!
يا رب قد أريتنا قوَّتهم علينا
فأَرنا قوَّتك عليهم!
"نحنُ أصغر من أن نفهم حكمتك
لا نعترضُ ولا نخوضُ فيما تراهُ وتقضيه
أنتَ أعلمُ، أنتَ أدرى
أنتَ ربّنا وربّ أحزاننا ومصائبنا وأوجاعنا وأقدارِنا
سُبحانك ما علِمنا ما تعلم، سُبحانك نرضى بكلّ ما تقضي
سبحانكَ رضينَا، سبحانك آمنا ♥️."
مقولة اليوم :
في الطَّريق أشواكٌ وورود!

في الحكايات الشَّعبية الأوربيَّة:
إنَّ سيدةً عجوز قالت لأحفادها يوماً: أنا لم أركبْ قطاراً طوال حياتي. ولأنهم رأوا رغبة جدتهم في ركوب القطار، اشتروا لها تذكرة على الفور، إلى مدينة قريبة كي تزور صديقتها.
ركبت الجدةُ القطارَ، فلاحظت أن أحد المقاعد في المقصورة ممزقٌ غطاؤه، فحملتْ أغراضها بغضب، وقصدت مقصورة أُخرى، وفي المقصورة الجديدة أزعجتها رسومات على جلود المقاعد، فقامت مرَّةً أخرى بتغير المقصورة.
في الحقيقة إن الجدة بقيت تنتقل من مقصورة إلى أخرى طوال الرحلة، وما إن جلست أخيراً لأن الخيارات قد ضاقت عليها، لاحظت جمال الريف حيث يمر القطار بين المدينتين، وما كادت تستمتع بهذا المنظر الخلاب، حتى أعلن سائق القطار عن قرب نزول الجدة في محطتها المنشودة!
قالت الجدة في نفسها: لو كنتُ أعلم أن الرحلة قصيرة جداً، ما قضيتُ هذا الوقت أشكو وأتذمر، وكنتُ استمتعتُ بجمال الطبيعة!

إنَّ رحلة الحياة من الميلاد إلى الموت، تُشبه إلى حدٍّ بعيدٍ رحلة العجوز بين المدينتين!
الرحلة لا تخلو من المنغصات أبداً، ولكن الأشياء الجميلة ماثلة للعيان، ولكن للأسف إننا نشيحُ نظرنا عنها، ونركز فقط في المنغصات، فيضيعُ علينا جَمال الرحلة!

وظيفتُكَ شاقة أعرف، ولكن غيركَ عاطل عن العمل، فهلا تأملتَ معنى أن يكفيك اللهُ تعالى الحاجة إلى الناس!

زوجكِ فيه شيءٌ من العصبيَّة، لا يخلو إنسان من طبع، ولكنه شهمٌ وكريم ويغارُ عليكِ، لماذا عليكِ أن تنظري إلى النقطة السوداء في الصفحة البيضاء، بينما الأصل أن تفهمي طبعه، وتتصرفي على أساسه، وهذا من ذكاء العِشرة؟!

بيتُكَ صغيرٌ وبالكاد يتَّسعُ لكَ وللأولاد، ولكن لكَ مكان تأوي إليه، وصدر حنونٌ تضعُ رأسكَ عليه من وعثاء يومكَ، وفي الدنيا ملايين ممن لا بيوت تأويهم، ولا زوجات يؤنسونهم في ليلهم الطويل!

أولادكِ أشقياءٌ، بالكاد ترتبين البيت حتى يعيثوا فيه فساداً، ملابسهم تتسخ بسرعة، ويأكلون في اليوم عشر مرات! الوضع مُتعبٌ، وعمل البيت يطحنُ العظم، ولكن هلاَّ سألتِ نفسكِ: كم امرأةً حُرمت الولد؟!
وكم أُماً لديها ولد عنده إعاقة، كانت تتمنى لو أنه يهدمُ البيتَ كل يومٍ، ولا تراه على هذه الحالة؟!
أولادكِ ينبشون البيت لأنهم أصحاء! ويأكلون لأنَّ فيهم عافية، ويلعبون ويوسخون ثيابهم لأن فيهم الكثير من النشاط!

سرُّ الحياة يكمن في النظرةِ إليها، في العين التي ترى لا في المشهد الذي يُرى، وفي الحمد على نصف الكأس الممتلئ بدل الندب على نصفه الفارغ، لأن المحروم من الرضى محرومٌ من السَّكينة!

أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
يا رب إنهم طغوا في البلاد
وأكثروا فيها الفساد
فصُبَّ عليهم سوط عذاب!
444 يوماً من القتل
إيّاك أن تعتاد المشهد
الاعتياد جريمة!
"أصبحنا نرجو جبرك
ونرتقبُ فرجك
لا نعوّل إلّا عليك
ولا نؤمِّل إلا فيك
هبنا الرّضا
وألبِسنا السكينة
وافرغ اللهم على قلوبنا السلوى ما بقينا" ❤️
مقولة اليوم :
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أَديروا خلافاتكم في البيوت على هذه القاعدة:
حتى وإن اختلفنا فأنتِ حبيبتي،
حتى وإن اختلفنا فأنتَ حبيبي!
سيرة ذاتية :

"إِني عبد اللَّهِ آتَاني الكتاب وجعلني نبياً، وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بِالصلاة والزكاة ما دمتُ حياً، وبراً بوالدتي ولم يجعلني جباراً شقياً، والسلام عليّ يوم ولدت ويوم أموت ويوم أُبعث حياً" ❤️

لا تقرأوا: قل هو الله أحد
ثم تحتفلوا مع من قال: اتخذ الله ولداً!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلُّ عامٍ ونحن على دين الإسلام،
نشهدُ أنَّ الله واحدٌ أحد، لم يتَّخذ زوجةً ولا ولداً!
وأنَّ محمداً عبده ورسوله بعثه ليظهره على الدِّين كله!
وأنَّ عيسى عبد الله ورسوله، خلقه من أمٍّ دون أب، كما خلقَ آدم من قبل بدون أبٍ ولا أم!
سبحانه إذا أرداً شيئاً، قال له: كُنْ
فيكون!
445 يوماً من القتل
إيّاك أن تعتاد المشهد
الاعتياد جريمة!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
غزَّة قطعة من الجنَّة
غزَّة لا تُشبه شيئاً في هذا العالم
لا تبرحْ مكانكَ ولو لم يبقَ على جبلِ الرُّماة غيرك
إن توقّفَ الناسُ فلا تتوقف
وإن فترَ الناسُ فلا تفتر
اُكتُبْ عن غزَّة كأنَّكَ الوحيد الذي عليه أن يُوثِّقَ دماء أهلها
اِبكِهمْ كأنَّكَ لو لم تبكِهمْ ما قام لهم مأتمٌ
أرِ اللهَ عُذركَ فكلُّ إنسانٍ لا يبذلُ ما بوسعه فقد خذلهم!
مقولة اليوم :
اللهُمَّ بارك لنا في شامنا 💚
2025/06/30 07:40:04
Back to Top
HTML Embed Code: